اقتباسات من رواية البديل

بعض القصص كُتبت حتى قبل بدايتها.

هل يتعذب المرء لأنه لم يصل إلى مكانة

❞ مع مرور السنين، يكتسب المرء شيئًا فشيئًا القدرة على تحمل الضربات. ربما تتلخص حياة البشر في هذه النقطة، تجربة لا نهائية من خيبات الأمل حتى يتوصل المرء في النهاية إلى إدارة الألم بنجاح. ❝

نشبِّه الصدفة دائمًا بالقوة الإيجابية التي تدفعنا نحو لحظاتٍ رائعةٍ في حياتنا.

❞ مهما كانت مشكلتك، تواصل مع

⁠‫البروفيسور سيسية مباريه

⁠‫المعالج بالفودو الأكثر تميزًا ومباشرةً ❝

❞ مهما كانت مشكلتك، تواصل مع

⁠‫البروفيسور سيسية مباريه

⁠‫المعالج بالفودو الأكثر تميزًا ومباشرةً ❝

يكتسب المرء شيئًا فشيئًا القدرة على تحمل الضربات. ربما تتلخص حياة البشر في هذه النقطة، تجربة لا نهائية من خيبات الأمل حتى يتوصل المرء في النهاية إلى إدارة الألم بنجاح.

لكن هناك، لا، لا شيء، لا صوت أو جلبة، ولا أيّ ردِّ فعل، بل هدوءٌ في الصالون حدَّ الموت، وذلك الحوار جاري، لا يزال جاريًا، على الرغم من أنَّ والده يكره عادةً التحدث في الهاتف، الماء باردٌ الآن، هذا غير مريح، اللحظة لم تعد تطاق،

لكن هناك، لا، لا شيء، لا صوت أو جلبة، ولا أيّ ردِّ فعل، بل هدوءٌ في الصالون حدَّ الموت، وذلك الحوار جاري، لا يزال جاريًا، على الرغم من أنَّ والده يكره عادةً التحدث في الهاتف، الماء باردٌ الآن، هذا غير مريح، اللحظة لم تعد تطاق،

منذ عدة أيام، حركته مشلولة جراء الانتظار،

من الصعب التخلص من بقايا الطفولة.

منذ عدة أيام، حركته مشلولة جراء الانتظار،

ولكن قدرته على تخطي الخوف استحقت الإشادة.

ولكن قدرته على تخطي الخوف استحقت الإشادة.

أثبتت أنها تجمع بين التركيز وخفة الظل. رغبت بجنون في أن يقع الاختيار عليها. طغت طاقتها على كلِّ شيء.

والده نصحه بالتزام الصمت حاليًّا. سيخاطر هذا بإثارة التطفل، وسيضعه تحت ضغطٍ كبير. من الأفضل التكتم على الأمر وعدم الإفصاح عن الخبر السعيد،

والده نصحه بالتزام الصمت حاليًّا. سيخاطر هذا بإثارة التطفل، وسيضعه تحت ضغطٍ كبير. من الأفضل التكتم على الأمر وعدم الإفصاح عن الخبر السعيد،

والده نصحه بالتزام الصمت حاليًّا. سيخاطر هذا بإثارة التطفل، وسيضعه تحت ضغطٍ كبير. من الأفضل التكتم على الأمر وعدم الإفصاح عن الخبر السعيد،

والده نصحه بالتزام الصمت حاليًّا. سيخاطر هذا بإثارة التطفل، وسيضعه تحت ضغطٍ كبير. من الأفضل التكتم على الأمر وعدم الإفصاح عن الخبر السعيد،

كان متشوقًا ليحكي كلَّ هذا لأصدقائه، ليصرخ بأعلى صوته ليخبر العالم أجمع بما يعيشه.