النهايات > مراجعات رواية النهايات

مراجعات رواية النهايات

ماذا كان رأي القرّاء برواية النهايات؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

النهايات - عبد الرحمن منيف
أبلغوني عند توفره

النهايات

تأليف (تأليف) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية ابن البادية الأصيل، رواية إنسان خبر الحياة والناس والطبيعة، رواية إدراك عميق لقوى الحياة والموت، رواية وعي وتبصّر بالواقع... رواية على مستوى عال لا تليق إلّا بعبدالرحمن منيف.

    القحط.. الكارثة.. الصحراء.. الجوع.. الحب.. العطش.. الحيوان.. المطر.. العاصفة.. الضياع.. الطمع.. التسرع... رواية المتناقضات.. رواية الحياة.

    أسلوب رفيع مميٌز وكلمات تنساب في الوجدان بكل سلاسة وجمال، وقصص رمزية تهز الكيان بواقعيتها.

    "إن الإنسان في هذه الأيام يمتلك روحاً شريرة لا تمتلكها الذئاب أو أية حيوانات أخرى... إنني أرى ذلك كما أراكم الآن، وإنني أخاف من الغد أكثر مما أخاف اليوم الذي أعيش فيه. هذا ما صنعناه بأيدينا!"

    ولقد تحققت نبوئتك بالكارثة يا منيف!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    "ماذا تعني الحياة و ماذا يعني الموت ؟

    ولماذا تنتهي حياة هذه المخلوقات بهذه الطريقة العاتية ؟"ص 201

    آه من هذا المنيف غاص في دواخل أهل الطيبة مفسراً تصرفاتهم الغامضة وإيماءاتهم على نحو بارع خلاَّق .

    * بدا لي في محور "الصيد" يشابه إلى حد ما خطوط ارنست همنغواي في روايته : الشيخ و البحر"!!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كم هو مؤلم ومثير لمشاعر مختلطة من الفخر والألم أن نضطر إلى الموت بثبات وإيمان بفكرتنا حتى يصدق من حولنا كلامنا ويؤمنوا بصوابية فكرتنا..فيتحركوا فورًا

    "إن في حياة كل إنسان لحظات من الخصوبة لا يدركها، ولا يعرف متى أو كيف تأتيه أو كيف تنفجر في داخله. إنَّها تندفع فجأة، تعربد مثل الرياح أو مثل الأمطار الغزيرة المفاجئة, وتطغى على كل شيء، ومثلما تأتي فجأة تنتهي كذلك, وكأنَّها مياه غارت لتوّها في أرضٍٍ رملية عطشى! "

    "لن أعود إلى الطيبة مرة أخرى إلا لأحمل بندقية وأبقى في الجبل، ومن هناك ومع الآخرين سوف نعمل شيئًا كثيرًا غير الصيد. أمَّا إذا وافقوا على بناء السد فسوف أعود على ظهر بلدوزر لكي يبدأ العمل، ولكي تبدأ الطيبة تعرف معنى الحياة بدل هذا الموت الذي تعيشه كل يوم."

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لا يسعني التعليق على عمل من اعمال منيف سوى القول بأنها فريدة في الوصف و السرد و حتى النهايات الغريبة

    .

    .

    .

    .

    اهم شخصيات الرواية مدينة طيبة ،، عساف ،، الطبيعة القاسية للمنطقة ،،، الكلب ،،، القاطنين بالمدينة وهم بشر ( كما قلت بشر !!! ) الجوع و العطش

    .

    .

    لمن قرأ التعليق اقول تمعن في الرواية ولا تلتفت لبعض التعليقات السلبية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الكتاب عادي جدا...

    قصص من الريف والبادية عن الصيد والكلاب والطيور والحيوانات وعلاقة أهل القرية بها

    الأحداث غير مشوقة.. والسرد ممل بعض الشيء.. واللغة الأدبية عادية إلى متوسطة..

    بشكل عام لم يعجبني الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون