مولانا > مراجعات رواية مولانا

مراجعات رواية مولانا

ماذا كان رأي القرّاء برواية مولانا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

مولانا - إبراهيم عيسى
تحميل الكتاب

مولانا

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    هل هذه رواية ؟  

    ليت الكاتب عبّر عن رأيه برجال الدين -أقصد ب"مدَّعي التدين"- في مقال لكان أفضل . 

    افتقر هذا الكتاب إلى التشويق القصصي ، إلى الحبكة الروائية ، و امتلأ  بالكثير من الحشو ، صفحات الكتاب أكثر من ٥٠٠ صفحة ، كان بإمكان الكاتب اختصارها في ١٥٠ صفحة ، معظم الكتاب عبارة عن حوارات و استفسارات في الدين يجيب عنها شيخ جاهل أصاب من العلم قشوره ، ممل للغاية . 

    لغة الكاتب  ليست جيدة ، خلط العامية بالعربية في عدة مواضع . 

    لم يضف لي هذا الكتاب شيئا . 

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اراء طويلة في الدين و حوارات نابعة من الصحفي ترتدي جبة مولانا الذي ليس له من الدين إلا الجبة

    لكن احببت الاراء عموماً

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    عرض للرواية كنت نشرته على بوابة فيتو عقب إعلان وصولها للقائمة القصيرة لجائزة البوكر

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    رواية "مولانا"، التى تساءل الكاتب الصحفى "إبراهيم عيسى" فى حوار سابق لجريدة أخبار الأدب عن سر إهمال النقاد لها، بالإضافة إلى أعماله الأدبية السابقة، انتصرت لنفسها ووصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة "البوكر"، وأصبح الشيخ "حاتم الشناوى" بطل الرواية سببا رئيسيا فى ذلك.

    حاتم الشناوى كما يقول عيسى هو مزيج بين دعاة وشيوخ قنوات فضائية حقيقيين، تعامل معهم وكان نتاج خبراته تلك مع هؤلاء الشيوخ هو الخروج بهذا العمل.

    يسرد عيسى رحلة "حاتم الشناوى" فى عالم القنوات الفضائية ومحاولاته الدائمة ألا يصطدم بالأجهزة الأمنية، محاولا أن يكون على الحياد دائما، إلا أن تطورات الأحداث فى الرواية توقعه فى شرك ما كره، ويضطر مرغما إلى التعامل مع العائلة الحاكمة لمداراة خبر تنصر شقيق زوجة ابن الرئيس وتركه للإسلام، بل وسعيه للإفصاح بتحوله عن ديانته إلى ديانة أخرى.

    هنا يجد الشيخ "حاتم الشناوى" نفسه مطالبا بإعادة هذا الشقيق إلى ديانة الإسلام، ولا مجال للفشل فى تلك المهمة.

    إلا أن عيسى وعلى نفس نسق رواية " عزازيل " للكاتب" يوسف زيدان" يستخدم العمل الروائى كوسيلة لمداراة أفكار فى خلفية العمل يخشى من ردة فعل الآخر تجاهها. وكما تجنب "زيدان" الاصطدام بالطائفة المسيحية، نهج" عيسى" نفس الأمر ولكن مع التيار الإسلامى المتشدد متمثلا فى جماعات الإخوان المسلمين والتيارات السلفية والرافضة لفكرة التجديد وإعمال العقل.

    ويطرح عيسى من خلال العمل رؤيته الكاملة وسهامه التى ينتقد بها هذا التيار المتشدد فى صيغة رواية .

    ولكن هل تحذو "مولانا" حذو "عزازيل" وتفاجئنا بالبوكر الثالث بعد أن حصل عليها الروائى " بهاء طاهر عن روايته " واحة الغروب" فى عام 2008 وحصل عليها" يوسف زيدان "فى العام التالى عن روايته "عزازيل"؟ هذا ما تقرره اللجنة المنظمة عند الإعلان عن الجائزة فى معرض أبو ظبى للكتاب يوم 23 إبريل 2013

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كنت اتمنى اعطائها الخمس نجوم لكن العيب الوحيد هو نهايتها المفتوحة

    لكن غير ذلك الراوية حيادية وشيقة جدا مليئة بالمعلومات الجميلة والهامة وان كانت تحتاج الى بحث باعتبار انها معلومات دينية ويجب التاكد منها بشكل عام وليس لان المؤلف ابراهيم عيسى

    رغم اختلافى مع ابراهيم عيسى وعدم تقبلى ليه كمحاور او مذيع لكن ككاتب ارفع له القبعة ولكن تكون اخر رواية او كتاب اقرأه له

    بالنسبة للشخصيات وخاصة شخصية حاتم الشناوى فقد تناول رجل الدين العادى كرجل عادى وطبيعى ينقاد الى المادة والشهرة الى الخير والشر انسان ملئ بالمشاعر الطبيعية كالخوف والطمع وايضا الشهوة التى تمثلت ف نشوى الفتاة المأجورة من امن الدولة اقذر جهاز موجود ف البلد بلا منازع

    شخصية اميمة لا اعلم لماذا لم اتعاطف معها ابدا

    الشيخ مختار الحسينى الرجل الطيب سئ الحظ ولكن هذا نتيجة الدجل والمبالغة من مريدى الطرق الصوفية بشكل عام ف القدرات الخارقة لشيوخهم

    ام حسن او قنبلة الرواية فهو من اجمل الشخصيات المكتوبة بعد الشيخ حاتم وكنت اتمنى معرفة نهايته وسبب مافعله

    وللعلم الكنيسة ف الواقع كانت ف اسكندرية وليس ف القاهرة وكانت ف احتفالات راس السنة الميلادية وليست ف عرض مسرحية خاصة بالكنيسة

    اتمنى ان يكون للرواية جزء ثان يتناول مابعد حادث التفجير الخاص بالكنسية وحتى الوقت الحالى ولكن بشكل حيادى ايضا بدون تحيز او خوف وخاصة عند تناول النظام الحالى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لو لم يكتب ابراهيم عيسىعلى غلاف الكتاب روايه لتمنيت عليه ان يذكر مراجعه

    الكتاب ليس روايه بل هو نبش في حياه مجتمع تحكمه الفتاوى واراء شيوخ الفضائيات الذين تصنعهم المخابرات وتدفع بهم الى الواجه طرح ماساه الفتاوى ومنها ارضاع الكبير صحيح انه لم يستطع دحضها ولكنه عرضها وشرحهاتحدث عن البخاري ام يهاجمه انما رغب في نزع القدسيه عنه

    والرغبه في صيانه الاحاديث امل كل مسلم هناك حديث عن الرسول الكريم<من كذب عني فليتبوء مقعده من النار>اذا كان هذا الحديث صحيحا فمعنى ذلك ان الكذب عن الرسول قد بدا في حياته واذا كان موضوعافمن وضعه ارعبه تزايد الكذب عن الرسول

    لم يهاجم عيسى الصحابه وانما هاجم ادعياء الدين جهل العامه وجاهليه رجال الدين هاجم السلطه التى تستغل عقليه الغوغاءالتى يحركها شيوخها وسيوخ الفضائيات حاول ان يبسط بعض المفاهيم كشرحه لمبادئ المعتزله ائمه العقل في الاسلام وان لم يتعرض لموضوع خلق القران

    صحيح انه استخدم العاميه بكثره لا ادرى ان كانت عجزا او خدمه لايصا ل الفكره انما نجح في تبسيط ما يرغب في تبسيطه

    عندما انهيت الكتاب احسست اننا نعيش في غابه يحكمها الغيلان والخنازير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من مصر .. ورواية "مولانا" للكاتب الاعلامي المصري ابراهيم عيسى

    1- اعتراف .. الكاتب ابراهيم ليس من المفضليين لدي لذا بدأت الرواية على مضض .. كره على كره.

    2- وسريعا انتبهت الى لغة و تعابير جميلة .. خفة دم مصرية راقيه .. و قصة ذات حبكة و تعقيدات كتبت بذكاء.

    3- وضمن السرد الزمني للاحداث يتطرق الكاتب لتناول رأيه لبعض القضايا الدينية الشائكة ( نضعها جانب)

    4- رواية من 550 صفحة تقرأها دوم ملل لقدرة الكاتب على صنع احداث و احداث ..

    5- اعتراف ... رواية تستح القراءة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة اراد ابراهيم من خلالها بث العديد من الرسائل الخفية نوعا ما والتي تهز صورة وضعها المجتمعات والحكومات في الناس حتى اصبحت من الحقائق غير القابلة للنقاش.. قضايا مثل عذاب القبر ومشروعية النقاب و اهل الذمة.. اعتقد ان اسلوبه ناجح في اثارة الشكوك والتساؤلات التي تقود ربما لتساؤلات عن قضايا اكبر؛ وخروج الفرد المسلم من عباءة التبعية وتغييب العقل الي ساحة النقد والنقاش.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بغض النظر عن التهجم على الدين الاسلامي وتشويه صورته....ووضع الكاتب للصورة التي يريدها اليساريين للاسلام.....و بغض النظر عن اظهار ان الاقباط مستضعفين.....وبغض النظر عن تطاوله على النبي صلى الله عليه وسلم....فالرواية ذات لغة ركيكة....فالكاتب يقفز بين العامية والفصحى.....

    دراميا....اول 100 صفحة مملة جدا ..... لكن عندما تتدقم تتحسن الرواية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية ممتعة، قرأتها على مهل لكي لا تنتهي

    رغم الضعف الأدبي في البداية إلا أن القصة مشوّقة،

    ورواية إعلامية تجارية من شكل الغلاف إلى آخر حرف بالكتاب..

    كتبت لتمثل مسلسلا..

    أعتقد أنها ستفوز بالبوكر إن كان طابع الجائزة إعلاميا تجاريا،

    وإن كان طابعا أدبيا بحتا فإن ساق البامبو هي الفائزة..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    احداث القصة جيدة و شيقه عرض فيها المؤلف بعض افكاره و خفة ظله علي لسان بطل الروايه

    اعجبني الصراع الداخلي للبطل ( الشيخ ) بين ما يريده و ما يقوم به فعليا

    لم يعجبني فقر الرواية للبلاغة اللغوية و اللجوء للعامية احيانا و كذلك النهاية المفتوحة و المبتورة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    وجود اسمها ف قائمة البوكر جذبنى لقراءتها ومعرفة ما بها لكى يتم إدراجها بتلك القائمة .. على الرغم من رؤيتى لها بشكل عادى ونمطى بعض الشئ استغراق الكاتب لأكثر من ثلاث سنوات كى ينهيها دفع لدى الرغبة ف اتمام الرواية رغم الشعور بالملل فى البدايات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    معظم الكلمات مشخصنة ومشحونة بالمغالطات ، الكاتب ( الكاتل) يستخدم اشخاص محسوبين على الدين، لاجل الطعن في الدين والسنة الصحيحة ..

    لايمكن ان تشغل القارئ بمشاكلك الشخصية مع س من الناس او فكر شخص لا يمثل الا نفسه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اول ماقراة ل ابراهيم عيسى

    مع اعطراضي علي بعض ما في الروايه الا انها جيدة

    ولولا اني ارتبكة في بعض تسلسول الاحداث لاعطيطها الخمس نجوم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    روايه من امتع ما قرات من روايات بما تحتويه من معلومات ومن تتابع احداث

    ورايه افتخر اننى اقتنيها ولا امل من قراته مره بعد االاخرى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية هدفها الاول و الاخير تشويه صورة الداعية بشكل عام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اشتريتها الأمس،

    الطبعة الرابعة خلال سنة!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون