ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين

اقتباسات من رواية ماجدولين

اقتباسات ومقتطفات من رواية ماجدولين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ماجدولين - مصطفى لطفي المنفلوطي
تحميل الكتاب مجّانًا

ماجدولين

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ه

    مشاركة من ammar
  • I

    مشاركة من eyas
  • وأن منظر العالم قد استحال إلى شيءٍ غريب لا أعرفه ولا عهد لي بمثله، فأظل أنتقل من مكان إلى مكان، وأفر من الحديقة إلى المنزل ومن المنزل إلى الحديقة، كأنني أفتش عن شيءٍ، وما أفتش إلا عن نفسي التي فقدتها ولا أزال أنشدها

    مشاركة من ruqaia
  • ً

    مشاركة من ووو
  • رواية جميلة جدا عن الحب والتضحية والشقاء والسعادة. أحزنتني النهاية💔😢

    مشاركة من عادل النزاوي
  • "إن الحيطة في الحب رأي تراه لنفسها المرأة البغي التي تتخذ لها كل يوم حبيباً تقسم بين يديه بكل محرجة من الأيمان أنها ما فتحت باب قلبها لزائر قبله، فهي تخاف أن تسجل بيدها على نفسها في يومها

    ما يفسد عليها أمرها في غدها ، أما المرأة الشريفة فما أغناها من ذلك كله، لأنها تحب فتخلص فتقول، فتكتب ما تقول"

  • أن السعادة عاريةٌ من عواري الدهر، يأتي بها اليوم ويذهب بها غدًا!

    مشاركة من فوز الوافي
  • فلا خير في حياةٍ يحياها المرء بغير قلب، ولا خير في قلب يخفق بغير حب !

    مشاركة من فوز الوافي
  • صفحة 5

    مشاركة من مناها حسن
  • ما كنت محسنًا قبل اليوم، ولكنه الحب يملأ القلب رحمة وحنانًا، ويصغر في عينيه عظائم الأمور وجلائلها، ويوحي إليه أفضل الأعمال وأشرفها

    مشاركة من Wessam Hassan
  • إن لغة اللسان لا تكشف لك عما اشتملت عليه أضالعي من الوجد بك، والحنين إليك، فالمسي قلبي بيدك لتعرفي مكنونه، وتكشفي غامض سريرته، ثم خر راكعًا بين يديها وقال: أتحبينني يا ماجدولين؟

    مشاركة من Wessam Hassan
  • والهفوة التي يهفوها الرجال والنساء جميعًا في مسألة الزواج أنهم يتساءلون عن كل شيء من جمالٍ أو مالٍ، أو خلقٍ أو ذكاءٍ، أو علمٍ أو عقل، أو عفة أو أدب، ويغفلون النظر في ملاك هذه الأشياء جميعها وزمامها، وهو الوحدة النفسية

    مشاركة من Ibrahim Khaled
  • لقد كذب الذين قالوا إن الانتحار ضعفٌ وجبنٌ، وما الضعف ولا الجبن إلا الرضا بحياة كلها آلامٌ وأسقامٌ فرارًا من ساعة شدة، مهما كابد المرء من الغصص والأوجاع فهي ذاهبةٌ ولا رجعة لها بعد ذلك.

    مشاركة من Ibrahim Khaled
  • لقد أحببتك حبًّا لم يحبه أحدٌ من قبلي أحدًا، وأخلصت لك إخلاصًا لا يضمر مثله أخ لأخيه، ولا والد لولده، وأجللتك إجلال العابد لمعبوده، فما خنتك في سرٍّ ولا جهرٍ، ولا كذبتك في قولٍ ولا عمل، وملأت فراغ حياتي كله بك، فلا أنظر إلا إليك، ولا أشعر إلا بك، ولا أحلم إلا بطيفك، ولا أطرب لرؤية الشمس ساعة شروقها إلا لأني أسمع فيها نغمة حديثك، ولا لمنظر الأزهار الضاحكة في أكمامها إلا لأنها تمثل لي ألوان جمالك، ولا تمنيت لنفسي سعادة في هذه الحياة إلا من أجل سعادتك، ولا آثرت البقاء فيها إلا لأعيش بجانبك، وأستمتع برؤيتك.

    مشاركة من Ibrahim Khaled
  • إنها لا تستطيع أن تنتزع يدها من يدي، ولا أن تفصل حياتها من حياتي، فقد خُلقت لي كما خُلقت لها، وها هو ذا اسمي محفور بجانب اسمها على جذوع أشجار حديقتها، وها هي ذي شعرات رأسها منسوجة في الخاتم الذي ألبسه منذ عامين، وها هي ذي الأرض والسماء، والبحيرة والفلك، والشمس والقمر، والأشجار والأعشاب، والطيور والأزهار، تشهد بحبنا وغرامنا، ومواقف آمالنا وأحلامنا، وأيماننا التي أقسمناها ألا يفرق بيننا إلا الموت، فإن كانت نفسها قد حدثتها بمقاطعتي، واتخاذ سبيلٍ في الحياة غير سبيلي فقد قضت عليَّ وعلى نفسها في آنٍ واحد؛ لأن الحياة الواحدة لا يمكن أن تنقسم إلى حياتين تعيش كل منهما مستقلة عن الأخرى.

    مشاركة من Ibrahim Khaled
  • إنها تهنئني بصلاح حالي كأنها ترى أن لي حالًا خاصةً بي مستقلة عن حالها، فليت شعري ما بالها! وما هذا السكون المخيم عليها؟! وما هذا الوجه الغريب الذي تلقاني به؟! لقد كنت أخشى أن أقتلها فرحًا وسرورًا فإذا هي تقتلني همًّا

    مشاركة من Ibrahim Khaled
  • ثم شد بيده على قلبه كأنما يحاول أن يحبسه عن الفرار، ومشى يقتلع قدميه اقتلاعًا كأنما هو شبح من الأشباح الهائمة في ظلام الليل

    مشاركة من Ibrahim Khaled
  • ولا صداقة في الدنيا أمتن ولا أوثق من صداقة الفقر والفاقة، ولا رابطة تجمع بين القلبين المختلفين مثل رابطة البؤس والشقاء

    مشاركة من Mohamed Saber
  • 💙💙👏🏻

    مشاركة من زنش علي
  • رواية جميلة جداً

    مشاركة من Rawaa Alajarma
المؤلف
كل المؤلفون