كائن لا تُحتمل خفته > مراجعات رواية كائن لا تُحتمل خفته

مراجعات رواية كائن لا تُحتمل خفته

ماذا كان رأي القرّاء برواية كائن لا تُحتمل خفته؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

كائن لا تُحتمل خفته - ميلان كونديرا, ماري طوق
أبلغوني عند توفره

كائن لا تُحتمل خفته

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    ليست من نوع الروايات التي احب وتعودت قراءتها ... مرت علي أشياء كثيرة لم افهمها سواء كانت تتناول احداث سياسية او توضيح لبعض الاحداث وتفسيرها ..وافكار فلسفية ممتعة شيقة ولكنها صعبة احيانا

    اضافت الي الكثير وساعدتني علي التعمق في النفس البشرية

    كان نفسي افهمها اكتر من كدا :(

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب مُدخل لمدرسة الفلسفة .. حتى بالاحرى لمدرسة ميلان كونديرا .. ليس بالسهل ان تدخل جميع المفردات الى ذُهن الانسان مرةُ واحدة . يجب قرأته أكثر من مرة .. لعدم تخابُط الأحداثيات ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تروق لي المقارنة بين الواقعية السحرية لماركيز القائمة على تداعي الحدث، والواقعية السحرية لكونديرا القائمة على تداعي الكلمة بما تحمله من فلسفة.

    لكني أحب الحكايات أكثر.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    ميلان كونديرا هنا يحسن التعبير عن غرابة أطواره وخروجه باستخفاف على كل الأنساق المعهودة للرواية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كائن لا تحتمل خفته

    للروائي التشيكي ميلان كونديرا

    عدد صفحات الرواية 320 صفحة عن المركز العربي الثقافي

    "لا يمكن للإنسان أبدا أن يدرك ماذا عليه أن يفعل، لأنه لا يملك إلا حياة واحدة، لا يسعه مقارنتها بحيوات سابقة ولا إصلاحها في حيوات لاحقة"

    قصتين أربع شخصيات وعُمر، حرب وسياسة، حب وخيانة، ثقل وخفة. من هذه العناصر جبل كونديرا لبنة روايته الرائعة.

    تعيش مع أبطال الرواية الكثير من التساؤلات الفلسفية التي ترى أحد الأبطال يتبنا تفسيرا معينا لها ليقابله تفسير مغاير من الطرف الآخر

    لا يوجد صح ولا خطأ هناك الكثير من الأفكار والكثير من التوجهات تجعلك تحيد لذلك البطل وفكرته وتتبنى هذا وفكرته لكنك لن تعرف ايهما تتمنى أن تكون أو أي حياة لو خيرت ستعيش ففي النهاية:

    "يمكن لأي طالب خلال قيامه بالتمارين العلمية للفيزياء أن يقوم بتجارب معينة لإثبات صحة الافتراض العلمي. أما الإنسان فلا يملك إلا حياة واحدة ولا يملك أي إمكانية لإثبات الافتراض عبر التجربة لذلك فهو لن يعرف أبداً إن كان على حق أم لا في امتثاله لشعوره"

    فأنت لن تستطيع أن تعرف إن كان ثقل الحياة وارتباطك بالأرض وبثوابت هو الذي سيجعلك هانئ البال، أم خفة الحياة ألا ترتبط بشيء ولا بأحد وان لا يكون لك جذور في أي مكان.

    كما أدخلنا كونديرا المتاهة السياسية حيث كانت أحداث الرواية متزامنة مع دخول الروس إلى تشيكوسلوفاكيا وسيطرة الشيوعية عام 1968 والحرب وما يتبعها وتأثيرها في التشيك والمواطنين والهجرات والتجسس والكثير من الأمور التي كانت بالنسبة لي مجهولة عن هذه البلد البعيدة.

    كيف استطاع كونديرا أن يجمع بين أبطال الرواية المتفاوتين جدا بشخصياتهم، كيف استطاع أن يجعلنا نفسر الأحلام تبعا للآلام والأحزان النفسية تبعا لفرويد، وأدخلنا متاهة نيتشة في تحليل العود الأبدي، الحب الجنسي والحب الأفلاطوني، العقد المزروعة بسبب معاناة معينة في الصغر والكثير من النظريات والفرضيات التي مزجها وقسمها في شخوص الرواية ليدخلنا بعدها عمق النفس البشرية وتفردها.

    فعلا إنها رواية تجعلك تجعل بمزيج من المشاعر بين النشوة والغبطة والضياع.

    انصح بها وبقوة لمحبي الروايات ذات الطابق الفلسفي ولمحبي الحوارات بعيدا عن الأحداث. ولا انصح بها كأول قراءة لكونديرا

    حيث إنني حاولت قراتها قبل 8 سنوات وشعرت بالملل الشديد ولم أكملها أما الآن بودي لو أعيد قراءتها مرتين وثلاث.

    #Aseel_Reviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    من يبغي الارتقاء باستمرار ، عليه أن يستعد يومًا للإصابة بالدوار ، لكن ما هو الدوار ؟ ، أهو الخوف من السقوط ؟ ، ولكن لماذا نصاب بالدوار على شرفة السطح حتى لو كانت مزودة بدرابزين متين ، ذلك أن الدوار شئ مختلف عن الخوف من السقوط ، إنه صوت الفراغ ينادينا من الأسفل فيجذبنا ويفتتنا ، إنه الرغبة في السقوط التي نقاومها فيما بعد فنصاب بالذعر ، ومن الشعور بالعجز يولد الدوار .

    عن ظاهرة العود الأبدي التي أربك بها نيشتة الفلاسفة ، والتي كانت امتدادًا طبيعيًا لتلك الحالة التي سيطرت عليه في أيامه الأخيرة والتي بدأت مع تلك الصرخة التي أطلقها في وجه الحوذي الذي رآه وهو خارج من الفندق يلهب ظهر حصانه بالسوط ، فحضنه وبكى ، حيث يعتقد أن تختفي نهائيًا وتصبح أشه بظل لا قيمة له ولا وزن ، وأن هذا الجمال والقبح الذي يكتنف العالم لا يعني لنا شيئًا ، فالحياة تسير بشكل دائري ما إن تصل إلى النهاية حتى تعود من جديد مكررة أفعال البشر وطباعهم وحالاتهم النفسية .

    يحاول كونديرا هنا أن يثبت العكس ، فالحياة تسير في خط مستقيم حتمًا سيفضي إلى نهاية تكون على رأس كل تلك الأفعال ، وأن البشر مهما تشابهت ظروفهم لن تتشابه بالطبع أفعالهم ، حيث لو قدر لكل ثانية من حياتنا أن تتكر طبقًا لما تقوله نظرية العود الأبدي ستصبح حياتنا معلقة على مشانق عقارب الساعة ، وستصبح أفعالنا ثقيلة وعبئًا لن نقدر أن نتحمله .

    كما يقول كونديرا " إن أكثر الأحمال ثقلاً يسحقنا ، يلوينا تحت وطأته ويشدنا نحوالأرض ، ولكن لو ألقينا نظرة على شعر الحب خلال العصور كلها لرأينا أن المرأة ترغب في أن تتلق حمل جسد الذكر "

    يحاول كونديرا هنا أن يثبت أن الكائن البشري المثقل بالواقع أكثر كان حياته إلى الأرض أقرب وصعب عليه أن ينال تلك الخفة التي يتحرر فيها الإنسان من عالمه ويحلق بعيدًا عن تلك الأرض ، كل شخصيات الرواية هنا تحاول أن تتخفف من ثقل الكائن القابع بداخلها ، منهم من يبحث عنه في الحب ، والآخر في الجنس ، وغيره في الرسم والفن ، أو حتى بأن يلقي بنفس بين أحضان الموت ، فقط لأنه يريد أن ينال خفة الكائن .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    حيرتني هذه الرواية وشملتني كثير من الاحاسيس المتناقضة خلال قراءتها .. ربما هذه عادتي مع تلك الروايات الفلسفية التي لا تكون الأحداث فيها غلا عنصراً ثانوياً .

    إلا أن لهذه الرواية بالذات وضع خاص فمرة أجدني معجبة بها إلى حد الانبهار ومرة اخرى أخاطب نفسي ما هذا الهراء الذي يكتبه هذا الرجل وربما وصل الامر في بعض الاحيان لأن أقول ما هذه التفاهات التي أصبحت أقرأها ؟ّ!

    في الخلاصة ربما تكون هي خليط من كل ذلك معاً ! ففيها من الأفكار ما يأخذك بعيداً ويطلق فكرك لأبعد الحدود وفيها ما يمكن وصفه على أنه ليس إلا شيء من تخبطات وضلالات عاش فيها الكاتب - أو أبطال روايته - واقحمنا فيها !

    في كل الأحوال لست نادمةً على قراءتها ربما لأنها تمثل نوعاً من فكر اخر لابأس بالاطلاع عليه حتى وإن اختلفت معه في كثير من الأحيان .

    وحيث أنها تجربتي الاولى مع كونديرا أظن انني سأعود للقراءة له ومنحه - أو منح نفسي - فرصة أخرى للفهم وتحديد موقف اكثر دقة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جريئة عميقة والبعد الفلسفي فيها رائع وكل فصل يدعو للتفكير فيها لمحات رائعة في فهم النفس البشرية وتساؤلات جميلة عن الحياة التي تصوغها مجموعة من الصدف ..

    من يقرأ لميلان للمرة الأولى يحس بشيء يجتاح كيانه ويصبح عنده هوس للبحث عن كل ماكتبه ..

    هذه الرواية التي جعلت منه كاتباً عالمياً معروفاً لما فيها من تأملات فلسفية تنضوي في خانة فكرة العود الأبدي لنيتشه وبها اربك نيتشه الكثيرين من الفلاسفة !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية كانت تصلح لتكون كتاب عن الفلسفة و لكن يبدو أن الكاتب آثر صياغتها في قالب روائي سعيْا لمزيد من القراء ربما أو هكذا أراد لها أن تكتسب الوصف في النهاية بأنها رواية

    لست من هواة القراءة في الفلسفة بشكل عام ربما ذلك أحد أسباب ضعف تقييمي لهذه الرواية و يكفي أن تكون الرواية أحد أسباب إنقطاعي عن القراءة لمدة تتجاوز الشهرين لمعرفة مدى قبولي لها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قد يرى البعض بانه كتاب أو كاتب يغلب عليه الرغبات والنزوات. وهو كذلك وهذا الرائع بهذا الكتاب. عميق، فني، ادبي، فلسفي، وشهواني أيضا. كتاب رائع.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية تحمل الكثير من الفلسفة و تميل إليها ، و بالتالي ست ستروق لمحبي الفلسفة أكثر مما راقت لي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب رائع يستعرض رؤيتنا لبعض الامور الحياتيه بوجهه مغايره تماما .. اعجبنى وانصح بقرائته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ترجمة ماري طوق ...جيدة بما معناه أنها ليست رائعة ولا سيئة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ترجمة عفيف دمشقية أفضل ( خفة الكائن التي لا تحتمل )

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    انه كتاب جيد نوعا ما

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون