اللص والكلاب - نجيب محفوظ
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

اللص والكلاب

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

بعد سجنه لأربع سنوات، يظهر “سعيد مهران” عازمًا على الانتقام. يجد عالمه وقد تحوَّل كثيرًا، فقد تبدل الحال بقيام ثورة 1952، أما على مستوى حياته الشخصية، فقد تزوجت زوجته السابقة “نبوية” من تابعه وذراعه الأيمن “عليش” وقررا أن يحرماه من ابنته “سناء”. أما معلمه وأستاذه الثوري “رؤوف علوان” فقد انضم إلى الصفوة وانقلب على أفكاره وشعاراته. يسعى سعيد لتحقيق العدالة على طريقته، فينتهي به الحال مطاردًا مدفوعًا بالكراهية لدرجة لا يستطيع معها التعرف على فرصته الأخيرة في الحب والخلاص. نُشرت الرواية عام 1961 وانتقلت سريعًا لشاشة السينما حيث أنتج فيلم “اللص والكلاب” عام 1962.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2022
  • 120 صفحة
  • ISBN 13 9789778616170
  • ديوان

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 251 تقييم
1401 مشاركة

اقتباسات من رواية اللص والكلاب

"و قال و هو على الخازوق باسماً: جرَت مشيئته بأن نلقاه هكذا.."

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية اللص والكلاب

    256

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة, الكتابة بسيطة وجذابة بقوة, وقصيرة يمكنك الانتهاء منها بسرعة, وتأخذ منك وقت أطول في التفكير بالمعاني والرمزيات, وهي ليست صعبة ومعقدة.

    سعيد مهران (بطل القصة) يخرج من السجن بعد أربعة سنوات, ليبدأ بالانتقام. تبدأ الأحداث منذ البداية.

    الرواية تحكي قصة الظلم الذي تتعرض له الطبقة الدنيا, ونفاق الطبقات الوسطى, وجبروت الطبقات المرتفعة.

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    تساألت بعد وقفي مع االرواية في عدة مواضع لماذا اختار نجيب محفوظ هذا الاسم للرواية؟

    صحيح أن سعيد كان لصا لكن هل تعطي إيحاء أننا كلنا قد نكون في يوم سعيد مهران ونسرق حياتنا من براثن الكلاب!

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قرأتها قبل سنوات كرواية نموذج لكتاب الرواية المبتدئين

    فالرواية من الحجم المتوسط أو الصغير

    الأحداث فيها متلاحقة فيها تنويعات في تقنية السرد

    والحوار فيها اقتباسات من أشعار الصوفية

    هي أحد التحف الفنية لنجيب محفوظ تختلف عن الثلاثية في الموضوع

    تعلمت منها كثيرا علي مستوي الكتابة

    واستمتعت بها كثيرا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من الروايات التي يمكن ان تؤخذ على ظاهرها (واقعيتها) كما يمكن البحث في أعماقها بحثا عن رمزية ما . تحتمل هذا و ذاك .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كيف يمكنني أن أقرأه على النت

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تلك الفكرة التي صاغها محفوظ في أقطاب ثلاثه الفكر

    والدين والحياة الحياة تتطلب ماوي وسد للشهوات والرغبات وتتطلب ذلك بسعار لا يلين

    والشيخ العابد يطلق كلمات عن العشق ألألهي ربما اشبعت الروح لكنها لا تشبع البطن الضامره والمعدة الخاويه والشهوة المستعره

    وأهل الفكر رؤوف علوان يلبس لكل حال لبوسها يطلب الدنيا بما هي أهله

    سيف مسلول علي الأغنياء مالم يكن منهم ودرع للحرية مالم ينالها

    يحلل السرقة ويقدم لها اسباب تجعلها بطولة

    ثم يتنكر لها بعد أن استرضته الحياة وأصبح هدف للصوص صنعتها كلماته السابقه

    حلقة مفقوده ربما أراد محفوظ أن نصل اليها بألماح منه

    احب الناس اللص ولم ينصفوه وكره الناس الكلاب ولم يجافوها

    انه الوعي الذي يؤهل الناس لتميذ الغث من الثمين

    الذي يحمي سعيد مهران من سموم رؤوف علوان ويجعل عقله يفهم حقيقة كلماته والي ما تفضي

    ويجعله يطلب الدنيا بحق أما بجهد وعرق يصيب منها قدر ماينزل او علم يبذله بصدق فيصيب به من الدنيا كذلك

    لكنه لا يتوهم نفسه قدرآ يعيد توزيع الثروات وينصب ميزان العدل وفق روؤيته هو

    فأصبح مما يقتات عليه أمثال رؤوف علوان ويفر منه

    من قنع من الدنيا ما يسد به الرمق

    ويسكت به صوت الخواء بمعدته الفارغه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب: اللص والكلاب

    الكاتب: نجيب محفوظ

    النوع: رواية

    عدد الصفحات: 220

    اللص والكلاب إحدى روائع نجيب محفوظ التي تم تحويلها لفيلم سينمائي، تعتبر هذه الرواية على مستوى الأدب العربي من أفضل روايات الغموض والتشويق.

    ماذا يحتاج الفتى في هذا الوطن؟ مسدس وكتاب؛ المسدس ليتكفل بالماضي، والكتاب ليتكفل بالمستقبل.

    تدرب واقرأ هكذا كانت فلسفه نجيب محفوظ في هذه الرواية.

    بعد اربع أعوام من ظلام السجن يهب نور الحرية على سعيد مهران لتبدأ حكاية الانتقام من عدة أشخاص من هنا تبدأ أحداث الرواية يتجول بنا نجيب في أزقة مصر وبيوتها القديمه في أواخر القرن العشرين.

    استطاع نجيب أن يكسب عاطفة القارئ مع اللص سعيد بأسلوب ساحر.. طارحًا أحداث الرواية بالسرد بالحوار الذي طغى على أغلب مواقع الرواية الذي زادها متعه.

    وبالنسبه للّغة لم يتزن نجيب بها، كان يترنح يميناً وشمالًا كأنه يريد أن يهوى من قمة باللغة الفصحى إلى اللهجه المصريه المحكيه، ولم تكن رواية فلسفية إلى هذا الحد، إنها سلسه، بالغة، بسيطة، سهله، وقادرة على الوصول بسرعه إلى عقل القارئ.

    رواية قصيرة وشاملة ننصح بها بشدة.

    #مراجعة_مكتبجي

    #مكتبجي 📚👤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية مختلفة و مميزة عن كل ما قراته سابقًا لنجيب

    تناول نجيب فى الرواية النفس البشرية و سعيها للانتقام

    و تناول المجتمع و كيفية خلق من الانسان مجرم

    و تناول الجانب الصوفى الفلسفى الممتع للحكمة و العقل

    سعيد مهران بطل الرواية التعيس فى الواقع

    ضحية الخيانة من اقرب الناس اليه

    صديق العمر, تلميذه , زوجته

    الموت اهون من الخيانة فى بعض الاوقات ان جائت من اقرب الناس اليك

    هوس الانتقام يتملك سعيد و صراعه الداخلى مع نفسه ناهيك عن العبث

    واحسرتى ، ضاع الزمان , ولم افز "

    منكم،اهيل مودتى بلقاء

    و متى يؤمل راحة من عمره

    يومان ،يوم قلى،و يوم تناه

    وكفى غراما ان ابيت متيما

    " شوقى امامى و القضاء ورائى

    " الفيلم كان ممتاز من حيث الاخراج و الشكر ل كمال الشيخ على الموثرات و الاسقاطات اما من الناحية التمثيلية ف كان مقبول و لم يرتقى لمستوى الرواية "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    على الرغم من أن نجيب محفوظ كان قد بيّن لنا أن سعيد مهران تعرض للخيانة القاسية وللنصائح التي أخذ بها فأخذته إلى طريق سيئ، إلا أنني في جوهر الرواية، لا أراه يطلب منا التعاطف معه أو حتى نور التي أواته، فهو يريد أن يبين لنا أن الظالم قد يرى نفسه مظلوما، ويدافع عن نفسه حتى الموت، فسعيد قد سجن أربع سنوات بلصوصيته، وهذا جدير بأن تخلعه نبوية وتتزوج من غيره! وعلى الرغم من أنه كان لصا وبقي لصا، وصار قاتلا، إلا أنه بقي يرى نفسه مظلوما، ويطلق النار بعبث ظانًّا أنه قناص لا يخطئ.

    فلا ينبغي للمجرم أن يرى نفسه على صواب، ويرفض تعامل الناس معه على أنه مجرم.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حتى المجرم لابد أن يتحلى بالأخلاق

    إن سعيد مهران هو الثائر على هؤلاء مرتدو الاقنعة .. اصحاب المبادئ الزائفة ، والمتشدقون بالشعارات الرنانة المخدرة لهم .

    سعيد مهران لا يقتل بريئاً .. ولا يسفك دم من لا ذنب له..

    انه يقتل من خانه واستباح دمه وزوجته وابنته .

    ابنته " سناء "

    نعم " سناء " الطفلة البريئة رمز البراءة والطهر والنقاء والمجتمع الطيب الخلوق الذى لابد أن يجفل من الإجرام حتى ولو كان إجرام بمبرر ..

    حتى ولو كان بحق من وجهة نظر مرتكبه ..

    حتى ولو كان بفعل الظروف التى يشهدها الجميع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    زميلنا وأستاذنا الكاتب الكبير نجيب محفوظ يجسد شخصيات روائية متنوعة في هذه الرواية

    اللص الذي يؤمن بالمبادئ وبظلم المجتمع.. والإنتهازي الذي يتلون مع مراحل حياته فتختلف النهاية عن البداية

    أحبائي

    دعوة محبة

    أدعو سيادتكم إلى حسن التعليق وآدابه..واحترام بعضنا البعض

    ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض

    نشر هذه الثقافة بين كافة البشر هو على الأسوياء الأنقياء واجب وفرض

    جمال بركات...رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من البداية يضع نجيب محفوظ القارئ، أمام واقع يعيشه بطل الرواية (سعيد مهران) الخارج لتوه من السجن بعد قضاء أربعة أعوام بسبب ارتكاب سرقة، وقد كانت المرارة التي شعر بها خلال فترة الحبس أقل من أثر المرارة التي تركتها زوجته (نبوية) في نفسه، عندما زين لها صديق سعيد السابق – عليش سدرة – أن تطلب الطلاق من سعيد، ليتزوجها عليش بعد ذلك. كما أن شعوره بأن ابنته الطفلة – سناء – عند هذين الخائنين، زاد من حقده عليهما.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية ممتعة جذابة ومن أشهر أعمال نجيب محفوظ بعد الثلاثية، قرأتها في يومين فقط.

    تتحدث عن سعيد مهران الخارج من السجن لينتقم ممن ظلمه حيث يقضي أيامه شريداً مطارداً بعد ارتكابه جريمة قتل أيضاً لظنه أنه قتل أحد الذين تسببوا بتعاسته.

    الرواية مستوحاة من قصة حقيقية حدثت في عام 1961 بطلها هو محمود أمين سليمان الذي شغل الرأي العام المصري فقد خرج عن القانون لينتقم من زوجته ومحاميه الذين خانوه.

    أبو معاوية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ما هو مش معني ان (نجيب محفوظ) هو الي كاتب العمل اني انافق بصراحة

    الراجل عالمي و موهوب و واخد نوبل و كل حاجة . تمام

    بس الرواية دي وحشة.. مش بس وحشة دي غريبة جدا.. طريقة سرد مملة ملغبطة😑

    وصف اماكن و شخصيات بطريقة عبثية كدا.. مفيش اسلوب ممتع مفيش لغة متماسكة كدا.. مفيش سرد سلس.. مفيش ..مفيش ..مفيش

    و فوق كل دا نهاية غير مبتكرة و مفيش حبكة اصلا

    فين الرواية اصلا.. مش عارف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ﻻ أدري ماأ أقول عن الروايه هي أول قراءة لي للكاتب

    وﻻ أخفي عليكم تبادر إلى ذهني عدد من التساؤلات

    إلى ماذا يريد أن يصل ؟ ماذا يريد أن يقول الكاتب ؟ وماذا حدث لنور ؟

    فهمت القصه ولكن لم افهم المعزى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هي من اول الكتب التي اقراها لنجيب محفوظ

    الرجل مبدع في اسلوب وفي حبكه القصه

    لابد وان اكمل له كتبا اخري

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قرأتها منذ يومين.يجب علينا ان نفتخر بنجيب محفوظ كعرب هذا الاديب العملاق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من افضل الروايات في الادب المصري

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    هو ليه التلخيص مش زي كل مرة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    جميل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون