إن أولادكم ليسوا أولاداً لكم ، إنهم أولاد وبنات الحياة المشتاقة إلى نفسها ، بكم يأتون إلى العالم وليسَ منكم.
النبي > اقتباسات من كتاب النبي
اقتباسات من كتاب النبي
اقتباسات ومقتطفات من كتاب النبي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
النبي
اقتباسات
-
المحبَّة مُنذُ البدء ، لا تعرف عُمقها إلَّا ساعة الفُراق .
مشاركة من حسان بدر الدين -
أنك تصلين في ضيقتك و عند حاجتك .. و لكن .. حبذا لو أنك تصلين و أنت فب كمال فرحك و ترحك ووفرة خيراتك .. و هل الصلاة غير تمدد ذاتك في الأثير الحي .. فإدا كنت تتعزين في أن تسكبي فيه فجر فؤادك .. و أدا كنت لا تستطعين أن تمسكي عن البكاء عندما تدعوك نفسك إلى الصلاة .. فالأجدر بنفسك ان تنخسك بمنخس حاد مرة بعد مرة على رغم الدموع المتاقطة على وجنتيك لكي تاتي إلى الصلاة فرحة باسمة ..
مشاركة من تونس بلادي -
❞ إنَّ صديقك هو كفاية حاجاتك،
هو حقلك الذي تزرعه بالمحبة وتحصده بالشكر،
هو مائدتك وموقدك؛
لأنَّك تأتي إليه جائعًا، وتسعى وراءه مستدفئًا. ❝
مشاركة من Mariam Alothman -
❞ لأن الوحي الذي يهبط على رجل ما لا يعير جناحيه لغيره.
وكما أن لكلٍّ منكم مقامًا منفردًا في معرفة الله إياه، هكذا يجب عليه أن يكون منفردًا في معرفته لله وفي إدراكه لأسرار الأرض. ❝
مشاركة من Mariam Alothman -
فإنَّ الْمَحبَّة منذ البدء لا تعرف عمقها إلا ساعة الفراق.
مشاركة من نوح الخاقاني -
أحبُّوا بعضكم بعضًا، ولكن لا تقيدوا المحبة بالقيود، بل لتكن المحبة بحرًا متموِّجًا بين شواطئ نفوسكم.
ليملأ كل واحد منكم كأس رفيقه، ولكن لا تشربوا من كأس واحدة.
أعطوا من خبزكم كل واحد لرفيقه، ولكن لا تأكلوا من الرغيف الواحد.
مشاركة من Meshal ALjarallah -
أم أي عقاب تُنْزِلون بذلك الذي يقتل الجسد مرة ولكن الناس يقتلون روحه ألف مرة؟
وكيف تطاردون الرجل الذي مع أنه خدَّاع ظالم بأعماله، فهو موجع القلب ذليل مُهان بروحه؟
•••
أجل، كيف تستطيعون أن تعاقبوا الذين لهم من توبيخ ضمائرهم، وهو أعظم من جرائمهم، أكبر قصاص على الأرض؟
أليس توبيخ الضمير هو نفسه العدالة التي تتوخاها الشريعة التي تتظاهرون بخدمتها؟
فأنتم لا تستطيعون أن تسكبوا بلسم توبيخ الضمير في قلوب الأبرياء، كما أنكم لا تقدرون أن تنزعوه من قلوب الأشقياء؛
فهو يأتي لذاته في ساعة من الليل لا ننتظرها، داعيًا
مشاركة من S A H A R -
الفكر ان الفكر طائر من طيور الفضاء، يبسط جناحيه في قفص الألفاظ ولكنه لا يستطيع أن يحلق طائرًا
مشاركة من Nssr Alobaidy -
الفرح هو الترح الساخر ـ فرحكم هو ترحكم ساخراً ، فهي نفس البئر التي طالما نستقي ماء ضحكنا منها طالما نجدها مليئة بدموعنا الساخنة ، وهل لنفس المكان قدرة على أن يكون بغير هذا ، فكلما أعمل وحش الحز بأنيابه في أجسادنا تضاعفت الأفراح في قلوبنا ، لأنها كمثل النشوة التي نشربها من كأس كان قد خرج من فرن الخزاف قبل أن يصل الينا ، وكمثل القيثارة التي تبعث الطمئنينة في أرواحنا وهي من نفس الخشب الذي قطع بالسكاكين والفؤوس ، لذلك علينا ان نتأمل فرحنا ملياً في أعماق قلوبنا لنجد ان ما أحزننا من قبل هو ما يفرحنا الآن
مشاركة من فريق أبجد -
وإنْ شئتم أن تعرفوا ربكم فلا تُعنَوْا بحل الأحاجي والألغاز،
بل تأملوا ما حولكم تجدوه لاعبًا مع أولادكم،
وارفعوا أنظاركم إلى الفضاء الوسيع تبصروه يمشي في السحاب، ويبسط ذراعيه في البرق، وينزل إلى الأرض مع الأمطار.
تأملوا جيِّدًا تروا ربكم يبتسم بثغور الأزهار، ثمَّ ينهض ويحرك يديه بالأشجار.
مشاركة من نور سعيد
