اقتباسات من كتاب قصاصات قابلة للحرق

لا توجه المديح إلا لمن يحتاج إليه، فإنك إن وجهته للشخص الخطأ أهدرت كرامتك بلا داع..

نجحت روايته الأولى نجاحًا ساحقًا، إلى درجة أن روايته الثانية فشلت قبل أن يكتب منها حرفًا !

نجحت روايته الأولى نجاحًا ساحقًا، إلى درجة أن روايته الثانية فشلت قبل أن يكتب منها حرفًا !

قال للصحفيين الشباب العاملين تحت إمرته: تعليماتي لا تُناقش.. أنتم لا تفقهون شيئًا.. ثم عاد يواصل كتابة مقاله عن دكتاتورية الحكام..

الناس ينجبون كي تكون عندهم ذريعة للاستسلام للقهر.. عندها يصير بوسعهم ان يقولوا: لولا أطفالنا لكنا قد فعلنا كذا وكذا… .

يومًا ما سأقرأ كل هذه الكتب وعندها أصير رائعًا.. المشكلة أن هذا اليوم لم يأت بعد..

الثقة بالنفس كلام فارغ.. سوف يدهشك كم الأشياء التي لا تعرفها أو لا تجيدها..

بالنسبة لك الناس قسمان: قسم يعرف أكثر منك وهؤلاء علماء، وقسم يعرف أقل مما تعرف وهؤلاء حمير.. !.. ترى أين تصنف من يعرفون مثلك ؟

لا سبيل ليرضى الغرب عنك.. مهما فعلت أنت مقصر متخلف.. الحل الأمثل لهم هو أن تنقرض…

أليس مؤسفًا أن متعة الشيء لا تكتمل إلا بفقده ؟.. وأن نشوة الماضي هي انه صار ماضيًا ؟

أرجو أن اصل إلى القمة التي تسمح لي بتحطيم المواهب الشابة !

إن من يعتقد أن الماضي لا يتغير لم يكتب مذكراته قط!… بالفعل !.. حينما كتبت مذكراتي مررت بمرحلة أولى من التلفيق.. ثم مرحلة ثانية من تصديقي لهذا التلفيق حتى صارت هذه ذكرياتي فعلاً!…

معنى الصداقة هو أنني –تلقائيًا – أراك جديرًا بأن ائتمنك على جزء من كرامتي

يمكن أن تألف كل المشاعر الكريهة ما عدا الملل.. لم ألق من يمل الحديث عن الملل

❞ وصف الأحمق لدى العرب: " تقول له زيد فيكتب خالدا.. ويقرؤه عمرو ويفهمه بكرًا!"

⁠‫عبقري كالعادة… ❝

تبدأ تشيخ عندما يكف الأطباء عن وصف الألم في كتفك الأيسر بأنه مجرد أعراض نفسية.. مرحبًا بك في عالم انسداد الشرايين التاجية الرحب !

أريد أن أجمع قدراً من المال يكفي لعلاج الأمراض التي أصابتني أثناء جمعه.. !

لقد نجح في تحويل هذا النص من نص شديد الإملال إلى نص ممل..

❞ الكتابة ميزان يتأرجح بدقة بين حاسة الناقد و الرضا الأحمق عن النفس.. لو زادت عندك حاسة الناقد فأنت لن تكتب حرفاً.. أما لو زاد الرضا الأحمق عن النفس فأنت فقدت القدرة على معرفة الجيد.. ❝

❞ «أمور وأحلام.. شجون وأوهام» .. كلمات لا معنى من ورائها سوى مجرد تراص الكلمات والدغدغة الحسية السمعية.. هذا هو ما يحسبونه أدبًا.. ❝