موسم الهجرة إلى الشمال > مراجعات رواية موسم الهجرة إلى الشمال

مراجعات رواية موسم الهجرة إلى الشمال

ماذا كان رأي القرّاء برواية موسم الهجرة إلى الشمال؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

موسم الهجرة إلى الشمال - الطيب صالح
تحميل الكتاب

موسم الهجرة إلى الشمال

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    سرد جميل جداً ، احيانا استمر إلى 50 صفحة لا اشعر من التشويق وأحيان أخرى لا اتجاوز ال 5 صفحات وأغلق الكتاب يُرخي حبله احياناً ..

    لم أحبذ تطرقه كثيراً للخمر والزنى وكأنها أمور طبيعية عندنا

    النهاية مفتوحة اعجبت البعض واغضبت البعض الآخر .. أنا بينهم

    تجربة جيدة لكن لا أقول انها مميزة واضافت الكثير لي ، لا ابداً موسم الهجرة إلى الشمال من الروايات التي تستهوي فئة قليلة من القرّاء والدليل أن الأغلب ندموا على قراءتها أو لم يشيدو بها ...

    تقيمي لها 3 نجوم ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    الروايه رائعه من حيث الاسلوب والتصوير والمصطلحاات الغويه تدل على مدى ابداع الكاتب واتباعهه اسلوب المدرسه التبعيه في كتابه القصه القصه لاتخلو من الميلودراما عيوب القصه برايي هي النهايه المفتوحه. وبعض الاشياء التي تناقض واقعنا كمجتمع عربي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كتاب سيء يصور البريطاني المستعمر صاحب رسالة سلام وعلم ووعي والعربي يغتصب النساء والمرأة تموت تحت الاغتصاب... قرأته عام 2018... وبالكاد اكملته لكمية الاهانة للعرب الموجودة فيه... دع عنك انه كل 5 سطور يفرغ الكاتب كبته الجنسي في اسطره....

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تعد "موسم الهجرة إلى الشمال" من الأعمال العربية الأولى التي تناولت لقاء الثقافات وتفاعلها وصورة الآخر؛ الغربي بعيون الشرقي، والغربي بعيون الآخر الشرقي الذي ينظر إليه كشخص قادم من عالم رومانسي يسوده السحر ويكتنفه الغموض.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة بمعنى الكلمة تشدك إلى قرائتها غصبا عنك بمجرد أن تفتح أولى صفحاتها كل جزء منها يدفعك إلى متابعة ما بعده لكن النهاية بالنسبة لي محبطة قليلا.

    ولكن ذلك لا ينفى إعجابي بها واتمنى قراءة بقية أعمال الطيب صالح

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من اجمل الروايات في العالم العربى. وهى تصور الصراع الذى يعيشه ابناء الدول التى عاشت تحت الاستعمار ما بين رغبته في الانتقام من المستعمر وانبهاره بثقافته. خاصة ان هؤلاء لم يستطعوا بناء التوازن النفسى الداخلى بعد.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    برأيي انها رواية عادية جدا.. باعتقادي كان من الممكن أن يعبّر عن فكرة الشرق والغرب واختلاف الثقافات بطريقة أفضل...

    الذي أعجبني فيها وصف المناطق والقرى في الريف السوداني

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    اسلوب الكاتب رائع ولكنني ارى ان الروايه ليست افضل من روايته الاخرى ( عرس الزين ) التى اراها رائعه ولكنها لم تاخذ حظها من الشهره

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم أقرأها بعد ولكن ،قبل أسبوعين أعتقد، كنت أشاهد برنامج عصير الكتب لبلال فضل وقد رشحها لتكون كتاب الأسبوع.

    جاري قراءتها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لله درّه؛ اللغة الأدبيّة كما ينبغي أن تكون، من أراد أن يكتب رواية بلغة أدبيّة لا إعلاميّة فليراجع موسم الهجرة مرات.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أي مديح لهذه الرواية لا يفي حقها من متعة تمشي مع القارئ الى نهايتها

    وكلما قرأتها قلت ليتها لا تنتهي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لم تعجبني الروآيه ..

    يملؤهآ الغموض من البدآيه إلي النهآيه ..!

    ولكن اسلوب الكآتب رآئع :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    ضجة هائلة حول الرواية، انطبق عليها المثل القائل: اسمع جعجعة ولا ارى طحناً

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب مذهل, امتعني حتى آخر حرف فيه شيء جميل

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية مبدعة تستحق ما قيل عنها وأكثر. من ناحية أدبية روائية تبدو متكاملة، كل ما كتب له معنى واسهام في جمالية هذا النص ومواضيعه. طوع الكاتب اللغة بكل حرفية ونسج عمل أدبي رفيع. قوة في السرد والتنقل بين الأزمنة والأماكن والشخصيات ووصفها. الرمزية عالية وتتطلب جهداً للربط والتحليل، ليست من نوع الروايات أو الأعمال الخفيفة، بل فيها أسرار لا تلبث أن تتفتق عن إبداعات الكاتب. استهوتني الرواية وأحببتها.

    تناول عديد من القضايا، العادات والتقاليد والموروثات، صراع الشرق (الجنوب) والغرب (الشمال)، المستعمَر والمستعمِر عبر الأجيال وتبعات الاستعمار، التوازن النفسي والشخصي للمستعمَر وغيرها.

    يتجلى إبداع الكاتب في سوق الأحداث وتفاصيلها الصغيرة التي تنسج هذا العمل وربطها بالموضوعات التي يطرحها والتي وفق باختيارها وبالذات "أداة الجنس" التي استخدمها لنقش وخلق هذه الصراعات والموضوعات.

    لا شك أن عدداً من الأسئلة التي تطرحها الرواية لها أجوبة مختلفة ولا تحتمل إجابات محددة، وتترك للقارئ مهمة استنطاق الرواية لها: هل هزمت جين مصطفى سعيد فعلاً؟ لماذا قرر العودة إلى قرية في السودان؟ هل كان ينوي تسليم وتمرير الحِمل إلى غيره فقط؟ أم كان بعودته ما يشفي ما تغير به، ولكن لماذا آثر ترك الدنيا إذاً؟ هل سينجو الراوي أم يغرق ويجرفه التيار؟ وما بال الراوي الذي يشاهد الفساد جهاراً نهاراً، وما الدرس الذي سيتعلمه، وهل سيتغير فعلاً؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ينتقل الطيب صالح بين الشمال (الحضارة الغربية) والجنوب حيث جذورنا الإنسانية جميعا وانتمائنا السرمدي للفطرة بلا تعقيدات حياة الحداثة وبيروقراطيتها الخانقة برشاقة نحته للسرد بالفصحي والحوارات باللهجة المحلية

    ويطرح تصورات اجيال عايشت الاستعمار المباشر وما نمي في أغوارها من غبن علي المستعمر ومجتمعاته وفي ذات الكدر التصويري ينقل لنا بحرفية صراع الحضارات بين الحداثة والفطرة والتعقيدات والبساطة بين المكعبات الإنسانية في الشمال البارد التي تعيش كجزر منعزلة والبازل الجنوبي المتشابك ومتداخل ومتعانق الساخن الي حد الانصهار وذوبان الخصوصية

    تشعر حين التنقل بين دفتي الرواية من الإهداءات وصفحتها الأولي حتي اخر سطر بعبقرية الروائي وحرفيته العالية وأغوارها العميقة التي يثبرها لنا عبر سطوره ومفرداته ناقلا وجهة نظره حول الحياة برمتها في إطار رواية مشوقة الأحداث طارحا رمزيات الفطرة والحداثة والمرأة الوطن والجسد والنخيل والرجل والحرية والجسارة والثارات الكامنة بين جوانحه والنهر .. ثم يذوب بين لجته لينتقل بحرية بين الحقول وحواصل الطيور وأفواه وحلاقيم البشر والدواب وينساب بين جداول الأرض العطشي الحبلي ببذور غرزتها اجيال واجيال ليفضي اليها من ماء النهر بأسراره وأحلامه وحصيلة مشواره من الجنوب الي الشمال وبالعكس

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    اى رواية بتعجبني لسببيين اولهم استخدام الكلمات والجمل بطريقة ابداعية وملفتة وتخلي القصة حتي لو عادية مميزة في الحوار , تاني حاجة القصة نفسها سواء في حبكتها او تفاصيلها وتريتبها .....

    القصة هنا عن شاب سوداني انهي دراسة " الشعر " في اوروبا ورجع ليس الي الخرطوم بل لقرية صغيرة في السودان المشكلة ان الرواية مش بتتكلم عنه ولكن عن مصطفي اللي استقر في القرية وهو غائب في الخارج !

    الالفاظ والتشبيهات الجنسية كتيرة جدا جدا ومن غير مبرر ! والقصة نفسها " واساسا مفيش قصة " مفيش حاجة فيها وغير كاملة , وفيه اوقات بحس ان فيه كلام ناقص او المفروض يتقال حاجة هنا !!!

    حتي مشاعر ابطال الرواية غير مفهومة ولا سبب لها !! مش عرفة ولكن لم اتذوق فيها اى جمال ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    موسم الهجرة الى الشمال... قصة جميلة وتستحق القراءة

    يستشعر القارئ من أول صفحة بأن للكاتب اسلوب مميز فهو قادر على نقللك من الغرب للشرق بسلاسة رائعة حيث يقوم بنقللك من حياة السودان الى لندن بمرونة كبيرة حيث لا يشعر القارئ بتلك القفزة التي تفصل العالمين. كما انه لدية القدرة على ادخالك في الموضوع بطريقة تدرك قيها وكأنك تشتوعب الاحداث بنفس الطريقة التي يتلقاها بطل القصة ولست مجرد شاهد! في الرواية الغموض غير مصطنع ولكن للوهلة الاولى تعتقد وانت تقرأ بأن للقصة مسار معين ولكن مع تتابع الاحداث تتدرك أنك كنت مخطئ وكذلك النهاية كانت غريبة بعض الشيء ولكن بشكل عام القصة تستحق القراءة بسبب اسلوب الكاتب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ما دفعنى لقراءة الرواية صديق أعارني إياها، وبعد قراءتها كان لا بد من بعض كليمات:

    أجاد الكاتب رص الحروف بطريقة بديعة، ورتب كلماتها بطريق متناسقة، وصفّ بناء جُملها بأسلوب عبقري، فأخرج لنا بناء من المعاني كامل النسق لا يشوبه شئ. لكننا إذا تفحصنا مواده التي استخدمها لأمكننا أن نقول أنها رديئة، أعني المواد!

    بدايةُ الرواية جميل مُجمّل، إنما كلما اقتربت من نهايتها تكتشف عقمها المقزز!

    قرأتها في يوم واحد، وأنا مسافر في حافلة، لم أتوقف عن قراءتها إلا بين صعود ونزول. صراحة أسلوبه رائع يشد القارئ، لكنه أكثر بل حتى بالغ في انتقاء الكلمات العقيمة الرديئة، وهذه نقطتي عليها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يحكي هذا العمل عن شاب كان يتعلم في الخارج. رجع يوما ما بعد انتهاء دراسته. بعد ذلك يلتقي بشخص غريب لم يكن من أهل البلدة الأصليين. يقتربان من بعضهما البعض، ويكشف الشاب الكثير من أسرار الرجل الغريب، تدور الأيام ويموت الرجل وتحدث بعده أحداث غريبة... لم يعجبني هذا العمل لوجود مشاهد لا يسمح بها لمن هم أقل من عمر ١٨.

    لغته جميلة وهذا ما يعجبني في أعمال الطيب صالح.

    لا أدري ما الذي يجعل من الكتّاب العرب أن يكتبوا ويتحدثوا في او عن هذه المشاهد.

    هذه المشاهد تجعل من القارئ يشمئز.

    *ملاحظة:

    لا أنصح بها لمن هم في عمر ١٨ أو دون ذلك.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون