منزل القاضي

نبذة عن الرواية

رواية قصيرة تُنهيها في جلسة واحدة... لكن أحداثها ستسكن ذاكرتك طويلًا. مبنية على وقائع حقيقية، مع تغيير أسماء الشخصيات ومكان الحادثة، تسرد هذه الرواية قصة كلاسيكية عن الأشباح، نُشرت لأول مرة عام 1891، بعد أن لقي طالب جامعي مصرعه في ظروف غامضة، يُقال إنها من فعل الشر ذاته. الراوي، وهو باحث أمريكي، قدّم القصة كما شهد أحداثها بنفسه أثناء تواجده في إنجلترا برفقة زميل دراسة سابق. ما بدأ كإقامة عادية في منزلٍ ريفي تحوّل إلى كابوسٍ لا يُنسى، حيث تتداخل الحقيقة بالخرافة، ويُصبح الماضي شبحًا يُطارد الحاضر. هذه ليست مجرد قصة رعب… بل شهادة مخيفة عن تجربة غيّرت مصير من عاشها. فهل هي خيال؟ أم أن بعض الأشباح لا تموت أبدًا؟