اقتباسات من كتاب مذكرات ضلع أعوج

وأزرع لك في كل شبرٍ لغمًا من الذكرى. حتى إذا ما افترقنا ..كان مقتلك أكيد.”

ثمن طباعة الكتاب أوفر من ثمن فستان سهرة.. لذا صرتُ أكتب والباقي القيتُ به عرض الحائط

من جعل من قلبه حذاءً ... فلا عجب أن ينتعله الحفاة !

قلبي لا يقبع خلف أضلعي قلبي يقع خلف جمجمتي، فأجبني بذكاء و أقنعني، لا تستدرجني الكلمات، إنما تستدرجني المواقف

بترتُك لأنقذ ماتبقى مني.

مدينٌ أنت لي باعتذار ، سيكلفك الدنيا والآخرة !

أحدهم كسرني ليقيم اعوجاجي

والآخر حاول أن يجمعني بكلمات صمغية لم تجف حتى الآن .

لن أتسول منك الحب

ولو بلغت إليك من الفقر عتياً

فلا أسوأ من أن أملي عليك

كيف ينبغي لك أن تُحبني !

بعض الكلمات بنكهة الجبن ، يكتبونها داخل مصيدة ، فلا تكن فأراً فتهلك .

ولأني امرأةٌ لها في كل شهر عدو ، فلن يضيرني أبداً أن تزيد عددهم واحداً .

بكل ما أوتي الأنبياء من صدقٍ .. أحبك.

رسالتي الوحيدة إليك :

فيما لو عرفت لك أي عنوان ، هي الآية الستون من سورة الرحمن .

يكفيني أن تشعر بنقص كل امرأة من بعدي.

بترتك .. لأنقِذ ماتبقى مني.

الحياة أقصر من مرافقة الكذاب حتى الباب !

لن أتسوّل منك الحب .

ولو بلغتُ إليك من الفقر عِتياً..

فلا أسوأ من أن أُملي عليك..

كيف ينبغي لك أن تحبني..

و أزرع لك في كل شبرٍ ، لغماً من الذكرى .. حتى إذا ما أفترقنا كان مقتلك أكيداً

بكل ما أوتي الإنبياء من صدقٍ .. أحبك !