باولا > اقتباسات من رواية باولا

اقتباسات من رواية باولا

اقتباسات ومقتطفات من رواية باولا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

باولا - ايزابيل الليندي, صالح علماني
تحميل الكتاب

باولا

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ان مغزى ماضي ضئيل جدا فأنا لا أرى نظاما و لا وضوحا أو اهدافا او دروبا و انما رحلة عشوائية تقودها الغريزة و الاحداث المنفلتة التي حرفت مسار قدري. لم تكن هناك حسابات و انما مجرد نوايا طيبة و الريبة الغامضة بوجود تخطيط أعلى يحدد خطواتي

    مشاركة من Dua Ali
  • هنالك احظات لا يمكن فيها وقف الرحلة التي بدأنا فيها اذ نتدحرج نحو حد ما و نمر عبر بوابة غامضة لنجد انفسنا في الجانب الاخر... في حياة اخرى. الطفل يدخل الدنيا و الام تدخل حالة اخرى من الوعي و لا يمكن لأي منهما ان يعود الى الوضع الذي كان عليه من قبل. ان العملية البهيجة للحبل بالطفل و الصبر بحمله و القوة في اخراجه الى الحياة و الشعور العميق بالدهشة الذي تنتهي به العملية لا يمكن مقارنتها الا بابداع كتاب. ان الاولاد مثل المتب هم رحلة الى اعماق النفس حيث الجسد و العقل و الروح يبدلون اتجاهاتهم و يتحولون الى مركز الوجود نفسه

    مشاركة من Dua Ali
  • أين تمضين يا باولا؟ كيف ستكونين عندما تستيقظين؟ هل ستكونين المرأة نفسها أم أنه يستوجب علينا أن نبدأ بالتعارف كغريبتين؟ هل ستكون لديك ذاكرة أم أنه سيكون عليّ أن أروي لك بصبر تفاصيل سنوات حياتك الثانية والعشرين وتفاصيل سنوات حياتي التسع والأربعين؟

    مشاركة من فريق أبجد
  • لأنَّ الرجال الذين يبدون وديعين في الحياة اليوميَّة، يتحوَّلون إلى وحوش دمويَّة حين تتوفَّر لهم الذريعة المناسبة وفرصةُ الإفلات من العقاب

    مشاركة من Bookie Jojo
  • ستطيعين قراءتها أبدًا؟ إنَّ حياتي تتجسَّد حين أرويها، وذاكرتي تتثبَّت بالكتابة. وإنَّ ما لا أصوغه في كلمات وأدوِّنه على الورق، سيمحوه الزمن

    مشاركة من Hend Hasan
  • ‫‏داء الفرفيرين (PORFIRIA ) : اضطراب استقلابيّ ولاديّ في الدم، مصحوب باضطرابات تنفُّسيَّة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كواترو: آلة موسيقية فنزويلية تشبه الغيتار ، لكنها بأربعة أوتار فقط.‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • إنَّني أشعر بالأسف، يا باولا، لاختفاء هذا الشخص عند هذا الحدّ، لأنَّ الأوغاد يشكِّلون ألذَّ جزء في الحكايات.‏ ‫ ‏أمّا أمِّي، التي ترعرعت في جوٍّ من الحظوة، إذ تنعدم مشاركة النساء في الشؤون الاقتصاديَّة، فقد تخندقت في بيتها المقفل، فمسحت دموع الخذلان.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • مضى من دون أن يترك أثرًا، ولكنَّه لم يذهب إلى مرتفعات الأنديز الشفَّافة كي يذوب في ضيعة هنود الأيامارا مثلما كنت أفترض، بل انحدر ببساطة درجةً على السلّم الاجتماعيّ التشيليّ الصارم، وصار غير مرئيّ لقد رجع إلى سنتياغو.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • التشيليين، في الأوقات العاديَّة، هم أُناس قنوعون، رصينون، رسميُّون، ويخشون لفت الأنظار لأنَّه يعني بالنسبة إليهم الوقوعَ في موقف مضحك ولهذا السبب بالذات، كنت أنا نفسي مصدرَ إحراج للأسرة.‏ ‫ ‏أين كان توماس حين كانت زوجته تضع مولودها، وحماتُه تنفِّذ عملية اختطاف حفيدتها السرية من المستشفى؟ لست أدري.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وإذا كانوا لم يستبدلوني في المستشفى، فإنَّ الدماء التي تجري في عروقي هي دماء قشتاليَّة — باسكيَّة، وربع فرنسيَّة، مع جرعة من الدم الأراوكاني أو المابوتشي، مثل جميع أبناء بلدي.‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لقد كتبت، قبل إحدى عشرة سنة، رسالةً إلى جدِّي أودِّعه فيها وهو يموت، وفي هذا الثامن من كانون الثاني 1992، أكتب إليك، يا باولا، كي أُعيدك إلى الحياة.‏ ‫‏***‏ ‫ ‏كانت أمِّي فتاة متألِّقة في الثامنة عشرة من عمرها عندما أخذ تاتا الأسرة في رحلة شاقة إلى أوروبا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أسوأ أشكال الفقر هو فقر صاحب الياقة وربطة العنق، لأنَّه لا بدَّ من التستُّر عليه كان يظهر على أكمل وجه، بملابس أبيه المقيّفة على مقاسه، وبالياقات الصلبة والبدلات المكويَّة جيِّدًا لإخفاء اهتراء نسيجها وقد غيَّرت مرحلة العوز تلك طباعَه، فكان يرى أن الحياة من أجل بذل الجهد والعمل فقط.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أناديك بجميع الأسماء التي أطلقتها عليك طوال حياتك، و أكرر أنني أحبكِ ألف مرة:" باولا، أنا أحبك" أقولها مرة، ثم أخرى، حتى يأتي أحدهم و يلمس كتفي معلناً نهاية الزيارة و أن عليّ أن أخرج. أقبلكِ قبلة أخيرة و أمشي إلى الباب ببطء. في الخارج أمي تنتظرني. أشير إليها إشارة متفائلة، إبهامي إلى الأعلى، و نشرع كلانا في ابتسامة. و أحيانا لا نستطيع.

    مشاركة من دروب علي
  • أنا، فقد فوجئت باكتشاف عنف العالم وشراسته، وبأنَّه محكوم بقانون الأقوى الذي لا يرحم إنَّ اصطفاء الأنواع لم يُجْدِ نفعًا في تفتُّح الذكاء وتطوُّر الروح، لأنَّنا لا نتورَّع عند أوَّل فرصة عن تمزيق بعضنا بعضًا مثل فئران حبيسة في صندوق ضيق

    مشاركة من Khaled Zaki
  • أنا الفراغ ، وأنا كل ما هو موجود ، إنني في كل ورقة من اوراق الغابة ، في كل قطرة طل، في كل ذرة رماد يجرفها الماء ، إنني باولا وإنني أنا نفسي أيضا .. انا لا شيء وكل شيء في هذه الحياة وكل الحيوانات الاخرى .. أنا خالدة

    مشاركة من Fatima adil
  • أريد ان اعاني هذا الحداد صارخة حتى النفس الاخير ، ممزقة ثيابي ، منتزعة شعري في قبضات ، مغطية نفسي بالرماد ، ولكنني منذ نصف قرن وأنا أمارس قواعد السلوك الجيد ، انني خبيرة في انكار الغيظ وتحمل الالم ، وليس لدي صوت لأصرخ .. ربما أخطأ الاطباء وكذبت الآلات ولست غائبة عن الوعي تماما وتلاحظين حالتي المعنوية يجب ألا اثقل عليك ببكائي .. انني اختنق بالحزن المكبوت ، اخرج الى الشرفة فلا يكفيني الهواء لكل هذا البكاء ولا يكفيني المطر لكل هذه الدموع .

    مشاركة من Fatima adil
  • هل يمكنني ان اعيش من اجلكِ ؟ أن احملك في جسدي لتستمري في الوجود طوال الخمسين او الستين سنة التي سُرقت منكِ؟ ليس تذكرك هو ما اطلبه ، وانما ان اعيش حياتك ، أن اكون انت، أن تحبي ، وتشعري وتنبضي فيّ ، ان تكون كل حركة مني هي حركة منكِ ، أن يكون صوتي هو صوتك . أن انمحي ، اختفي ، لتأخذي مكاني يا ابنتي ، أن تحل طيبتك الفرحة التي لا تكل بكاملها محل مخاوفي المعتقة وطموحاتي البائسة وغروري المستنفذ

    مشاركة من Fatima adil
  • ان كتابة القصة القصيرة مثل اطلاق سهم ، حيث لابد من توفر غريزة وممارسة ودقة رامي القوس الجيد ، والقوة اللازمة للإطلاق ، والعين القادرة علة قياس المسافة والسرعة في الرمي .

    مشاركة من Fatima adil
المؤلف
كل المؤلفون