الهدنة > اقتباسات من رواية الهدنة

اقتباسات من رواية الهدنة

اقتباسات ومقتطفات من رواية الهدنة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الهدنة - ماريو بنديتي, صالح علماني
تحميل الكتاب

الهدنة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ربّاه، كم نأكل! في الفرح، في الألم، في الخوف، في اليأس. إن حساسيتنا مطبخية في أساسها. وميلنا الغريزي كديمقراطيين يستند إلى مُسلَّمة قديمة: «لا بدّ لنا جميعنا من أن نأكل».

    مشاركة من Zizi
  • اعتدت العيش في شوارع بلا أشجار. وهي شوارع يمكن لها أن تكون باردة تماماً.

    ‫ إحدى أعظم سعادات الحياة: رؤية الشمس تتسرّب من بين أوراق الشجر.

    مشاركة من Zizi
  • يمكن للمرء أن يكون، في الأحلام، أكثر إقناعاً مما هو في الواقع.

    مشاركة من Zizi
  • كانت تمدّ إليّ يدها، ولم تكن هناك حاجة إلى أكثر من ذلك. فهذا يكفي لكي أشعر بأنني محميٌّ.

    مشاركة من Ash
  • صممهم الظاهري هو نوع من الدفاع الذاتي، من الجبن والدفاع الذاتي غير الصحّي. يجب علينا أن نوقظ في الآخرين إحساسهم بالخجل من أنفسهم، وأن نحوّل ما فيهم من دفاع ذاتي إلى قرف ذاتي. فاليوم الذي يشعر فيه مواطن أورغواي بالقرف من سلبيته الذاتية هو اليوم الذي سيتحول فيه إلى شئ نافع

    مشاركة من Ash
  • أتمنى لك السعادة، ولا أقصد السعادة بمعناها السطحي العابر، وإنما السعادة الحقّة. وأتمنى لك الإحساس بأنك حامٍ ومحميٌّ في آن واحد، لأن الشعور بالحماية هو من أجمل المشاعر التي يرغب فيها الكائن البشري

    مشاركة من Ash
  • وحين تتحوّل العزلة إلى روتين، فإن أحدنا يأخذ، حتماً، بفقدان القدرة على الإحساس بالرعشة، الإحساس بأنه حيٌّ

    مشاركة من Ash
  • إنني أتذكّر كيف هي الآن وحسب: امرأة صغيرة شهيّة تجتذبني، وتبهج قلبي بصورة غير معقولة، وتغزوني.

    مشاركة من Ash
  • وهي متأكّدة من أن كثيرين من مدّعي التعاسة هم سعداء في الواقع، ولكنهم لا يلحظون ذلك، لا يتقبّلونه، لأنهم يعتقدون أنهم بعيدون جدّاً عن الحدّ الأقصى من الرخاء.

    مشاركة من Ash
  • إن الناس ينتهون عموماً إلى الإحساس بالتعاسة لمجرّد أنهم ظنّوا أن السعادة هي شعور دائم وغير محدود بالرخاء، حالة نشوة ممتعة، مهرجان متواصل.

    السعادة أقلّ من ذلك بكثير (أو ربما هي أكثر بكثير، لكنّها شيء آخر على كل حال)

    مشاركة من Ash
  • نظريتها، نظرية حياتها العظمى التي ترى أنها صالحة دوماً، تتلخّص في أن السعادة، السعادة الحقيقية، هي حالة أقلّ ملائكية بكثير، بل وأقلّ لطفاً مما يميل أحدنا دائماً إلى الحلم بها.

    مشاركة من Ash
  • يراودني إحساس رهيب بأن الوقت يمضي دون أن أفعل شيئاً، وأنه ليس هناك أيّ أحداث، وليس هناك ما يهزّني من الأعماق.

    مشاركة من Zizi
  • أيكون ممكناً له أن يحتفظ بصورتها في ذاكرته، ولم يكن عمره سوى أربع سنوات، بينما أنا الذي سجّلت معها ليالي كثيرة، ليالي كثيرة، كثيرة، لم يبقَ لديّ أيُّ شيء؟

    مشاركة من Zizi
  • أيكون اختلاف الأجيال وحده هو ما يفصلني عنهم، أم أنني أنا المقصّر ويمكنني أن أفعل المزيد للتواصل معهم؟

    مشاركة من Zizi
  • قلَّما أجد نفسي مجتمعاً مع أبنائي. فأوقاتنا لا تتطابق دائماً، وأقلُّ منها مشاريعنا واهتماماتنا.

    إنهم مهذّبون في تعاملهم معي، ولكن كونهم، فضلاً عن ذلك، متحفّظين بصورة رهيبة، يجعل تهذيبهم يبدو دوماً كأنه محض قيام بالواجب تجاهي.

    مشاركة من Zizi
  • هنالك نوع من فعل الانعكاس الآلي بين الحديث عن الموت والنظر إلى الساعة في الحال.

    مشاركة من Zizi
  • يمكنني أن أقول إنني سعيد كذلك. ولكنني حذر جداً، إلى حدٍّ لا يمكنني الشعور معه بالسعادة الكاملة. حَذِر من نفسي، ومن الحظّ، ومن هذا المستقبل الوحيد الملموس الذي يدعى غداً. وحَذِر تعني: غير واثق.

    مشاركة من Ash
  • فكون المرء مغرماً يمكن أن يعني، خاصة في لغة الرجال، أشياء كثيرة مختلفة

    مشاركة من Ash
  • الشيء الوحيد الذي لا يمكن أن يكون خادعاً (كملمح منفصل) هو النظرة. ولكنني لم أجد عينيها في أيّ جهة

    مشاركة من Ash
  • هناك كلمة واحدة أكثر إيجازاً وصواباً: رجعت وحيداً.

    مشاركة من Ash
المؤلف
كل المؤلفون