اقتباسات من رواية البديل

من الأفضل البقاء في الظل بدلًا من ملامسة الضوء عن بعد.

من الأفضل البقاء في الظل بدلًا من ملامسة الضوء عن بعد.

من الأفضل البقاء في الظل بدلًا من ملامسة الضوء عن بعد.

«السبيل الوحيد لرؤية المرأة التي أحب إذن هو أن أموت.»

هكذا انقلبت حياة إنسان كما تنقلب شاحنة على الجانب الخطأ. دائمًا ما يصنع الفارق شيئًا تافهًا، كما قد يغير موضع فصلةٍ معنى رواية من ثمانمائة صفحة.

❞ مع مرور السنين، يكتسب المرء شيئًا فشيئًا القدرة على تحمل الضربات. ربما تتلخص حياة البشر في هذه النقطة، تجربة لا نهائية من خيبات الأمل حتى يتوصل المرء في النهاية إلى إدارة الألم بنجاح. ❝

مع مرور السنين، يكتسب المرء شيئًا فشيئًا القدرة على تحمل الضربات. ربما تتلخص حياة البشر في هذه النقطة، تجربة لا نهائية من خيبات الأمل حتى يتوصل المرء في النهاية إلى إدارة الألم بنجاح.

❞ ربما تتلخص حياة البشر في هذه النقطة، تجربة لا نهائية من خيبات الأمل حتى يتوصل المرء في النهاية إلى إدارة الألم بنجاح. ❝

❞ موهوبًا في مكانٍ غير مكانه، موهوبًا في تخيُّل الحياة بدلًا من عيشها. ❝

ديكتاتورية سعادة الآخرين. أو، على أية حال، سعادتهم المزعومة…

❞ فالسعادة ليست عمَّالية؛ بل دائمًا برجوازية إلى حدٍّ ما. ❝

❞ فالسعادة ليست عمَّالية؛ بل دائمًا برجوازية إلى حدٍّ ما. ❝

مع مرور السنين، يكتسب المرء شيئًا فشيئًا القدرة على تحمل الضربات. ربما تتلخص حياة البشر في هذه النقطة، تجربة لا نهائية من خيبات الأمل حتى يتوصل المرء في النهاية إلى إدارة الألم بنجاح. لكن في تلك اللحظة، يبلغ مارتن أحد عشر عامًا فقط. كان أمرًا يصعب تجاوزه. ذلك الوعد بعيش مغامرة رائعة قد سُحب منه توًّا.

وتسقط في براثن الاكتئاب. ستشرح فيما بعد كيف ألهمتها هذه الأوقات الصعبة فكرة الدمنتورات(3)، تلك المخلوقات الشريرة الخالية من أي ملامح التي تتغذى على السعادة والذكريات الجميلة

نشبِّه الصدفة دائمًا بالقوة الإيجابية التي تدفعنا نحو لحظاتٍ رائعةٍ في حياتنا. من المدهش، أننا قلَّما نتحدث عن النسخة السلبية منها، كأنَّ الصدفة قد كلَّفت عبقريًّا في التواصل بالحفاظ على صورتها.

فهم بالفعل أنَّ من بين شتى طرق الشعور بالسعادة تغيير الواقع. هذا الواقع نفسه الذي يمكن الفرار منه بالخيال، أو الصور التي قد تنسجها القراءة.

كانت تعشق حسَّه الفنيّ الحالم، ثم صارت تراه كسولًا مضطربًا

من النادر أن يرى المرء عكس مصيره، فالطريق الوحيد الذي نسلكه لا يمنحنا أي سبيل لبلوغ مساراتٍ أخرى لم نسلكها.

لكن الأمر هنا مختلف، هذه المرة أتى من شخصٍ غريب. شخص ليس لديه، بأيّ حالٍ من الأحوال، أيّ التزامٍ عاطفيّ تجاهه.

لكن الأمر هنا مختلف، هذه المرة أتى من شخصٍ غريب. شخص ليس لديه، بأيّ حالٍ من الأحوال، أيّ التزامٍ عاطفيّ تجاهه.