ايه جمال ده بقالي زمان مقرتش رواية اثرت في كده تحفة بجد اثرت في جدا وزعلت على جمانة اوووي الاسلوب ىوعه ومشوقة وكمان مش مجرد رواية ديه مشاعر ناس مكلومين عانوا كتير في ظل ظروف وقوانين بلا مشاعر وهجرة وتنقل مابين بلدان ساقعه خالية من اي مشاعر غو انسانيه بتنقاش قضايا كتير
مدن الحليب والثلج > مراجعات رواية مدن الحليب والثلج
مراجعات رواية مدن الحليب والثلج
ماذا كان رأي القرّاء برواية مدن الحليب والثلج؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
مدن الحليب والثلج
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
ملك اليمامة
مدن الحليب والثلج
عملٌ أدبي يُنبئ عن موهبة واعدة، ولكن….
أجمل ما في الروايات حقيقيّتها. يستمتع القارئ حين قراءة روايةٍ تحكي عن حياةٍ تشبهه. عن الحقيقة التي يحاول إخفاءها أو تجاهلها. في حين أن (مدن الثلج والحليب) تبدو حكاية، لعلها مجموعة حكايا جمعها أسلوب الراوي الذاتي في قالبٍ روائي -وهو برأيي أسلوبٌ يصيب الحبكة الروائية بالترهل، خصوصاً إذا ما ارتكزت على محاور سردية متعددة- ولربما لو صيغت الرواية بأسلوب الراوي العليم لقلّل ذلك بالضرورة من الإنشاء الأدبي الممل والافتعال الملموس بوضوح على مدى صفحاتٍ مما قرأت.
كقارئةٍ عادية، لم أستمتع بالعمل كرواية، رغم جدّة الطرح في القالب الروائي (قضية انتزاع الأطفال من ذويهم، التحرش بالأطفال، التطرف).
لن أنكر، ثمّة مقاطع تأسر القلب، مشاعر شفّافة وقدرةٌ تعبيرية فذّة لدى الكاتبة، لكن بالمقابل، هناك الكثير من الحشو.
لست ضدّ عبور البلدان بالأبطال، اكتبي عن السوريين، عن الإماراتيين، اكتبي عمّن شئتِ، لكن اعتمدي على التجربة المباشرة في كتابةٍ كهذه. Google والمسلسلات ليسا خلفيةً حقيقيةً للحياة التي أردتِ الكتابة عنها. (فالكتابة -مثلاً- عن زيارة دمشق دون التطرق إلى مظاهر الحرب التي فرضها نظام الأسد على المدينة هو شيءٌ يصيب مصداقية الرواية في مقتلها)
جمع المعلومات ضعيف، كانت الرواية بحاجةٍ إلى الكثير من المراجعة والتروي قبل النشر. هناك خلل في بعض الشخصيات (ألم تمت زوجة الأب العاقر؟ لماذا كان هناك زوجة أبٍ أخرى ولم يُذكر عنها شيء؟)
كما أن هناك أسلوباً درامياً في حل العُقد السردية يُضعف الحبكة (حركة المساومة على عودة الأطفال لأمهم ودراما الفصائل في إدلب واختطاف إيستر…بل إنّ وجود إيستر منذ المقام الأول في الرواية وعملها مع عصام قبل أخذ جمان من أمها بدا مقحَماً بلا مسوّغ…الخ)
❞ وفي سوريا فرح مؤقت مشوب بالقلق والخوف، أشبه بهدنة بين حربين. وجوه تبتسم، وقلوب مشغولة بأسئلة معلّقة: هل ستصيح سوريا الجميع كما حلم بها عصام يومًا؟ أم فقط تغيّر الجلّاد، وأنّ ما يحدث، ليس أكثر من طلاءٍ جديدٍ لجدارٍ قديم؟
الساحل مشتعل، جرمانا تحت الحظر، واليرموك يعدد قتلاه(؟؟؟؟؟). وفود تمرّ بلا إعلان، وخرائط تُرسم في الظل، اتفاقيات لا تُذاع، تسويات لا تُشرح، أسماء تُمحى من السجلات، العائدون لا يعودون والزائرون بلا أثر. ❝
حبّذا لو لم تشوّهي الصفحات الأخيرة بهذا التنظير!!! هذا كلام يفتقر إلى الخبرة والمصداقية، وأنتِ كاتبة/ روائية.. لستِ محللاً سياسياً واستراتيجياً!!!
-
Shami Ahmed
هذا ثاني عمل اقراءة لجليلة السيد .. و رغم جمال القلم و سلاسه العباره و ملامستها لوجه انساني .. الا انها للاسف تخطا خطا بدايات الدراما العربية .. فكل الشخصيات شر مطلق ما عدا الشخصيات الرئيسية فهي ضحيه عيبها الطيبة المطلقه .. شخصية سلبية في كلا العملين جار عليها الاهل و المجتمع و النظام وكان كل من كان حولها ابن ٦٦ .... هذه النظرة القاصرة و الطفولية المشبعة بوهم الضحيه لا يمكن ان تبني ادب لا ينسى او عمل يقراه السوي مرتين مع احترامي لمن فعل ان كان هناك من فعل
-
Waleed Maqar
قريت أول كام صفحة وقرفت. العادة القذرة في تشويه كل من هو مختلف. بتتكلم عن تقييم سلوك أم ومستغربة ليه بيسألوها عن حضنها لأبنائها ومشاركتها ليهم في واجباتهم ومتابعتها وبتقول ان هي بتحضنهم بقلبها وبتتابع نفسهم، طيب ما تتنيل تعمل دا ودا، إبه المشكلة؟