قالوا عن رواية عمى الذاكرة:
🔸 منصة ومكتبة أبجد:
“حياة بدأت بانفجار… ربما يخطر في بالك بداية درامية، أو مجاز عن صدمة، لكن ما حدث هنا كان انفجارًا حقيقيًا أودى بحياة والديه، وجرّ معه الطفولة والوطن والأمان، بين ركام البيوت وبقايا الذاكرة نشأ لا يعلم إن كان نجا فعلاً، أم أن الحرب تنقض الذكريات، فيغدو السلام الذي لا يُمنح مجاناً.”
⸻
🔸 الغربي عمران:
• رواية زاخرَة بالمشاعر الإنسانية، تشير إلى امتلاك الكاتب قدرات الحكي الشيق والسلس.
• لغة جزلة وسلسة، ممزوجة بالعاطفة، تحلق بالقارئ في عوالم حسية وروحية.
• الحرب ليست مجرد حدث، بل مركز تشظّت منه ثيمات الفقد والعاطفة والتشرد.
• الراوي مركّب بعمق داخلي حقيقي، يجعل القارئ يتعاطف رغم اختياراته الموجعة.
• عملٌ ينبئ بميلاد أديب يحوّل الألم إلى متعة فنية وإنسانية.
⸻
🔸 معتصم الجلال:
“براعة حميد الرقيمي تُخيف، لغته تمضي بك إلى عوالم لم تكن تتوقعها. قلبه محبرة تضخ كلمات من الألم والجمال.”
“حميد كاتب يرْبِت على كتفك بجنون السطر الأول، ويعبر بك الصحارى، ويجبرك على الغرق دون تفسير.”
⸻
🔸 فؤاد مسعد:
“في ‘عمى الذاكرة’، الذاكرة لا تموت، بل تنام بين الأطلال، حتى تعود فجأة بقذيفة أخرى وتستيقظ على جثث الأحبة.”
⸻
🔸 وجدي الأهدل:
“رواية فاتنة، وعشتُ مع شخصياتها لحظات من التشويق والترقب والأسى.
رواية جميلة، لغتها مصقولة، حبكتها متينة، وفيها عظة وحكمة. سرد رشيق يخلو من الترهل والاستطراد. هكذا تُكتب الروايات الرائعة."
⸻
🔸 عيسى طاهر:
“منذ أول صفحة شعرت أنني أنسلّ من عالمي. السرد السلس وبساطة اللغة خطفاني من أول وهلة.”
“أركض في دهاليز الذاكرة، ألهث وراء الأحداث حتى وصلت إلى النهاية منهكًا، ممتلئًا، ومتعلقًا بهذا الوطن الممزق.”
⸻
🔸 محمد الجرادي:
“الرواية شظايا ذاكرة رجل يحمل أثقال الماضي وندوب الحاضر؛ بوح شخصي وقصة جيل ضائع.”
“أثارت داخلي تساؤلات حول الانتماء، وشتات اليمني بين الذكريات وأحلام النجاة.”
⸻
🔸 أحمد قاسم العريقي:
“رواية تؤكد أننا أمة بلا ذاكرة. من حدث بسيط صنعت رواية بليغة، غاصت في النفس وجعلت الأحاسيس تنطق.”
“أبلغ لغة قرأتها ليمني حتى الآن. أتخيل أنك ستكون أول يمني يفوز بجائزة البوكر.”
⸻
🔸 ملاذ العبسي:
“في ‘عمى الذاكرة’، لم أقرأ كلمات، بل وجدت صدقًا سال من مداد القلب قبل القلم. حميد الرقيمي كتبها عن نفسه ونيابة عن كل منفي.”
“وجدت فيها وجعي وحنيني… كل عبارة تنفذ إلى القلب، ويتبعها سيلُ عبرات.”
“الرواية لا تُقرأ، بل تُحَسّ وتُبكى وتُعاش.”
⸻
🔸 حمزة الجبيحي:
“الرواية تجسّد الشتات اليمني، ووجع الغربة والانفصال عن الذات والهوية.”
“رواية تستحق أن تتحول إلى عمل درامي يحكي قصة اليمني الباحث عن وطن.”
⸻
🔸 يوسف الدانعي:
“الرواية سهل ممتنع، لغة خفيفة تقنعك بالحقيقة، السرد ممتلئ بالألم، يكاد الدمع ينز من عينيك. الحقيقة تضج بها الأسطر، وهو ما يجعلها تنجح وفق معيار ماركيز: الحقيقة هي أفضل شكل أدبي.”