مع تقدمي في السن، بدأتُ أفهم أكثر فأكثر كيف تختلف أخلاق المدرسة عن قواعد العالم؛ فالاستمرار في الالتزام الكامل بالانضباط بأخلاق المدرسة لا يعدو كونه مضيعةً للوقت، ومن يفعلون ذلك يُسمَّون بغريبي الأطوار؛ فلا هم بالناجحين ابتداءً، وسيظلون المساكينَ دائماً. أتساءل ما إذا كان هنالك من لا يكذب؛ فإذا ما وُجد كان الخاسرَ دائماً.
التلميذة > اقتباسات من رواية التلميذة > اقتباس
مشاركة من Sama Ziada
، من كتاب