❞ ما اسمك؟ ما صناعتك؟ كم عمرك؟ كيف حالك؟ ماذا تملك؟ ما مذهبك؟ ما دينك؟ ما رأيك؟ … ثم يبطل هذا كله عند القبر كما تبطل اللغات البشرية كلها في الفم الأخرس، وهناك يتحرك اللسان الأزلي بسؤال واحد للإنسان: ما أعمالك ❝
كتاب المساكين > اقتباسات من كتاب كتاب المساكين
اقتباسات من كتاب كتاب المساكين
اقتباسات ومقتطفات من كتاب كتاب المساكين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
كتاب المساكين
اقتباسات
-
مشاركة من Mariam Alothman
-
❞ تُرَى أيهما الذي هو الكذب في نفسه: الموت أم الحياة؟ إنه الجنين فالوليد ثم الميت لا محالة بعد أن يُسرِع الأجلُ أو يتراخى، ❝
مشاركة من Mariam Alothman -
❞ ترى أيهما هو الصدق في حقيقته: ما نفرحُ به أو ما نحزنُ له؟ أما إن في الحياة مِلحًا وإن في الحياة حلوًا وكلاهما نقيض ❝
مشاركة من Mariam Alothman -
❞ تُرَى أيخرج الإنسان في هذه المدنية من عصر العقل إلى عصر القلب، أم هو منحدرٌ من عصر عقله إلى عصر معدته، ثم إلى١٤…؟ ❝
مشاركة من Mariam Alothman -
هو والدنيا خصمان في ميدان الحياة، غير أن أمرهما مختلف جدًّا، فلم تُقهِره الدنيا لأنه لم يطمح إليها ولم يقع فيها، وقهرها هو لأنها لم تظفر به.
مشاركة من majed mohammad -
❞ ومن بديع حكمة الله أنه وضع للإنسانية أصلًا من أصول نظامها في ضمير الإنسان ،ثم ماذا يكون بعد أن يضرب الإنسان تلك الحاسة الروحية التي نسميها الضمير ويرميها بالشلل؟ إنه ينحطُّ درجة واحدة، ولكنها درجة الضمير التي لو جازها الحيوان لصار إنسانًا، ولو نزل عنها الإنسان لعاد حيوانًا ❝
مشاركة من Zachary Hasan -
الحمد الرفيعي دافع عن الماسكين
مشاركة من Abdelghani Ghani -
وتظل حكمة الله مطوية في ظلمات الغيب، لا يتنوَّرها إلا مَن غمره شعاع الإيمان وسطع في قلبه نور الحكمة، أما الذين تعبَّدتهم شهواتُ أنفسهم فهم أبدًا في حيرة وضلال.
مشاركة من *noor _san* -
في طريق الحياة، رأينا الحق الذي لا مِرْيَة فيه أن هذا الإنسان حين تمشي راحِلتُه إلى القبر١٨لا يكون قد انتهى من الحياة كما يقال، ولكنه ينتهى حينئذٍ من الموت
مشاركة من Mostafa Hajjy -
"أما إن في الحياة مِلْحًا وإن في الحياة حُلوًا وكلاهما نقيض؛ فالصريح أن يُخلَقَ منهما المستحيل وهو الملح الحلو"
مشاركة من Afnan Aldulaijan
