في عينيك عنواني > مراجعات كتاب في عينيك عنواني

مراجعات كتاب في عينيك عنواني

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب في عينيك عنواني؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

في عينيك عنواني - فاروق جويدة
أبلغوني عند توفره

في عينيك عنواني

تأليف (تأليف) 4.1
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رائع اعشق اشعار فاروق جويدة وقصيدة في عينيك عنواني هي المفضلة بالنسبة لي حفظتها من كثرة ما قرأتها كل اشعاره راااااااااااااااااااااائعة وتستحق القراءة شاعر يستحق ان يكون شاعر

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    فاروق جويدة <3

    اول مرة اقرأ له بعد ما نصحني الكثير

    وندمت كثيرا اني لم اعرفه من قبل :)

    ابيات كثيرة لامست روحي وأثرت فيَ

    خسر كثيرا من لم يقرأ له

    خسر الاحساس الجميل الذي تشعر به وانت تقرأ له فتشعر بتلذذ للحروف من كثرة حلاوتها وعذوبتها

    من جمال اشعاره قرأت الديوان مرتين والثالثة تأتي :)

    طبعا أعجبتني القصائد كلها لكن هناك اجزاء اثرت في نفسي :)

    مما راق لي ...

    (1)

    أحبك واحة هدأت

    عليها كل احزاني

    أحبك نسمة تروي

    لصمت الناس ... ألحاني

    ولو خيرت في وطنٍ

    لقلت هواك أوطاني

    ولو أنساك يا عمري

    حنايا القلب ..تنساني

    إذا ما ضعت في درب

    ففي عينيك عنواني

    *.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*

    (2)

    يوما جلست إليك

    ألتمس الأمان

    قد كان صدرك

    كل ما عانقت

    في دنيا الحنان

    *.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*

    (3)

    مازلت يا أمي

    أخاف الحزن

    أن يستل سيفا في الظلام

    وأري دماء العمر

    تكي حظها وسط الزحام

    فلتذكريني كلنا

    همست عيونك بالدعاء

    ألا يعود العمر مني للوراء

    ألا أري قلبي

    مع الأشياء

    شيئا..من شقاء

    وأضيع في الزمن الحزين

    وأعود أبحث عن رفيق العمر

    بين العاشقين

    وأقول..كان الحب يوما

    كانت الأشواق

    كان...

    كان لنا حنين!!!

    *.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*

    (4)

    وفي عينيك

    ألقيت الأماني

    وقلت الأن

    أصفح عن زمانس

    قضيت العمر

    أبحث عنك حلما

    رأيتك من سنين

    في كياني

    تركت القلب عندك

    دون خوف

    وأخشي أن يموت

    إذا أتاني

    *.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*

    (5)

    لا تعجبي ان قلت

    انى قد رايتك

    قبل ان تأتى الحياة

    وباننى يوما

    عشقتك في ضمير الغيب

    سرا..لا اراه

    كم تاة عقلي

    في دروب الحب

    وانتحرت خطاه

    كم عاش ينبش

    في بقايا اليأس

    يسأل عن هواه

    لكن قلبي كان يصمت

    كان يدرك منتهاة

    فلقد أحبك

    قبل ان تأتى الحياة

    *.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*

    (6)

    ما أثقل حزن الانسان

    ما أقسي أن يولد أملٌ

    ويموت بيأس الأحزان

    *.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*

    (7)

    أحزاني تكذب يا قلبي

    ما عدت أصدق أحزاني

    وهربت لعلي أخدعها

    فوجدت لديها..عنواني

    *.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*

    (8)

    ولقد قضيت العمر

    أسبح بالخيال

    حتي رأيت الحب

    فيك حقيقة

    *.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*

    (9)

    ربما أشتاق شيئا

    من شذاك

    ربما أبكي لأني

    لا أراك

    أنما في العمر يوم

    هو عندي كل عمري

    يومها أحسست أني

    عشت كل العمر

    نجما في سماك

    خبريني..بعد هذا

    كيف أعطي القلب يوما

    لسواك!؟

    *.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*

    (10)

    ويرحل عنا

    زمان الأمان

    فأشتاق من راحتيك الحنان

    وأحمل قلبي

    كطفل جريح

    يصارعه الشيب

    قبل الأوان

    وأصبح بعدك

    لحنا.. عجوزا

    شقي الزمان

    غريب المكان

    وتبقين وحدك

    فوق الزمان

    وتبقى عيونك

    أحلى مكان

    سنين من العمر

    تمضي علينا

    وفي الفرح ننسى

    حساب السنين

    أعد الليالي

    ربيعا ربيعا

    ويمضي الزمان

    ولا ترجعين

    وتبقين وحدك

    نبضا بقلبي

    ويرحل عمري

    ولا ترحلين

    *.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*

    (11)

    ونظرت للقبر العجوز..

    سألته:

    أتراك تسكر

    من دماء صغيرنا

    ضحك العجوز

    وقال في خجل..أنا!؟

    ما عدت أفرح

    يا صديقي بالرفاق

    صارت دموع الناس

    عندي لا تطاق

    في كل يوم

    بين أحضاني

    بحار من فراق

    *.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*

    (12)

    لو أستطيع حبيبتي..

    لنثرت شيئا من عبيرك

    بين أنياب الزمان

    فلعله يوما يفيق

    ويمنح الناس الأمان

    لو أستطيع حبيبتي

    لجعلت من عينيك صبحا

    في غدير من حنان

    ونسجت أفراح الحياة

    حديقة

    لا يدرك الإنسان

    شطآنا.. لها

    وجعلت أصنام الوجود

    معابدا

    ينساب شوق الناس..

    إيمانا بها

    لو أستطيع حبيبتي

    لنثرت بسمتك التي

    يوما غفرت بها الخطايا..

    والجراح

    وجمعت ليل الناس حول ضيائها

    كي يدركوا معنى الصباح

    لو أستطيع حبيبتي

    لغرست من أغصان

    شعرك واحة

    وجعلتها بيتا

    تحج لها الجموع

    وجعلت ليل الأرض

    نبعا من شموع

    ومحوت عن وجه المنى

    شبح الدموع..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل المبدع الكبير فاروق جويدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ديوان اكثر من رائع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ديوان عادي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رائع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون