التلميذة > اقتباسات من رواية التلميذة

اقتباسات من رواية التلميذة

اقتباسات ومقتطفات من رواية التلميذة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

التلميذة - أوسامو دازاي, أنور الشيخ
تحميل الكتاب

التلميذة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • فإن كل انفعالي هذه الأيام مرتبطٌ ولا ريبَ بأمي؛ وأني أريد أن أكون ابنةً صالحةً تحقق توقعاتِ أمها وتلبي طموحاتِها؛ ولهذا السبب وحده أبذل بسخفٍ قصارى جهدي كي أرضيها.

    مشاركة من Kesmat Khaled
  • فالصباحاتٌ رماديةٌ، ولا تعدو كونها فارغةً تماماً، ونُسخاً شتى لصباحٍ واحدٍ منها؛ وإني لَيغشاني كلَّ صباحٍ تشاؤمٌ بالغٌ كلما حاولتُ النهوض من سريري. إنه لأمرٌ فظيعٌ حقاً إذ يحتشد في ذهني ما يحتشد من ألوان الأسى الرهيب معاً، فيكاد قلبي لفرط الألم أن ينفطر

    مشاركة من Kesmat Khaled
  • أهم ما في فن الطبخ مظهرُه النهائي؛ وفي هذا عادةً ما يكفي لخداع أي شخصٍ؛

    مشاركة من Sama Ziada
  • مع تقدمي في السن، بدأتُ أفهم أكثر فأكثر كيف تختلف أخلاق المدرسة عن قواعد العالم؛ فالاستمرار في الالتزام الكامل بالانضباط بأخلاق المدرسة لا يعدو كونه مضيعةً للوقت، ومن يفعلون ذلك يُسمَّون بغريبي الأطوار؛ فلا هم بالناجحين ابتداءً، وسيظلون المساكينَ دائماً. أتساءل ما إذا كان هنالك من لا يكذب؛ فإذا ما وُجد كان الخاسرَ دائماً.

    مشاركة من Sama Ziada
  • أن المتدينين هم الأسرعَ في طرح قضية الإيمان، وأن المعلمين يهتمون بالالتزامات الأخلاقية، أما الساسة فيستشهدون بالشعر الصيني، أما الكتّاب فيستخدمون بغرورٍ وعجرفةٍ كلماتٍ فاخرةً متكلَّفةً.

    ‫ لكن كل ما كتبوه مسلَّماتٌ تفتقر الأصالة والعمق؛ فكانوا بذا بعيدين كل البعد عن أية آمالٍ أو طموحاتٍ حقيقيةٍ.

    مشاركة من Sama Ziada
  • النظاراتُ كالأشباح.

    ‫ إن كرهي البالغَ للنظارات نابعٌ من اعتقادي بأن أجملَ ما في المرء عيناه، وأنهما وحدَهما كل ما يحتاجه الناس فيك؛ وإنْ لم يرَوا أنفك أو فمك الذي أخفيتَه؛ فهم يستلهمون جمالَ الحياة إذا ما نظروا إليهما؛

    مشاركة من Sama Ziada
1