عائد إلى حيفا > اقتباسات من رواية عائد إلى حيفا

اقتباسات من رواية عائد إلى حيفا

اقتباسات ومقتطفات من رواية عائد إلى حيفا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عائد إلى حيفا - غسان كنفاني
تحميل الكتاب

عائد إلى حيفا

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات!

    مشاركة من SABREEN BOOKS
  • مرة تقولون إن أخطاءنا تبرر أخطاءكم، ومرة تقولون إن الظلم لا يصحح بظلم آخر.. تستخدمون المنطق الأول لتبرير وجودكم هنا، وتستخدمون المنطق الثاني لتتجنبوا العقاب الذي تستحقونه،

    مشاركة من Faisal Al-Mubarak
  • خطأ زائد خطأ لا يساويان صحاً

    مشاركة من Faisal Al-Mubarak
  • لا تقل لي إنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون! الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود..

    مشاركة من Faisal Al-Mubarak
  • لا تقل لي إنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون! الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود..

    مشاركة من Faisal Al-Mubarak
  • ففي نهاية المطاف هذا الرجل لنا نحن. عشنا معه وعاش معنا وصار جزءاً منا. وفي الليل قلت لزوجتي إنه كان يتعين عليكم، إن أردتم استرداده، أن تستردوا البيت، ويافا، ونحن… الصورة لا تحل مشكلتكم، ولكنها بالنسبة لنا جسركم إلينا وجسرنا إليكم.

    مشاركة من Faisal Al-Mubarak
  • لقد بدأت الجريمة قبل عشرين سنة، ولا بد من دفع الثمن.. بدأت يوم تركناه هنا.

    ‫־ ولكننا لم نتركه. أنت تعرف.

    ‫־ بلى. كان علينا ألا نترك شيئاً. خلدون، والمنزل، وحيفا! ألم يَنتبك ذلك الشعور الرهيب الذي انتابني وأنا أسوق سيارتي في شوارع حيفا؟ كنت أشعر أنني أعرفها وأنها تنكرني

    مشاركة من Faisal Al-Mubarak
  • ❞ مرة تقولون إن أخطاءنا تبرر أخطاءكم، ومرة تقولون إن الظلم لا يصحح بظلم آخر.. تستخدمون المنطق الأول لتبرير وجودكم هنا، وتستخدمون المنطق الثاني لتتجنبوا العقاب الذي تستحقونه، ❝

    مشاركة من rose
  • ❞ إن الإنسان هو في نهاية الأمر قضية. ❝

    مشاركة من Mayasa
  • أي خلدون يا صفية؟ أي خلدون؟ أي لحم ودم تتحدثين عنهما؟ وأنت تقولين إنه خيار عادل! لقد علموه عشرين سنة كيف يكون. يوماً يوماً، ساعة ساعة، مع الأكل والشرب والفراش.. ثم تقولين: خيار عادل! إن خلدون، أو دوف، أو الشيطان إن شئت، لا يعرفنا! أتريدين رأيي؟ لنخرج من هنا ولنعد إلى الماضي. انتهى الأمر. سرقوه.

    مشاركة من Fares Ayman
  • ❞ أتعرفين ما هو الوطن يا صفية؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله. ❝

    مشاركة من Sarah Bzeih
  • ❞ أتعرفين ما هو الوطن يا صفية؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله. ❝

    مشاركة من Sarah Bzeih
  • أكبر جريمة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها، كائناً من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم، وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه…

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • ❞ وشعر، ثمة، أن عليهما أن ينهضا وينصرفا، فقد انتهى الأمر كله، ولم يعد هناك ما يقال بعد، وأحس تلك اللحظة بشوق غامض لخالد، وود لو يستطيع أن يطير إليه ويحتويه ويقبله ويبكي على كتفه، مستبدلاً أدوار الأب والابن على صورة ❝

    مشاركة من Mayadh Fayhan
  • ❞ لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط، أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل ❝

    مشاركة من zaiva
  • ❞ إننا حين نقف مع الإنسان فذلك شيء لا علاقة له بالدم واللحم وتذاكر الهوية وجوازات السفر ❝

    مشاركة من zaiva
  • ❞ الإنسان في نهاية المطاف قضية ❝

    مشاركة من zaiva
  • ثمة صورة للقدس يتذكرها جيداً ما تزال معلقة حيث كانت، حين كان يعيش هنا.

    مشاركة من براءه حج حسن
  • تستطيعان البقاء مؤقتاً في بيتنا، فذلك شيء تحتاج تسويته إلى حرب.

    مشاركة من Omaima Mostafa
  • لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط، أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل، وهكذا كان الافتراق، وهكذا أراد خالد أن يحمل السلاح. عشرات الألوف مثل خالد لا تستوقفهم الدموع المفلولة لرجال يبحثون في أغوار هزائمهم عن حطام الدروع وتفل الزهور، وهم إنما ينظرون للمستقبل، ولذلك هم يصححون أخطاءنا، وأخطاء العالم كله.. إن دوف هو عارنا، ولكن خالد هو شرفنا الباقي.. ألم أقل لك منذ البدء إنه كان يتوجب علينا ألا نأتي… وإن ذلك يحتاج إلى حرب؟ هيا بنا!

    مشاركة من Omaima Mostafa
المؤلف
كل المؤلفون