ففي نهاية المطاف هذا الرجل لنا نحن. عشنا معه وعاش معنا وصار جزءاً منا. وفي الليل قلت لزوجتي إنه كان يتعين عليكم، إن أردتم استرداده، أن تستردوا البيت، ويافا، ونحن… الصورة لا تحل مشكلتكم، ولكنها بالنسبة لنا جسركم إلينا وجسرنا إليكم.
عائد إلى حيفا > اقتباسات من رواية عائد إلى حيفا > اقتباس
مشاركة من Faisal Al-Mubarak
، من كتاب
