اقتباسات من كتاب بين مملكتين : مذكرات حياة توفقت

❞ فالشفاء ليس استعادة القديم وإنقاذه للأبد، بل هو قبول أنك ستضطر إلى هجر نفس اعتدت عليها للأبد، لصالح شخص ولد حديثاً ❝

❞ عشت لفترة طويلة حبيسة الصمت الذي حجب أسباب النجاة، ❝

❞ والصوت الذي يتردد في رأسي فيهمس: لا تركني إلى الراحة لأنني سأعود في يوم من الأيام. ❝

❞ وأعلم أن أصعب ما في الحياة هو انتظار وقوع شيء، انتظار الأمل. ❝

❞ كي أحقق معنى المعافاة والصحة، فلا بد أن أتعلم الرضا بما يعانيه جسمي وذهني. ❝

❞ كي أحقق معنى المعافاة والصحة، فلا بد أن أتعلم الرضا بما يعانيه جسمي وذهني. ❝

❞ كي أحقق معنى المعافاة والصحة، فلا بد أن أتعلم الرضا بما يعانيه جسمي وذهني. ❝

❞ قلبي قد صار خرباً ليس فيه مكان لعاشق – لا حب جديد، أو خسارة جديدة. ❝

❞ الحزن لا يعني أن تكوني صامتة طول الوقت، ولا أن تعيشي وتموتي وحيدة". ❝

❞ دعي عنك الغمّ والهم وعذابات الحياة، وضعي نصب عينيك ما تحبين. هذا كل ما تستطيعين فعله حيال تلك الآلام. امنحي الحب لكل من حولك، أحبي حياتك. فما رأيتُ أقوى من الحب لمواجهة أحزان الحياة ❝

❞ كنت أتوق إلى الحديث مع شخص بعينه، شخص أجد معه ترياقاً لوحدتي. ❝

❞ كنت أتوق إلى الحديث مع شخص بعينه، شخص أجد معه ترياقاً لوحدتي. ❝

❞ كان نومي نوعاً من الهروب أو ملجأ ومخدراً ❝

❞ في تلك اللحظة أبصرت ما كنت أريده؛ أحتاج إلى من يساعدني في محنتي. ❝

❞ وصفوة ما انتهيت إليه أن أعيد التفكير في التمسك بالحياة على أنها عمل إبداعي، ❝

❞ مشروعي في المائة يوم فقد قررتُ أن أعود إلى ما كنت أركن إليه في الأوقات الصعبة: تدوين المذكرات. ووعدت نفسي بأن أحاول أن أدوّن شيئاً يسيراً كل يوم وإن لم يزد عن جملة واحدة ❝

❞ يأخذ من وقته دقائق معدودة للعمل على مشروع إبداعي كل يوم لمدة مائة يوم. ❝

❞ ما كنت أريد إلا أن أشق طريقاً للأمل وسط عواصف الزمن ❝

❞ فكنت أحتاج أن أجد ما أفعله من المنزل ❝

❞ العالم يسير إلى الأمام وأنا ساكنة بلا حِراك. ❝