كتاب المساكين > اقتباسات من كتاب كتاب المساكين

اقتباسات من كتاب كتاب المساكين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب كتاب المساكين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

كتاب المساكين - مصطفى صادق الرافعي
تحميل الكتاب مجّانًا

كتاب المساكين

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • "فسُبحانك اللهُمَّ! إن هذا القلب الذي يسع حُب الكلب يضيق عن حُب كثيرٍ من الرجال؛ إذ يحبون المرأة حُبًّا ليس فيه شيءٌ من روحها فكأنهم بذلك يبغضونها بغضًا فيه كل روحها"

    مشاركة من سـ | 📖
  • "اللهُمَّ إنك رزقتني العافية في كل جوارحي، ولم تُصبني إلا في القلب!"

    مشاركة من سـ | 📖
  • "فواهًا لكِ أيتها الحياة الدنيا! تقتلين بالشر وتجرحين بأخباره، ولا تُوتين عسل الحكمة إلا بعد لسعٍ كثير"

    مشاركة من سـ | 📖
  • "يا بُنيَّ، إن أفقر الفقراء ليس هو الذي لا يجد غذاء بطنه، ولكنه الذي لا يستطيع أن يجد غذاء شعوره"

    مشاركة من سـ | 📖
  • "إنه ليجوع ويظمأ ويعرى، ولكن كما يجوع الطير وتظمأ الأرض وتعرى الشجر"

    مشاركة من سـ | 📖
  • "فقد تكون مُصاحبة البائس للبائس ثروةً نافعة لاثنيهما في معاملة الزمن"

    مشاركة من سـ | 📖
  • إذا مات الغني وطوته الأرض، فأفقرُ مَن على ظهر الأرض أغنى منه؛ فهذه جهة من غنى الفقراء لا يساويها غنى، ومع ذلك لا ينتبهون إليها.

    مشاركة من Hasna Y. Salem
  • متى كان الرجل حقوقًا فقط، وكانت المرأة واجباتٍ لا غير، فقد خلا الرجلُ من العقل وخَلت المرأة من القلب!

    مشاركة من فوز الوافي
  • أينما يذهب الأنسان تلقته أسئلة كثيرة : ما أسمك، ما صنعتك، كم عمرك،كيف حالك، ما تملك، ما مدهبك، ما دينك، ما رأيك؟. تم يبطل هذا كله عند الغير كما تبطل اللغات البشرية كلها في فم الأخرس؛ وهناك يتحول اللسان الأزلي سؤال واحد للأنسان : ما أعمالك؟ .

    مشاركة من آية
  • إن أحزاننا وهمومنا ودموعنا هي كل المحاولة الإنسانية العاجزة التي نحاول بها أن نكون في ساعة من الساعات مع أمواتنا الأعزاء!

  • وكان اختراع الإنسان في المادة الجامدة؛ أَفتراه يجيء يومٌ على الناس يكون أعظم اختراع فيه للإنسان الأخير أن يُعِيدَ إلى الأرض إنسانَها الأول الكريم؟

    مشاركة من محمد محمود
  • يزعمون أننا في عصر العلم وفي دهر القانون، ويريدون أن يسلبوا الناس إيمانهم، كأن الإيمان هو مشكلة الإنسانية، مع أنه لا حلَّ لمشكلتها إلا به إن مسألة الغنى والفقر وما كان من بابهما لا يحلُّها العلمُ ولا القانونُ؛ إذ هي من مواد القضاء والقدر في إنشاء الآلام والأحزان وأضدادها التي تقابلها، وما دام فوق الإنسانية من السماء قوةٌ لا تُحدُّ، وتحت الإنسانية من القبر هُوَّةٌ لا تُسدُّ، فلا نظامَ إلا على تصريف النفس أمرًا ونهيًا، وتأويلِ الحياة معنًى وغايةً، فإنْ لم يكن الشأن في ذلك مقرَّرًا في الغريزة على جهة الإيمان، فلن يكون العلم والقانون على ظاهر النفس إلا

    مشاركة من Doaa ali
  • (١)يريد الفيلسوف أن ما نملكه في الحقيقة هو ما نملك أن نستغني عنه؛ لأن ما نحتاج إليه يصرفنا في وجوهه وأسبابه، فهو يملكنا مصلحًا إنْ قلَّ ومفسدًا أن كثر، وعلى أيهما فهو شاغل عن الانصراف إلى سواه بالإنصراف إليه. وحكمة الفيلسوف تنظر إلى القول المأثور: «القناعة كنز.»

    ومن بديع قول هذا الحكيم: «يكون الأسد حبيسًا في قفصه، ولكن الحبس لن يجعله عبدًا لمَن يُطعِمه.»

    مشاركة من Doaa ali
  • ينبغي أن تُقدَّر ثروة الإنسان لا بأمواله ومستغلاته؛ بل بعدد الأشياء التي يستطيع أن يعيش غير محتاج إليها.

    مشاركة من Doaa ali
  • ينبغي أن تُقدَّر ثروة الإنسان لا بأمواله ومستغلاته؛ بل بعدد الأشياء التي يستطيع أن يعيش غير محتاج إليها.

    مشاركة من Doaa ali
  • ينبغي أن تُقدَّر ثروة الإنسان لا بأمواله ومستغلاته؛ بل بعدد الأشياء التي يستطيع أن يعيش غير محتاج إليها.

    مشاركة من Doaa ali
  • وليس أشقى ممَّن مُنِع السعادة وأُعطِي الرغبة فيها، إلا الذي أُعطِي السعادة ومُنِع اللذة منها!

    مشاركة من Lokmen Haddad
  • وهو والدنيا خصمان في ميدان الحياة، غير أن أمرهما مختلف جدًّا؛ فلم تقهره الدنيا لأنه لم يطمح إليها ولم يقع فيها، وقهَرَها هو لأنها لم تظفر به!

    مشاركة من ميار صلاح
  • وقد رأينا الحكومات تجمع الأنواع من الجماد والنبات والحيوان تؤلِّف منها الكتب الحية على نسق الطبيعة نفسها، وهي تلك التي يسمونها «المعارض» و«المتاحف»، ولم نَرَ حكومة واحدة أقامت معرضًا حيوانيًّا لأشخاص الرذائل يُدرَس فيه علمُ المقابلة بين الطباع في الإنسان

    مشاركة من Zineb Boulaich
  • اقتباسات

    ❞ وما البغض إلا فقرٌ من المحبة، ولا الحسد إلا فقرٌ من الثقة، ولا الطمع إلا فقرٌ من العقل. ❝

    ❞ مَنْ يهرب من شيء تركه وراءه، إلا القبر، فما يهربُ أحد منه إلا وجده أمامه؛ هو أبدًا ينتظر غير متململ، وأنت أبدًا متقدم إليه غير متراجع، وليس في السماء عنوان لما لا يتغير إلا اسمَ الله، وليس في الأرض ❝

    ❞ وأينما يذهب الإنسان تلقته أسئلة كثيرة: ما اسمك؟ ما صناعتك؟ كم عمرك؟ كيف حالك؟ ماذا تملك؟ ما مذهبك؟ ما دينك؟ ما رأيك؟ … ثم يبطل هذا كله عند القبر كما تبطل اللغات البشرية كلها في الفم الأخرس، وهناك يتحرك اللسان ❝

    المال نعمة ناقصة، مالم تتوج بأخلاق تقي صاحبها شر الغنى

    ❞ الإنسان إنما خُلِق اجتماعيًّا، وهو بشخصه لا قيمةَ له ولا منفعة إلا حيث يكون شخصه جزءًا من مجموع؛ لأن اليد الواحدة في الجسم ولو كانت يدَ مَلِك، وكان فيها زمام العالم، فإنها لا يفارقها عيبُ أختها المقطوعة. ❝

    ❞ أفقر الفقراء ليس هو الذي لا يجد غذاءَ بطنه، ولكنه الذي لا يستطيع أن يجد غذاء شعوره، فلا تحسبن أن مع جنون الضمير وجفوته ومرضه سعادةً وراحة؛ لأن لذة المال لا تتجاوز الحواس الظاهرة، فهو يبتاع لها كل شيء مما ❝

    ❞ إن الحرص جبن، والجبن ذل، والذل استعباد، وما يدخل من هذه الأبواب إلا الشر، فكن حرًّا من الأهواء كما خُلِقتَ، وكما خُلِقَتِ الحريةُ التي لا قيد لها من رذائل الدنيا، فإنك لن تُرَاعَ ولن تعرف ❝

    ‏❞ الإنسان حيوانٌ لولا العقل، فلما أخضع لشهواته العقلَ صار إنسانًا لا حد له في الحيوانية، فهو من هذه الجهة لا إنسان ولا حيوان، وإن كان الشيطان مطرودًا من رحمة الله، فخير ما يقال ❝

    ❞ من هذه الهيفاءُ التي تستميل ولا تميل، وقد استبدَّت بالجمال فلا يُرى في غيرها شيء جميل، طالعةٌ كالضحى فكلُّ نجمة من ضوئها كاسفة، لاهيةٌ كالنسيم وفي كل قلب من حبها عاصفة، وقد عَبَدَها العشَّاق باطلًا كما يعبدُ المجوس الشمس، وتمنَّوا في دلالها المحال كما يتمنى المرء من أمس، وكتب عليهم هواها المحتوم: «جندٌ ما هنالك مهزوم»! وكم تمنَّوا لو أن لين أعطافها، يتعدى إلى انعطافها، ولو أن بعض ابتسامها يشرق على ظلمات اليأس من غرامها، وهي تقتل منهم برضاها وغضبها على السواء، كأن حبها الموت متى قضي جاء به الداء، وجاء به الدواء! ❝

    ❞ لإن الحرب تلوِّث الحياة بدماء الرجال ثم لا تغسلها إلا بدموع النساء والأطفال، و تترك للحاضر تاريخا مشوَّه دلالته أعضاء الجرحى وأثر بعد عين لمساكن شُيدت وطرق مهدت ❝

    ❞ وَلَا تَطْمَعِي أَنْ «يَرْفَعَ» الْمَالُ أَنْفُسًا

    يُحَرِّكُهَا مِنْ ذُلِّ مَطْمَعِهَا «الْجَرُّ»

    وَلَا تَأْمُلِي الْأَيَّامَ خُضْرًا عَلَى الْمَدَى

    فَفِي كُلِّ حِينٍ يَسْقُطُ الْوَرَقُ النَّضْرُ

    وَلَا تَسْأَلِي الزِّلْزَالَ تَرْقِيصَ طِفْلَةٍ

    وَأَصْغَرُ مَا فِي كَفِّهِ الْجَبَلُ الْوَعْرُ ❝

    مشاركة من محمد صالح
المؤلف
كل المؤلفون