المساواة > مراجعات كتاب المساواة

مراجعات كتاب المساواة

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب المساواة؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

المساواة - مي زيادة
تحميل الكتاب مجّانًا

المساواة

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    مي زيادة لم تكن مجرد كاتبة أو امرأة تكتب عن المساواة

    هذه المبدعة المؤثرة بشدة في عصرها كانت تبحث عن عدل ميزان الحياة

    أحبائي

    دعوة محبة

    أدعو سيادتكم إلى حسن التعليق وآدابه..واحترام بعضنا البعض

    ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الرض

    جمال بركات...رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هذا الكتاب جميل ورائع مفيد جدا ويتكلم عن سياسه والمساواه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رائع جدا وممتع ⁦👏🏻⁩

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    😊😊😊😊😊😊😊��😊جميل

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    انه كتاب جدا ررااائع 😊اشكر شركه ابجد لأنه تطورت ثقافتي كثيرا 🤗

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب صغير في حجمه ثمين في مضمونه ، فلم تتناول المساواة فقط في الحقوق والواجبات أو المساواة بين الرجل والمرأة ، بل تناولت المسألة من جوانب أخرى ، وبطرق مختلفة ، تتدرج معك مقالات الكتاب أو أبوابه من الطبقات الاجتماعية ، الأرستقراطية ، ثم تعود بك للرق والعبودية وتاريخها ، وتأثيرها ، ثم تتحدث عن الديمقراطية بمنظورها الواسع من بداية ما قاله الفلاسفة حتى واقعها الذي كتبت فيه الكتاب ، ثم تتحدث عن الاشتراكية السلمية ، وإمكانية تحولها ، وتعود إلى الاشتراكية الثورية التي كانت الكاتبة نفسها تعايشها في أوجها ثم تعود إلى النظريات الفوضوية ، وتميل بك لنظرية العدمية في أبواب متتالية .

    تنقلك مي زيادة في هذا الكتاب في الواقع بين كل المذاهب المطبقة في ذلك الحين من الزمن ، نقلاً سلساً بلغة قوية ، وتدخل في جوانب وتفاصيل ، وتضع تصورها في كل باب تطرقه ، لتخرجك من سيطرة الفكرة أو النظرية ، ولتجعلك تنظر إلى جانب آخر لم تنتبه له ، ومن المفارقات التي وردت في الكتاب أن الكاتبة تنبأت بانهيار الشيوعية رغم أنه حياتها كانت في أوج الفكر الشيوعي الماركسي ، إلا أنها تنبأت أن الشيوعية ستكتسح العالم ثم تنهار ، ولم يمتد بها العمر لترى أن صراع الشيوعية استمر مع الرأسمالية ، وانهار دون أن ينتصر ، ولكنها تميزت في فكرة الانهيار ، كما أنها تحدثت عن المساواة في حقوق المرأة ، واستغلال العمال .

    الفصل قبل الأخير من الكتاب كان نقاش بين أشخاص يمثل كل واحد منهم فئة أو طبقة اجتماعية ، أو دور يقوم به في مجتمعه ، ويدور الحوار بين المفكر والشيوعي والإنسان البسيط والإنسان الرأسمالي ، ثم تختم كتابها برسالة أحدهم وهو أفضلهم في النقاش وطرح الأفكار فيتناول كل تلك المسائل من واقع مقالاتها التي كونت الكتاب ، ويطرح تصوره وما يجب فعله .

    يقع الكتاب في 163 صفحة ، كتاب شيق ، بمنحك معرفة عامة من خلال أبوابه المتنوعة ، أنصح بقراءته مع الملاحظة أن الزمن الذي كتب فيه الكتاب يختف عن زماننا هذا ، وأن الكثير من النظريات والأفكار قد عفا عليها الزمن ، لكن متعة المعرفة في الكتاب قوية جداً .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون