لا أحد يختار .. وانما هي مشيئة السماء تتخلل الاشياء والكلمات حتى تصلنا على نحو خفي
عزازيل > اقتباسات من رواية عزازيل
اقتباسات من رواية عزازيل
اقتباسات ومقتطفات من رواية عزازيل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
عزازيل
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من إيمان حيلوز
-
اكتب يا هيبا .. فمن يكتب لن يموت أبداً
مشاركة من إيمان حيلوز -
لا وجود لي، مستقلاً عنك. أنا أنت، ولا أكون إلا فيك
مشاركة من Adam Abuarab -
الشيطانُ يلعب بالجميع !
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa -
الديانة دَيْنٌ فادحٌ، لا يمكن لأحدٍ أن يوفى به. ديانتنا تديننا. تدينُ من دان بها، بأكثر مما تدين غير المؤمنين.
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa -
إن أغضبتُها يومًا لأيِّ سببٍ، فسوف تنقلب عليَّ مثلما تنقلب النساءُ دومًا على أزواجهن، والنساءُ طبعهنَّ التقلُّبُ..
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa -
كان الرجل فيما بدا لى، لايدرك أن الديانة لاشأن لها بالعقل، وأن الإيمان لايكون إيمانًا، إلا إذا كان يناقض العقل والمنطق، وإلا فهو فكرٌ وفلسفة.
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa -
لى تلك الصبوة، وليس لى ذاك الإقدام.
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa -
النومُ هبةٌ إلهيةٌ، لولاها لاجتاح العالم الجنون.
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa -
"عاودتنى الأفكار والتساؤلات التى لا آخر لها ولا إجابة عليها : أَتُرانى يوماً سأُدفن، فيكون لى قبرٌ كثقبٍ فى جدار، مثل هذا الذي قرأ عنده الخادمُ الصلوات، مستنـزلاً الرحمة على أمه وأبيه بعدما صارا تراباً ؟
وإن صار لى مثل هذا القبر، فمن عساه يأتى كى يستنـزل الرحمات بالصلوات على قبري، وأنا لا أهل ولا ذرية لي ! .. أترانى سأصير يوماً مرتعاً لهذا الدود الأبيض الذى يأكل الموتى، مع أنه لا أسنان له !
أمْ تراه ابتدأ بالفعل يأكلني، من دون أن أفطن له .. أشفقتُ على نفسى إذ تذكَّرتُ منظره، يوم رأيت في طفولتى بطةً ميتةً ملقاةً بين الصخور ، وكان الدود يصطخب بباطنها. فى باطن الأرض إذا حفرناها، نرى الدود ! فهل ماتت الأرض، والدود ينخر فى باطنها من دون أن ندري؟"
يوسف زيدان
عزازيل
مشاركة من Sally A Hafi -
النومُ هبةٌ إلهيةٌ، لولاها لاجتاح العالم الجنون. كل ما فى الكون ينام، ويصحو وينام، إلا آثامنا وذكرياتنا التى لم تنم قط، ولن تهدأ أبدًا..
مشاركة من Amr Saif Aldeen -
ساكف الان عن الكتابة ف الذكريات تحتشد فى صدرى
رواية تحمل لعصر لم يخبرونا به ابدا
المصريين مصريين فقط فى كل عصر و فى ظل اى دين مصرية و بس
مشاركة من اماني قبيصى -
رواية تأخذك في رحلة تاريخية عن بداية المسيحية من الصعيد المصري إلى الإسكندرية انتقالا إلى القدس و حلب و انطاكيا و غيرها الكثير من الأماكن...
عن أسئلة المسيحية الأولى وصولا إلى قانون الايمان، رحلة تتضمن إطلالة على تاريخ المذاهب المسيحية بطريقة قصصية تترك للقارئ حرية الرأي..
تكتشف أن الإنسان هو الانسان برغبته أن يفرض رؤيته الخاصة على الآخرين و اقصاء الآخر ، و يظلم بها الدين نتيجة التفسيرات التي تلتقي مع المصلحة ...
مشاركة من بدر الهروط -
تشد القاريء وتغني مخيلته بعبارات مصاغة بأسلوب راائع ورغم أن الكاتب يأخذك في روايته هذه من مكان لآخر ومن حدث لآخر إلا أنه لم يفتح لك( كقاريء ) المجال للتيه والضياع بل على العكس تماماً بقيت فكرة الكتاب الأساسية عالقة في ذهنك حتى النهاية .
كاتب رائع
أروى تقلا
مشاركة من Arwa Taqla -
تحتشد بقلبي الذكريات وتعتصرني.. الذكريات دوّامات متتالية الدوائر، ومتداخلة. فإن أستسلم لها وأحكيها بقلمي، فمن أين أبدأ؟! 💔
مشاركة من Geo Hala Salah