إن اليدَ الآدميةَ.. واهبةَ القمح
تعرف كيف تسنّ السلاح!
أمل دنقل: الأعمال الكاملة > اقتباسات من كتاب أمل دنقل: الأعمال الكاملة
اقتباسات من كتاب أمل دنقل: الأعمال الكاملة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أمل دنقل: الأعمال الكاملة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أمل دنقل: الأعمال الكاملة
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
مرت طمأنينة العيش فوق مناسرِها..
فانتختْ
وبأعينها.. فارْتَختْ
وارتضت أن تُقأقئَ حول الطعام المتاح
ما الذي يتبقّى لها.. غيرُ سكّينةِ الذبحِ..
غيرُ انتظارِ النهايةِ.
مشاركة من Huda Khalil -
فليس أمامك ـ
والبشرُ المستبيحون والمستباحون: صاحون ـ
ليس أمامك غير الفرارْ..
الفرار الذي يتجدد.. كل صباح!
مشاركة من Huda Khalil -
إنني أترك الآن ـ مثلك ـ بيتي القديمْ
حيث تلقي بيَ الريح أرسو ـ
وليس معي غيرُ:
حزني المقيمْ
وجوازُ السفرْ!
مشاركة من Huda Khalil -
إنني أترك الآن ـ مثلك ـ بيتي القديمْ
حيث تلقي بيَ الريح أرسو ـ
وليس معي غيرُ:
حزني المقيمْ
وجوازُ السفرْ!
مشاركة من Huda Khalil -
إنني أترك الآن ـ مثلك ـ بيتي القديمْ
حيث تلقي بيَ الريح أرسو ـ
وليس معي غيرُ:
حزني المقيمْ
وجوازُ السفرْ!
مشاركة من Huda Khalil -
ومتى القلب ـ في الخفقانِ ـ اطمأن؟!
مشاركة من Huda Khalil -
هل لأن السواد...
هو لون النجاة من الموتِ؟
لون التّمِيمةِ ضدّ... الزمنْ..
ضد من..؟
مشاركة من Huda Khalil -
قلبي صغير كفستقة الحزن.. لكنه في الموازين
أثقل من كفة الموت
مشاركة من Huda Khalil -
أبي ظامئ يا رجال
أريقوا له الدم كي يرتوي
وصُبّوا له جَرعة جَرْعة في الفؤاد الذي يَكْتَوي
عسى دمه المتسرِّب بين عروق النباتات..
بين الرمال..
يعود له قطرة قطرة..
فيعود له الزمن المنطوي
مشاركة من Huda Khalil -
صار ميراثُنا في يد الغرباء
وصارت سيوفُ العدو: سقوف منازلنا
مشاركة من Huda Khalil -
أنا لا أصالح ولو لم يبق منا أحد يقدر أن يكافح
مشاركة من Huda Khalil -
والذي اغتالني محضُ لصْ
سرق الأرضَ من بين عينيَّ
والصمت يطُلق ضحكته الساخره!
مشاركة من Huda Khalil -
كل شيءٍ تحطم في نزوة فاجره
والذي اغتالني: ليس ربًا ليقتلني بمشيئته
ليس أنبلَ مني.. ليقتلني بسكِّينته..
ليس أمهر مني.. ليقتلني باستداراته الماكره
مشاركة من Huda Khalil -
لم يكن في يدي حربةُ..
أو سلاح قديم..
لم يكن غير غيظي الذي يتشكىَّ الظمأ
مشاركة من Huda Khalil -
لم يكن في يدي حربةُ..
أو سلاح قديم..
لم يكن غير غيظي الذي يتشكىَّ الظمأ
مشاركة من Huda Khalil -
لم يكن في يدي حربةُ..
أو سلاح قديم..
لم يكن غير غيظي الذي يتشكىَّ الظمأ
مشاركة من Huda Khalil -
إن سهما أتاني من الخلفْ...
سوف يجيئُكَ من ألفِ خلفْ
فالدم ـ الآن ـ صار وسامًا وشاره.
مشاركة من Huda Khalil -
كيف تنظر في يدِ من صافحوكَ..
فلا تبصُر الدمَ..
في كل كَفْ؟
مشاركة من Huda Khalil -
هل تتساوى يدُ... سيفُها كان لكْ
بِيَدٍ سيفُها أثكَلَكْ؟
مشاركة من Huda Khalil