عزازيل > اقتباسات من رواية عزازيل

اقتباسات من رواية عزازيل

اقتباسات ومقتطفات من رواية عزازيل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عزازيل - يوسف زيدان
تحميل الكتاب

عزازيل

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كل المهرطقين هنا، كانوا مبجلين هناك!

    مشاركة من المغربية
  • - عزازيل! جئتَ ..

    - يا هيبا، قلتُ لكَ مراراً إنني لا أجئ ولا أذهب. أنت الذي تجيئ بي حين تشاء . فأنا آتٍ إليك منك، وبك، وفيك . إنني أنبعث حين تريد لأصوغ حلمك، أو أمد بساط خيالك، أو أقلب ما تدفنه الذكريات . أنا حامل أوزارك وأوهامك ومآسيك، أنا الذي لا غنى لك عنه، ولا غنى لغيرك .

    مشاركة من المغربية
  • هل الإنسان قادر على قتل الإله وتعذيبه، وتعليقه بالمسامير فوق الصليب !

    مشاركة من المغربية
  • والفهم أيها الأحبة، وإن كان فعلا عقليًا، إلا أنه فعل روحي أيضًا.. فالحقائق التي نصل إليها بالمنطق والرياضيات إن لم نستشعرها بأرواحنا، فسوف تظل حقائق باردة، أو نظل نحن قاصرين عن إدراك روعة إدراكنا لها

    مشاركة من المغربية
  • لطالما أحببت الأشياء التي تتم فقط في داخلي. يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي، وأحيا تفاصيلها حيناً من الدهر، ثمّ أنهيها وقتما أشاء. تلك كانت طريقتي التي تعصمني من ارتكاب الخطايا، فأظل آمناً

    مشاركة من المغربية
  • لم أنتظر جوابا ما، لأن كل الإجابات واحدة، الكثيرة المتعددة هي الأسئلة.

    مشاركة من المغربية
  • - عزازيل ألا تنام؟

    - كيف أنام وأنت مستيقظ؟!

    مشاركة من المغربية
  • وغمرتني تلك البهجة التي تأتيني أحيانًا من خارج الكون.

    مشاركة من المغربية
  • النوم هبة إلهية ، لولاها لاجتاح العالم الجنون ، كل مافي الكون ينام ويصحو وينام ، إلا آثامنا وذكرياتنا التي لن تنم قط ، ولن تهدأ ابدا

    مشاركة من محمد لطف الله
  • بل أنت تحب الغناء , وأحببت الحمام , وتحب النساء , لكنك تخشى من ذلك كله , ولا تحتمل محبتك له , فترفضه لتستريح !

    مشاركة من asmaa ismaiel
  • - شيشرون وثنيٌ يا أبتِ !

    - نعم . لكنه بليغٌ جدًا , وموهوبٌ من الرب

    مشاركة من asmaa ismaiel
  • إنّ اليقين لن يكون إلا بإخماد الشكوك , ولن يخمد الشك إلا بتفويض الأمر إلى الرب , وتفويض الأمر إليه لن يكون إلا بمعرفة معجزاته في الكون

    مشاركة من asmaa ismaiel
  • ماذا عن خطايا أوكتافيا ؟ هل سيعاقبها الرب عليها , أم يتجاهلها لأنها وثنية لا تؤمن به ؟ أتراه يعذب فقط , المؤمنين ..

    أظنه سيعفو في النهاية عن الجميع , لأنه رحيم !

    مشاركة من asmaa ismaiel
  • لم تعارضني . لفّتني بحضنٍ عميم يسعني ويسع كل ذكرياتي , بكل ما فيها من آلام دفينة وأفراح قليلة . كان حضنها يسع العالم كله

    مشاركة من asmaa ismaiel
  • فوق صفحة الماء الرقراق , كانت نبضات الدفئ الداخلي تزيح عني برودة قلبي وارتعاشة أطرافي . ولما حملني البحر , شعرت بأنني جنينٌ يخرج من رحم هائل

    مشاركة من asmaa ismaiel
  • شيطان السلطة الزمانية التي تغلب سكرتها الناس , فينازعون الرب في سلطانه , ويتمزعون فيما بينهم , فيفشلون وتذهب ريحهم بددا . تغلبهم اهواؤهم , فيتحامقون ويخالفون روح الديانة , سعيًا لامتلاك حطام الدنيا فانية ..

    مشاركة من asmaa ismaiel
  • ولن يشغلني أمرٌ عن تسبيح مجدك السماوي ..

    الشجر أنقى من البشر , وأكثر حبًا للإله . لو صرت هذه الشجرة , سانشر ظلي على المساكين ..

    مشاركة من asmaa ismaiel
  • تمنيت ساعتها لو أصير شجرةً مثل هذه , للأبد , شجرةً وارفة الظلال وغير مثمرة , فلا ترمى بالحجارة , وإنما تهواها القلوب لظلها

    مشاركة من asmaa ismaiel
  • إن مدينة الله لن تسقط أبدًا , مثلما سقطت مدينة الإنسان التي هي فانيةٌ بالضرورة

    مشاركة من asmaa ismaiel
  • كان قلبي يبتهل طيلة الطريق , راجيًا الربّ أن يطهرني من آثار الغرق في بحار الحيرة , وأن يفيض على روحي بالسكينة , ويُنعم على قلبي بالإيمان القويم ونوراليقين

    مشاركة من asmaa ismaiel
المؤلف
كل المؤلفون