أتمنى لو ابتلعني البحر وانتهت أحزاني، ولكن حتى البحر لم يردني أن أكون معه.
جريمة بالمنزل رقم 10| Crime in house number 10
نبذة عن الرواية
تبدأ مغامرة الصديقين كاستكشاف لقرية غامضة، لكن سرعان ما تتغير الأمور بعد عثورهما على جثة قديمة. يواجهان ألغازًا وتحديات تضعهما في قلب التحقيق لجريمة غامضة، حيث يدركان أن هناك قوى خفية تحاول منع اكتشاف الحقيقة. فما الذي يربط بين الجثة القديمة وأسرار القرية المخيفة؟ وهل ستصمد الصداقة أمام قوة الألغاز المظلمة؟التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 86 صفحة
- [ردمك 13] 9789779696850
- ملاذ للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية جريمة بالمنزل رقم 10| Crime in house number 10
مشاركة من Tabarak Ahmed
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Basant Elsemary
الفور قالت نادين: "يا لحظ صاحب ذلك المنزل، أتمنى أن يتمتع بحياة سعيدة ليست كما كانت حياة سكانه السابقين"...
ليخبرها أنه هو مالك المنزل الجديد، يكمل حياته معه في ذلك المنزل الجميل سوى نادين.
سلام في ذلك المنزل الجميل، الذي يشعر أنه سيشهد أجمل قصة حب نشأت بينهما في أصعب الظروف. وعلى الفور وافقت نادين، وصاح حسين في سعادة غامرة: "وااافقت!"
- هل أنت السيد صالح زوج السيدة أحلام؟
وعندها تغيرت ملامح الرجل العجوز وهو يقول:
- كيف علمتِ من أنا؟
- من أنت؟
- أبن حبيبتي أحلام ؟
- هل هي مع أطفالي في المنزل؟
- لماذا أنا في المستشفى؟
~ما الذي حدث لي؟
فنظرا بعضهما في نفس الوقت، وقالت نادين: "من المؤكد أن جثث الطفلين يقبت في الأسرة تحت هذه الشراشف. " توجهوا ببطء نحو الأسرة وقررا أن يرفعا الشراشف معًا في نفس الوقت.
وهنا رأى حسين نادين هيكل التوأمين هادي وفادي ملقين كما هما في ملابسهما على الأسرة.
فاعادا الشراشف كما كانت، وانطلقت نادين هاربة من القبو وهي تبكي. أعاد حين كل شيء كما كان وخرج من القبو للبحث عن نادين التي كانت فد خرجت من المنزل وهي تبكي بعد ما رأت.
"ابحثوا عن أطفالي وأكرموهم، فما عدنُ أنحمل الحياة بدونهم. سأذهب إليهم لإسكات بكائهم وطمأنتهم".
"أطفالي الأعزاء!" استكمل صالح القصة وهو يقول: "لم أكن أقصد، ركضت نزولًا على السلم لأجدهم غارقين، هما الاثنين، في بحر من دمائهما. فقد سقطا على الألعاب الخشبية التي كسراها في غضبهما.
صالح، قتلت طفلي؟ ماذا فعلت لهما؟ أخبرني أنك تكذب؟ هم بالتأكيد نائمان، صح؟"
يمكن لصالح حبيبي أن يقتل أبنائه! ولكن غضبه كان شديدًا، فممكن أن يكون فعل؟
أريد أن أستيقظ منه، لا بل كابوسًا! حاولت الحركة من على الكنبة حتى أطمئن على أطفالي، ولكن عجزت عن الحركة
بغضب: 'صالح، ماذا فعلت بطفلي؟ فأنت لم تكن تحبهم أبدًا،
قائلًا إنه كان غاضبًا غضبًا شديدًا …… "يا ليتني لم أنزل لهما وأنا في هذا الغضب ...
استكمل كلامه قائلًا إنه عندما نزل كان التوأمان في حالة هيجان شديدة وأنهما كانا قد بدآ في تكسير كل الألعاب الموجودة بالغرفة.
أنا أحلام، زوجة السيد صالح، سكان المنزل رقم ١٠ في قريتكم
- إنها مذكرات السيدة صاحبة المنزل.
فادي وهادي…… بمشاكل عقلية كبيرة. هذا ما أثار غضب صالح
الدائم،