أن المتدينين هم الأسرعَ في طرح قضية الإيمان، وأن المعلمين يهتمون بالالتزامات الأخلاقية، أما الساسة فيستشهدون بالشعر الصيني، أما الكتّاب فيستخدمون بغرورٍ وعجرفةٍ كلماتٍ فاخرةً متكلَّفةً.
لكن كل ما كتبوه مسلَّماتٌ تفتقر الأصالة والعمق؛ فكانوا بذا بعيدين كل البعد عن أية آمالٍ أو طموحاتٍ حقيقيةٍ.
التلميذة > اقتباسات من رواية التلميذة > اقتباس
مشاركة من Sama Ziada
، من كتاب