خيالك سعيد - مصطفى السيد سمير
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

خيالك سعيد

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

قعدت تحكي لي عن ناس كتير تعرفهم وصلوا للقدرات دي، زي رحاب اللي بقت بتزرع ورد في كفوف الناس لما تسلم عليهم، ومحمود اللي بيركب عيون صناعية للتماثيل واللوحات عشان تبص لنا هي كمان وتحب الجمال اللي فينا، وأحمد اللي بيحول البياعين السريحة لدونالد داك، وغادة اللي بتعمل بيوت وشجر وكتب من الكروشيه عشان الناس ماتضطرش تلبس هدوم كتير في الشتا، ومنى اللي بتتحول بالليل لزرافة بتتمشى في الشوارع الهادية، وبتدخّل رقبتها في الكافيهات عشان تشم ريحة النسكافيه.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 4 تقييم
22 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب خيالك سعيد

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الحواديت جميلة جدا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حواديت مصطفى وأشياء أخري

    لم يسعفني الوقت أثناء معرض الكتاب لحضور حفل توقيع كتاب خيالك سعيد.. ولكني فوجئت به وقد أصبح بين يدي.. هدية.. 90% ممن تهدي لهم كتاباً لا يقرأونه، ولا يهتمون أصلاً.. و7% آخرين لا يعرفون أصلا أين وضعوه.. هكذا أصررت على أن أكون من القلة الباقية.. ولكن هذا قد وضعني في هم مقيم.. أن تقرأ وأنت مجبر.. أعرف مصطفى السيد سمير من قبل.. وقد قرأت له بعض الحواديت وأعرف أنني سأقرأ تجربة مختلفة ممتعة، وهذا ما خفف عني.

    هكذا أجلت القراءة ليومين زاعماً أنني لست في الmood المناسب لقراءة حواديت.. ولكن بعدها قررت خوض غمار الكتاب.. وقد ملأني شعور بالاستخفاف.. هذا كتاب حواديت.. وجبة خفيفة سأنهيها في ساعتين أو أكثر قليلاً.. ولكن بعد فترة من القراءة أحسست أنني غير قادر علي استكماله.. هذه وجبة دسمة ممتعة.. ولكن قد أقضي بسببها.. وهكذا عرفت الmood المناسب.. أن أكون جوعاناً.. مشتاقاً لهذه الأكلة الدسمة.. هكذا أستطيع إنهاء طاجن العكاوي الموضوع أمامي.

    استمتعت جدا بحواديته وخياله الفائق.. أعرف أسما من قبل ولكن هذا لا يمنع أن أبدي بها إعجابي مرة أخري.. خفت من عم أمان.. شعرت بفرحة الانتصار علي التعب.. ونشوى قطرة الليمون في الخلاط.. وتساءلت حقاً عن سبب الصداع الذي أشعر به دائماً.. أهو أفكار لذيذة لطيفة أهدمها بالمسكنات والقهوة كما تعتقد أنت؟

    أعرف أن هذا هو مشروع الحواديت الذي تحلم به.. وأخبرك - وأنت تعلم بالتأكيد- أنك وجدت منجماً لم يجده من قبلك.. ستجد الأفكار بالداخل منتظرة من يلمعها فقط كي تخرج لنا براقة.

    حقا شكراً يا مصطفي

    وأيضاً شكراً يا زينب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق