اللص والكلاب - نجيب محفوظ
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

اللص والكلاب

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

بعد سجنه لأربع سنوات، يظهر “سعيد مهران” عازمًا على الانتقام. يجد عالمه وقد تحوَّل كثيرًا، فقد تبدل الحال بقيام ثورة 1952، أما على مستوى حياته الشخصية، فقد تزوجت زوجته السابقة “نبوية” من تابعه وذراعه الأيمن “عليش” وقررا أن يحرماه من ابنته “سناء”. أما معلمه وأستاذه الثوري “رؤوف علوان” فقد انضم إلى الصفوة وانقلب على أفكاره وشعاراته. يسعى سعيد لتحقيق العدالة على طريقته، فينتهي به الحال مطاردًا مدفوعًا بالكراهية لدرجة لا يستطيع معها التعرف على فرصته الأخيرة في الحب والخلاص. نُشرت الرواية عام 1961 وانتقلت سريعًا لشاشة السينما حيث أنتج فيلم “اللص والكلاب” عام 1962.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2022
  • 120 صفحة
  • [ردمك 13] 9789778616170
  • ديوان

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 421 تقييم
2453 مشاركة

اقتباسات من رواية اللص والكلاب

"و قال و هو على الخازوق باسماً: جرَت مشيئته بأن نلقاه هكذا.."

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية اللص والكلاب

    430

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة, الكتابة بسيطة وجذابة بقوة, وقصيرة يمكنك الانتهاء منها بسرعة, وتأخذ منك وقت أطول في التفكير بالمعاني والرمزيات, وهي ليست صعبة ومعقدة.

    سعيد مهران (بطل القصة) يخرج من السجن بعد أربعة سنوات, ليبدأ بالانتقام. تبدأ الأحداث منذ البداية.

    الرواية تحكي قصة الظلم الذي تتعرض له الطبقة الدنيا, ونفاق الطبقات الوسطى, وجبروت الطبقات المرتفعة.

    Facebook Twitter Link .
    12 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب الحادي والعشرون من العام 2025

    اللص والكلاب

    نجيب محفوظ

    ""هل يمكن أن أمضي في الحياة بلا ماضي؟ لو استطعت لكنت أخف وزناً وأضمن للراحة، ولكن هيهات ان يطيب العيش الا بتصفية الحساب، لن أنسى الماضي لسبب بسيط هو انه حاضر - لا ماضي في نفسي""

    ·        سنة واحدة بين نشر الرواية التي كتبها نجيب محفوظ وعنوانها"" اللص والكلاب" عام 1961 وقيام المخرج المصري كمال الشيخ بإخراج الرواية كفلم عام 1962 من بطولة شكري سرحان الذي قام بدور البطل سعيد مهران، وكمال الشناوي الذي اتقن دور الشر بدور رؤوف علوان، وشادية التي قامت بدور الحب، فهو جمع بين الحب والثروة والفقر الصراع الطبقي بكافة اشكاله، فهو صراع مجتمعي بين لص ومجموعة كلاب وكل شخص سارق.

    ·        العنوان صادم اللص والكلاب: يتألف عنوان النص تركيبيا من لفظتين هما 'اللص' و'الكلاب' بينهما حرف عطف الواو، الذي يؤكد وجود علاقة بينهما أما دلاليا فتوحي لفظة اللص إلى ذلك الشخص الخارج عن القانون والمستولي على ممتلكات الغير، والذي جرمته كل الديانات السماوية وأصدرت ضده عقوبات متفاوتة، والذي يرمز خلافا للكلاب للخيانة والغدر، بينما الكلاب ترمز للإخلاص والأمانة والوفاء لدرجة ربط الوفاء بهذا الحيوان الأليف فهل يعكس لص الرواية وكلاب الرواية هذه الدلالات؟ ويكا

    ·        إذا ما نحن حاولنا ربط العنوان بأحداث الرواية نعرف أن اللص هو الشريف بالرغم من أسلوبه المنافي للأخلاق سعيد مهران، بصفات الوفاء والإخلاص لأنه أخلص لمبادئ الثورة، أما الكلاب فهي إشارة إلى كلاب إنسانية، مجسدة في شخص كل من نبوية، وعليش، ورؤوف علوان، لكن بصفات الغدر والخيانة، لأن كل هذه الشخصيات قد مارست الغدر والخيانة في وجه سعيد مهران، الشيء الذي جعل أحداث الرواية تميل إلى التراجيديا أو إلى دراما الروايات البوليسية

    ·        التفكير العبثي هو الرمز والفكرة الأساسية فنحن هنا امام شخص لم يعد يرى أي شيء امامه وامتلئ عقله –عبثًا- بالتفكير العنيف ولديه رغبة دائمة في الانتقام من الغير، فتدفعه تلك الأفكار لارتكاب جرائم وفظائع، بينما هو كذلك إذ يبرر لنفسه دائمًا أفعالهم وأنه دائمًا يوجد من دفعه لهذه الأفعال الشنيعة.

    ·        إذا هي قصة الخيانة بكافة تفاصيلها فالكل هنا خان الكل والكل حاول القضاء على الكل والجميع لصوص فنبوية خانت سعيد، وعليس كان البطل حيث تزوج زوجته، وسعيد خان مبادئه، ورؤوف خان كل شيء وأصبح اللص الشريف والشيخ يمثل الايمان الضعيف كرمز من تصارع الخير والشر ونور اعطتنا حبا مهزوزا حبا كتب له الفشل فخانت سعيد بالهروب.

    ·        باب السجن فتح وخرج سعيد المثقف المحب للكتب   لكن هل خرج من سجن الحكومة ليدخل سجن الانتقام؟ دخل سعيد السجن بعد خيانة من زوجته التي بلغت عنه اثناء قيامه بالسرقة فهو سارق مثقف لكنه يصدم بالواقع المرير إذ لم يجد أحدًا في انتظاره ولا يأبه أحد له أصلًا. مع اكتشافه أن زوجته "نبوية" خانته وتزوجت من مساعده "عليس" وكانا قد سرقاه أيضًا، وابنته خافت منه ورفضته

    ·        الشيخ سعيد جنيدي هو عنصر الخير الوحيد في الرواية الخير البعيد عن كل شوائب الدنس والفجور الشيخ الذي كان سعيد يجله ويوقره مذ كان صغيرًا حيث كان يلتقي به في صحبة والده المتوفى. دخل على الشيخ وتذكره الشيخ وسرد له "سعيد" ما حدث له فنصحه الشيخ بالعودة إلى الله لأنه ما زال في سجن أعظم من سجن البوليس، فقلبه مفعم بالكراهية ولديه رغبة قوية في الانتقام. نصحه بالوضوء والصلاة وقراءة القرآن. لكنه رفض نصائح الشيخ.

    ·        رؤوف علوان اللص الثاني وربما هو اللص الأساسي   حيث كان مثله الأعلى إذ كان "سعيد" يعمل ببيت الطلبة حيث كان يقطن "رؤوف" وهو طالب بالكلية. "رؤوف" هو من شجع "سعيدًا" على القراءة والكتابة وكذلك قد بث في عقله أفكارًا سوداوية ونفث في نفسه أحقادًا عن الأغنياء وذوي المناصب، بل شجعه على أن يقتطع منهم ما شاء من مال وأن ذلك وإن بدا كسرقة لكنه يحمل في طياته رأفة بهؤلاء المغفلين –يقصد الأغنياء المترفين.

    ·        يعثر سعيد على عنوان بيت رؤوف الذي بدا غير سابق عهده إذ أصبح من الصفوة –هؤلاء من كان يحقد عليهم في الماضي- وبالفعل يلقاه "سعيد" ويدخل بيته ويحسن "رؤوف" إليه القول ويعطيه بعض النقود وأشار عليه أن يشرع في البحث عن عمل شريف يقتات منه، لم يتوقع "سعيد" ما لاقاه من صديق الماضي مثله الأعلى فقد عامله كمتسول لا يرقى لأن يحادثه أو يوظفه في الجريدة. فيقسم "سعيد" أن يقتص منه ويكون أول من يسرقه، ويفعل ولكن يكتشفه "رؤوف" فقد توقع فعلته، ويهدده بأنه إذا رآه مرة أخرى سيسلمه للشرطة ويأخذ منه النقود التي قد أعطاه إياها في الصب

    ·        يشتد الغضب في سعيد ويعزم على قتل كل من: نبوية وعليش" ورؤوف ولكنه كلما هم بتنفيذ ما عزم عليه اقتاده القدر لقتل شخص بريء ليبدأ في جلد ذاته واجتمع عليه عذاب الضمير والرغبة في الانتقام معً حتى يلتقي بالغانية "نور" تلك المرأة التي رفقت به وعطفت عليه وهدأت من روعه قليلًا لكنه ما زال ماضيًا فيما عقد على تنفيذه، أخطأ "نبوية" وعليس" لكنه حتمًا سيصيب "رؤوف علوان" إلا أنه قد خاب مسعاه مرة أخرى ليقتل حارس قصر "رؤوف" الذي لا ذنب له

    ·        يهرب سعيد ويعود إلى نور ليختبئ من الشرطة ثم يتفاجأ أن الصحف قد جعلت منه سفاحًا وأن "رؤوفًا" هو من شن ضده الحملة. يذهب سعيد للشيخ مرة أخرى محاولًا تخفيف آلام نفسه وضميره الذي يجلده دومًا لقتل أبرياء دون ذنب. ثم يهرب ويهرب حتى يجده البوليس ويحاول الفرار منهم ولكنه لم يتمكن من ذلك فيصيبه رصاص البوليس ليرديه قتيلًا.

    ·        من خلال هذه المضامين يتبين أن القوى الفاعلة هي صانعة الحدث، وأول هذه القوى الشخصيات والبداية كانت مع سعيد مهران بطل الرواية، ضحية مؤامرة الغدر والخيانة خرج من السجن ليثأر من الكلاب، بدأ في تنفيذ ما عزم عليه من انتقام وثأر، محتميا مع كل واقعة بنور حتى تهدأ العاصفة ويسترجع أنفاسه ويتحرك من جديد مع جريمة ثانية، إلا أن الفشل كان يلاحقه في كل مرة، فيفقد التركيز والقدرة على التحرك بحرية مما عجل بنهايته.

    ·        ويعتبر عليش صبي سعيد بطل المؤامرة، أوقع بسعيد في السجن ليظفر بالمال ونبوية الزوجة الخائنة التي تواطأت مع عليس للتخلص من سعيد. أما رءوف، صديق سعيد الذي زرع فيه مبادئ التمرد على المجتمع والطبقية وتنكر لها ولصديقه، تحول إلى عامل معاكس، حرض الرأي العام وشدد الخناق على سعيد بمقالاته الصحفية المبالغة في تضخيم الحدث، ويصبح عامل موضوع عندما أصبح مستهدفا في عملية الانتقام ليزداد قوة كعامل معاكس أحبط خطة سعيد وأزم وضعيته.

     

    .

     

     

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هذه الرواية تمثل من وجهة نظري الصراع بين الطبقات الفقيرة المهمشة والطبقة الوسطى والطبقة العليا

    حيث يتطلع بعض أبناء الطبقة الوسطى أن يصلوا إلى طبقة الأغنياء ولو على حساب مبادئم التي لتي آمنوا بها وهم على استعداد لدفع أبناء الطبقة الدنيا إلى الحضيض لكي يصعدوا على أكتافهم

    عن رؤوف علوان أتحدث

    يبدو رؤوف مثل داع إلى الثورة على الظلم حتى إذا وقع الثائر في الفخ وأمسك به جلاوزة النظام على حد تعبير د. علي الوردي تنصل منه وتأفف وأشفق على قصره أن يدنسه خريج سجون مثل سعيد مهران

    على الجانب الآخر يمثل سعيد مهران الشعب المقهور الذي استمع إلى نصائح مثقفيه ونخبته وثار على الظلم -سرق من الأغنياء- لكنه يقبض عليه ويوضع في السجن

    فلما يخرج من السجن يسعى للانتقام ممن ظلموه ولطيشه وقلة علمه عدم دراسته الجيدة للموقف يقضي على اثنين من الأبرياء بينما يظل الفسدة والظالمون يجلسون على كراسيهم وأرائكهم الوثيرة

    قلة وعي الشعب هي التي جعلته يقضي على الأبرياء ويترك الفسدة والخونة -عن ٣٠ يونيو في مصر أتحدث-

    وعيتم الدرس يا شعب مصر ويا شعوب العالم العربي المطحون المغلوب على أمره؟

    يا رب تكونوا كذلك ...

    العلم ثم التخطيط المسبق والدراسة المستفيضة هي سر نجاح التغيير والله أعلم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    زميلنا وأستاذنا الكاتب الكبير نجيب محفوظ يجسد شخصيات روائية متنوعة في هذه الرواية

    اللص الذي يؤمن بالمبادئ وبظلم المجتمع.. والإنتهازي الذي يتلون مع مراحل حياته فتختلف النهاية عن البداية

    أحبائي

    دعوة محبة

    أدعو سيادتكم إلى حسن التعليق وآدابه..واحترام بعضنا البعض

    ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض

    نشر هذه الثقافة بين كافة البشر هو على الأسوياء الأنقياء واجب وفرض

    جمال بركات...رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من البداية يضع نجيب محفوظ القارئ، أمام واقع يعيشه بطل الرواية (سعيد مهران) الخارج لتوه من السجن بعد قضاء أربعة أعوام بسبب ارتكاب سرقة، وقد كانت المرارة التي شعر بها خلال فترة الحبس أقل من أثر المرارة التي تركتها زوجته (نبوية) في نفسه، عندما زين لها صديق سعيد السابق – عليش سدرة – أن تطلب الطلاق من سعيد، ليتزوجها عليش بعد ذلك. كما أن شعوره بأن ابنته الطفلة – سناء – عند هذين الخائنين، زاد من حقده عليهما.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اللص والكلاب

    نظرة فلسفية لماهية الخيانة والانتقام، الظلم والعدل، دور الدولة أمام دور الفرد في تحقيق العدالة.

    رواية كثيفة وعميقة المعنى أجاد فيها محفوظ رسم شخصياته ودوافعها وتبريراتها، سرد رائع بلغة غاضبة تتوافق مع الشخصية الرئيسية "سعيد مهران".

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اللص والكلاب هي رواية عن الانتقام الأعمى الذي قد يجعلنا نتغافل عن حقيقة الحياة ونراها من زاوية واحدة، فإما أن تُصبح على هوانا، وخطتنا، وإما فلنقيم الموت على الدنيا.

    سعيد مهران؛ شخصية لن تستطيع نسيانها، بمجرد أن تبدأ هذه الرواية القصيرة ستجد نفسك تعلقت بحكاياته، ستتعاطف معه، بدرجة أو بأخرى، فهو لص لا شك في ذلك، ولكنه خُدع بواسطة أقرب الناس إليه؛ زوجته وتلميذه، وصديقه الذي كان بمثابة مُعلمه، وكانت صدمته في صديقه أكبر من البقية، فكيف تغير صديقه الثوري الذي كان ناقماً على المجتمع فأصبح ثرياً من الناحية المادية فقط، فقد باع الناحية الأخلاقية على عكس كل الشعارات التي كان يُرددها سابقاً، فكيف يعيش حياة طبيعية دون أن ينتقم؟ دون أن يشفي غليله وناره التي لا تهدأ؟

    على قصر الرواية تشعر أنك مريت بأحداث كثيرة، أفكار عميقة دينية وفلسفية، هل كان سعيد لصاً لأن المجتمع جعله كذلك؟ وجهه إلى ذلك الطريق الوحيد؟ أم أنه كان لصاً لأن هذه هي طبيعته؟ هل المجتمع هو ما يُحدد كُنه الشخص؟ فماذا لو كان المجتمع على خطأ؟ حاول سعيد مهران أن يصرف الانتقام عن ذهنه، حاول مع الدين وشيخ والده، حاول مع نور التي ملأت حياته من اسمها، ولكنه لم يكن لديه من اسمه، فسعيد مهران لا يرى أمامه إلا نيران الانتقام وحرق المجتمع وكل من ظلمه دون عقل أو تفكير، هو فقط سيقتل الجميع ثم سيهرب إلى الجبل ليستريح، فهل سيتحقق مُراده؟

    اللص والكلاب هي رواية قصيرة ولكنها تحمل حكاية مهمة يندرج تحتها العديد من المواضيع والخطوط، وبالطبع كما أثنيت مرات سابقة على أسلوب نجيب محفوظ الفريد، أزيد من الشعر هنا بيتاً وأضيف أنه كان السرد مُشوقاً، يجعلك تجري في الأحداث، وتتمهل لتتذوق كلمات نجيب وتعبيراته، وتجري لتعرف مصير "سعيد مهران"، وعندما تصل إلى النهاية ستجد أنك عشت أكثر بكثير مما قرأته.

    واحدة من الروائع، وبكل تأكيد يُنصح بها.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من الروايات التي يمكن ان تؤخذ على ظاهرها (واقعيتها) كما يمكن البحث في أعماقها بحثا عن رمزية ما . تحتمل هذا و ذاك .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تلك الفكرة التي صاغها محفوظ في أقطاب ثلاثه الفكر

    والدين والحياة الحياة تتطلب ماوي وسد للشهوات والرغبات وتتطلب ذلك بسعار لا يلين

    والشيخ العابد يطلق كلمات عن العشق ألألهي ربما اشبعت الروح لكنها لا تشبع البطن الضامره والمعدة الخاويه والشهوة المستعره

    وأهل الفكر رؤوف علوان يلبس لكل حال لبوسها يطلب الدنيا بما هي أهله

    سيف مسلول علي الأغنياء مالم يكن منهم ودرع للحرية مالم ينالها

    يحلل السرقة ويقدم لها اسباب تجعلها بطولة

    ثم يتنكر لها بعد أن استرضته الحياة وأصبح هدف للصوص صنعتها كلماته السابقه

    حلقة مفقوده ربما أراد محفوظ أن نصل اليها بألماح منه

    احب الناس اللص ولم ينصفوه وكره الناس الكلاب ولم يجافوها

    انه الوعي الذي يؤهل الناس لتميذ الغث من الثمين

    الذي يحمي سعيد مهران من سموم رؤوف علوان ويجعل عقله يفهم حقيقة كلماته والي ما تفضي

    ويجعله يطلب الدنيا بحق أما بجهد وعرق يصيب منها قدر ماينزل او علم يبذله بصدق فيصيب به من الدنيا كذلك

    لكنه لا يتوهم نفسه قدرآ يعيد توزيع الثروات وينصب ميزان العدل وفق روؤيته هو

    فأصبح مما يقتات عليه أمثال رؤوف علوان ويفر منه

    من قنع من الدنيا ما يسد به الرمق

    ويسكت به صوت الخواء بمعدته الفارغه

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية مختلفة و مميزة عن كل ما قراته سابقًا لنجيب

    تناول نجيب فى الرواية النفس البشرية و سعيها للانتقام

    و تناول المجتمع و كيفية خلق من الانسان مجرم

    و تناول الجانب الصوفى الفلسفى الممتع للحكمة و العقل

    سعيد مهران بطل الرواية التعيس فى الواقع

    ضحية الخيانة من اقرب الناس اليه

    صديق العمر, تلميذه , زوجته

    الموت اهون من الخيانة فى بعض الاوقات ان جائت من اقرب الناس اليك

    هوس الانتقام يتملك سعيد و صراعه الداخلى مع نفسه ناهيك عن العبث

    واحسرتى ، ضاع الزمان , ولم افز "

    منكم،اهيل مودتى بلقاء

    و متى يؤمل راحة من عمره

    يومان ،يوم قلى،و يوم تناه

    وكفى غراما ان ابيت متيما

    " شوقى امامى و القضاء ورائى

    " الفيلم كان ممتاز من حيث الاخراج و الشكر ل كمال الشيخ على الموثرات و الاسقاطات اما من الناحية التمثيلية ف كان مقبول و لم يرتقى لمستوى الرواية "

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حتى المجرم لابد أن يتحلى بالأخلاق

    إن سعيد مهران هو الثائر على هؤلاء مرتدو الاقنعة .. اصحاب المبادئ الزائفة ، والمتشدقون بالشعارات الرنانة المخدرة لهم .

    سعيد مهران لا يقتل بريئاً .. ولا يسفك دم من لا ذنب له..

    انه يقتل من خانه واستباح دمه وزوجته وابنته .

    ابنته " سناء "

    نعم " سناء " الطفلة البريئة رمز البراءة والطهر والنقاء والمجتمع الطيب الخلوق الذى لابد أن يجفل من الإجرام حتى ولو كان إجرام بمبرر ..

    حتى ولو كان بحق من وجهة نظر مرتكبه ..

    حتى ولو كان بفعل الظروف التى يشهدها الجميع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية ممتعة جذابة ومن أشهر أعمال نجيب محفوظ بعد الثلاثية، قرأتها في يومين فقط.

    تتحدث عن سعيد مهران الخارج من السجن لينتقم ممن ظلمه حيث يقضي أيامه شريداً مطارداً بعد ارتكابه جريمة قتل أيضاً لظنه أنه قتل أحد الذين تسببوا بتعاسته.

    الرواية مستوحاة من قصة حقيقية حدثت في عام 1961 بطلها هو محمود أمين سليمان الذي شغل الرأي العام المصري فقد خرج عن القانون لينتقم من زوجته ومحاميه الذين خانوه.

    أبو معاوية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اللص والكلاب لنجيب محفوظ

    نمت نوماً طويلاً ولكنك لا تعرف الراحه ، كطفل ملقى تحت نار الشمس ، وقلبك المحترق يحن إلى الظل ولكن يمعن السير تحت قذائف الشمس ، الم تتعلم المشي بعد ؟!

    هكذا وصف نجيب بطل الروايه " سعيد " في نصف الروايه

    وكأنها تختزل شخصية البطل المُضطربه مابين التيه والأستقرار ،

    العاده التي لا تنفك عنه وكأنها تسللت في عروقه فأصبحت شرياناً لا يتوقف عن التدفق ، محاذاة الجدران وتسلقها القفز على السطوح ، الولع في أغتنام الغنائم الكُبرى كـ سبيكة ذهب تُحف نادره ، مدمن حرمنه

    والأستقرار الذي ينشده في سريرته بلا وعي ، أرجاع بنته إلى حضنه وأقامة العدل في من خانوه ،

    ويبدأ بفتح الصفحه البيضاء التي تتلو صُحف ماضيه السوداء

    ولكن كيف يحصل عليه ،

    في أي دهليز من دهاليز الحياه سيؤدي به إلى الأستقرار والرجوع إلى سريرته النقيه المخفيه في ذاته ،

    بل مخفيه في قعر ذاته أن صح التعبير ،

    هو يعلم أنها في داخله ، البذره التي عجزت عن النمو ، لكنها لم تمُت ، يتحسسها فيلمس أطرافها ،

    ولكنها تأبى عن الظهور ..

    أليس من العدل أن يسرق الفقراء الأغنياء ؟

    طفلٌ فقد أباه ولم يتبقى له من حنان هذه الحياه الشحيحه ، الا رائحة أمه ، ورغيف الخبز من يداها ،

    وصوتها الحاني الذي ينسرق لأسماعه ،

    فيحجب أصوات الفقر والظلم والقهر

    الذي لا تأبى الا أن تزل في أذنه أصناف العذاب

    وحين فقد هذه الطمأنينه المتجسده بأمه ..

    أبى الا أن يكون ثائراً ..

    لا على الموت ، بل على فقره وعلى وثراء الأغنياء

    هذا هو سعيد

    فالتفاصيل الصغيره المُتراكمه في حياتك الواسعه ..

    تُجسد واقعك ومستقبلك ، يغفل عنها البعض ، لكن إذا أدركها الأنسان أشد الأدراك ستُقلبه رأساً على عقبا ..

    التفاصيل خنجرٌ مسمومه إذا أحكمت مضرابها في جسدك فستحولك بلا شك إيجاباً أو سلباً

    كما قال سعيد لرؤوف علوان كيف يغير الدهر الناس على هذا النحو البشع ؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    “ولست أطمع في أكثر من أن أموت موتاً له معنى"

    عن سعيد مهران اللص الذي خرج من السجن ليجد زوجته قد تزوجت بتابعه بعد الطلاق منه .. فأعلن الحرب على ثلاثة أشخاص تابعه وأم ابنته وصديقه السابق رؤوف علوان الذي كان يرى نفسه من عينيه..

    نقرأ الرواية من عقل سعيد مهران..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قرأتها منذ يومين.يجب علينا ان نفتخر بنجيب محفوظ كعرب هذا الاديب العملاق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تساألت بعد وقفي مع االرواية في عدة مواضع لماذا اختار نجيب محفوظ هذا الاسم للرواية؟

    صحيح أن سعيد كان لصا لكن هل تعطي إيحاء أننا كلنا قد نكون في يوم سعيد مهران ونسرق حياتنا من براثن الكلاب!

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قرأتها قبل سنوات كرواية نموذج لكتاب الرواية المبتدئين

    فالرواية من الحجم المتوسط أو الصغير

    الأحداث فيها متلاحقة فيها تنويعات في تقنية السرد

    والحوار فيها اقتباسات من أشعار الصوفية

    هي أحد التحف الفنية لنجيب محفوظ تختلف عن الثلاثية في الموضوع

    تعلمت منها كثيرا علي مستوي الكتابة

    واستمتعت بها كثيرا

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية جميلة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ﻻ أدري ماأ أقول عن الروايه هي أول قراءة لي للكاتب

    وﻻ أخفي عليكم تبادر إلى ذهني عدد من التساؤلات

    إلى ماذا يريد أن يصل ؟ ماذا يريد أن يقول الكاتب ؟ وماذا حدث لنور ؟

    فهمت القصه ولكن لم افهم المعزى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ما هو مش معني ان (نجيب محفوظ) هو الي كاتب العمل اني انافق بصراحة

    الراجل عالمي و موهوب و واخد نوبل و كل حاجة . تمام

    بس الرواية دي وحشة.. مش بس وحشة دي غريبة جدا.. طريقة سرد مملة ملغبطة😑

    وصف اماكن و شخصيات بطريقة عبثية كدا.. مفيش اسلوب ممتع مفيش لغة متماسكة كدا.. مفيش سرد سلس.. مفيش ..مفيش ..مفيش

    و فوق كل دا نهاية غير مبتكرة و مفيش حبكة اصلا

    فين الرواية اصلا.. مش عارف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    على الرغم من أن نجيب محفوظ كان قد بيّن لنا أن سعيد مهران تعرض للخيانة القاسية وللنصائح التي أخذ بها فأخذته إلى طريق سيئ، إلا أنني في جوهر الرواية، لا أراه يطلب منا التعاطف معه أو حتى نور التي أواته، فهو يريد أن يبين لنا أن الظالم قد يرى نفسه مظلوما، ويدافع عن نفسه حتى الموت، فسعيد قد سجن أربع سنوات بلصوصيته، وهذا جدير بأن تخلعه نبوية وتتزوج من غيره! وعلى الرغم من أنه كان لصا وبقي لصا، وصار قاتلا، إلا أنه بقي يرى نفسه مظلوما، ويطلق النار بعبث ظانًّا أنه قناص لا يخطئ.

    فلا ينبغي للمجرم أن يرى نفسه على صواب، ويرفض تعامل الناس معه على أنه مجرم.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    إن رواية اللص والكلاب هي نموذج رائع ومبدع يتسلل بلا افتعال في كهنوت النفس البشرية فيفسر لنا كيف تقنعها الأهواء وتسيطر عليها ، وأن الهداية لايمكن أن تأتي بالعقل منفردا ولا بالدلالة نحوها ، فالشيخ حاول نصح اللص مرارا وأرشده إلى طريق الحق إلا أنه لم يهتدي إليه أبدا لأنه استسلم لشهوة الإنتقام دون تفكير في عواقب الأمور أو حتى اعطاء الآخرين فرصة ليختاروا حياتهم ، إن سعيد مهران شخص أناني يفتخر بنفسه كثيرا ولا يرى فيها عيبا ويطلق على الآخرين أحكامه قبل رصاصاته فعين نفسه إلها يعاقب من يريد وقتما شاء بأي طريقة كانت ، ولا أعتقد أن اللص بعيدا عن مجتمعه فهم من أعطوه صك الغفران ليتلذذ به ولا يرى نفسه مخطئا مما جعله يعيث في الأرض فسادا ، خارجا بدوره عن قانون المجتمع الذي أعجب به كثيرا ورآه ضحية ، وليس العكس !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كيف يمكنني أن أقرأه على النت

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب: اللص والكلاب

    الكاتب: نجيب محفوظ

    النوع: رواية

    عدد الصفحات: 220

    اللص والكلاب إحدى روائع نجيب محفوظ التي تم تحويلها لفيلم سينمائي، تعتبر هذه الرواية على مستوى الأدب العربي من أفضل روايات الغموض والتشويق.

    ماذا يحتاج الفتى في هذا الوطن؟ مسدس وكتاب؛ المسدس ليتكفل بالماضي، والكتاب ليتكفل بالمستقبل.

    تدرب واقرأ هكذا كانت فلسفه نجيب محفوظ في هذه الرواية.

    بعد اربع أعوام من ظلام السجن يهب نور الحرية على سعيد مهران لتبدأ حكاية الانتقام من عدة أشخاص من هنا تبدأ أحداث الرواية يتجول بنا نجيب في أزقة مصر وبيوتها القديمه في أواخر القرن العشرين.

    استطاع نجيب أن يكسب عاطفة القارئ مع اللص سعيد بأسلوب ساحر.. طارحًا أحداث الرواية بالسرد بالحوار الذي طغى على أغلب مواقع الرواية الذي زادها متعه.

    وبالنسبه للّغة لم يتزن نجيب بها، كان يترنح يميناً وشمالًا كأنه يريد أن يهوى من قمة باللغة الفصحى إلى اللهجه المصريه المحكيه، ولم تكن رواية فلسفية إلى هذا الحد، إنها سلسه، بالغة، بسيطة، سهله، وقادرة على الوصول بسرعه إلى عقل القارئ.

    رواية قصيرة وشاملة ننصح بها بشدة.

    #مراجعة_مكتبجي

    #مكتبجي 📚👤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اللص والكلاب هي رواية 

    تعطيك بدايةً احساس بالحرية مع اول دفقة

      ثم يطرأ شخص قادم لديه اهوال مثقل بها منذ اول ظهور له ، تتصاعد تدريجيا احداثها عن طريق حوار يدور بعقل البطل يمهد للخونة و يتوعد لهم 

    هي لوحة فنية عندما تقرأ كيف راى هذا السجين العالم بعد الخروج 

    سعيد مهران و نبوية عليش ، نهاية الظلم و اشتباكه بأحداث متناقضة سنراها في حكاية مذهلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هي من اول الكتب التي اقراها لنجيب محفوظ

    الرجل مبدع في اسلوب وفي حبكه القصه

    لابد وان اكمل له كتبا اخري

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون