اسقطت نجمتان لكم الملل والسخافة فى عرض الاحداث واسلوب الكاتب
نجمة لموضوع الرواية .. ونجمة لخاتمتها .. ونجمة لمصابرتى على اكمالها
شيخ الشاشة وليس شيخ العلم ... حالنا بالفعل ... نسمع ونسمع ونسمع ولا نرجع الى عمداء الاسلام وأئمته .. لا نحكم عقولنا فيما يقال من هذا وذاك ... الشيخ الذى يبيع ضميره من اجل المال او يدّعى انه على طريق الوسط كى يرضى الدولة ويرضى الناس ... الشيخ الذى يقع فى المعصية ويحاول تبريرها لنفسه .. ليصبح فى النهاية (( مولانا ))
عرضه لموضوع الفتنه وربطها بالارهاب ليس بجديد
اعجبتنى الخاتمة المطلقة ولك ان تتخيل ان كان سينجح الشيخ فى تسليم حسن ام لا !!!