خضراء كالليمون > مراجعات رواية خضراء كالليمون

مراجعات رواية خضراء كالليمون

ماذا كان رأي القرّاء برواية خضراء كالليمون؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

خضراء كالليمون - سلمى سامح شمس الدين
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    هتفضل روايتي المفضلة، اللي بقت بالنسبالي زي كوباية عصير ليمون متلجة في عز الحر

    كل مرة هشتاق أقرأ romance مش تقليدي، مختلف، ميتزهقش منه، هتكون"خضراء كالليمون"

    بعيدة كل البعد عن القصص المحفوظة والمتوقعة

    سلمى قدرت تمحي كل التوقعات اللى كان ممكن تخطر في بالي، وتفاجئني بالأحداث مع كل صفحه… قدرت تعيطني و تفرحني في نفس ذات النهاية

    سلمى ككاتبة... أوقات بحس إنها عندها قوة خارقة ، قادرة تنقلني بيها كل مره من الواقع لجوه الروايه، و بتخلينى انسى ازاى ارجع واعمل موڤ اون منها و اقرأ حاجه بعدها ..

    هفضل فخورة بيكي، وهتفضلي كاتبتي المفضلة، وهفضل مستنية المعرض كل سنة، لأن المعرض بالنسبالي روايتك

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية مميزة وسرد مختلف وغير ممل .. لغة سلسة خالية من التعقيدات .. وحبكة مُترابطة بشكل كبير جداً

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة جدا جدا وحبكتها غير متوقعة تماماً

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لذييييذة الرواية زي عصير ليمون ساقع في يوم حر !

    اول ٤٠ صفحة ما حستش جميلة خالص مكنتش فاهمة هي ليه بتعمل كل ده ، ليه كل الحزن ده ؟ لكن بعدها الاحداث اتشقلبت حرفياً .. تسارع الاحداث كانت ممتعة و شدتني أخلصها في قعده واحده ✨

    حبهم جمييييل .. الاكلشيه اللي بستتقله في روايات تانية كان لايق على شمس و جميلة .. رايق و جميل .. كإن العبارات دي مكتوبة عشانهم ❤️

    الحبكة عشرة من عشرة .. و لا غلطة ،جديدة مش شبة اغلب الاعمال اللي قرأتها

    الرواية من جمالها كإنها أغنية من أغاني كوكب الشرق أم كلثوم ❤️

    ممتنة للكاتبة على التحفة الفنية دي 🙏🏼

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية التي جذبني عنوانها قبل اسم كاتبها

    اسم الرواية: خضراء كالليمون

    اسم الكاتب: سلمى سامح شمس الدين

    دار النشر: بيت الياسمين للنشر والتوزيع

    يسود الاعتقاد لدى كثير من الناس بأن نقل الأعضاء البشرية من شخص إلى آخر يُمكن أن يؤدي إلى تغيير في العادات والسلوكيات والرغبات، بل يذهب البعض إلى القول بأن زراعة القلب تؤدي بالشخص إلى أن تتغير ميوله العاطفية وقد يحب أشخاصاً لم يكن يميل إليهم من قبل كما قد يكره أشياء كان في السابق يحبها.

    و العلم لم يحسم الجدل حول انتقال المشاعر والذكريات والعادات والصفات في حالة زراعة الأعضاء، وقد استغلت السينما تلك المنطقة الرمادية الثرية ونسجت من الخيال أعمالاً شديدة الجاذبية والسحر مثل أفلام، ‪the eye‬ ،‪the heart knows‬ ، ‪I want to believe‬ ، ‪21‬ ‪grams‬،  ‪the criminal‬، ‪self/less‬.

    وعلى خطى تلك الأعمال الإبداعية ، جاءت هذه الرواية، التي كتبت بقلم مبدع وخيال خصب، وأسلوب سردي سلس.

    فقد اختارت الكاتبة سلمى سامح شمس الدين، موضوعا لم يتطرق له أحد في الرواية العربيةعلى قدر علمي.

    تتناول الرواية حكاية ( جميلة ) التي تصاب في حادث، ويتم زراعة قلب لها ، وتسقط في غيبوبة دامت عامًا كاملًا، تستيقظ لتجد أن قلبها معلق برجل لا تعرف عنه شيئًا سوى عينين خضراوين بلون الليمون. كان يطاردها في أحلامها، طوال فترة غيبوبتها، يشبه طيفًا من الخيال، وبعد أن أفاقت، تبــــدأ رحلتها المحمومـــــــة في البحث عنــــه.

    ( غنى عن القول أني تجنبت استعراض تفاصيل الرواية، حفاظا على متعة التشويق التي هي من حق القراء).

    - عنوان الرواية هو أول ماتقع عليه عين القارىء وهو العتبة الأولى بحسب تعبير الناقد الأدبي الفرنسي جيرار جينيت وهو دليل القارئ إلى النص، وله أهمية كبيرة في تشكيل الخطاب الروائي، خاصة أنه يشكل الرسالة التي يسعى المؤلف لنقلها إلى القارئ، ومن ثم فلابد أن تتوافر فيه شحنات دلالية مكثفة، تجعله قادرا على حمل الرسائل الكامنة في النص.

    وقد جاء عنوان الرواية " خضراء كالليمون" ساحرا وجاذبا ومبدعا، وغامضا مبهما في الوقت ذاته،يجعل عقل القارئ مسكونا بالأسئلة ،فما الذي يقصده الكاتب، وهل هذا العنوان محمول على وجه الحقيقة،أم على وجه المجاز.

    - الرواية الجيدة تبدأ بجملة جاذبة. حقاً ان الجملة الأولى لها الدور الحسم، فهي التي تحدّد في المقام الأول قيمة العمل وصوته ككل

    ( حاولت أن أفتح عيني بصعوبة، لكني لم أستطع) ، بدأت الكاتبة روايتها بتلك الجملة، فكانت كما قال أهل البيان، من البلاغة حسن الابتداء، ويسمى براعة المطلع.

    فهي تدعو القارىء لاستكشاف سبب عدم الاستطاعة، ومن هي المتحدثة، شخصية مبهمة غامضة، والنفس يجذبها الغموض ويشدها حب المعرفة.

    - استعملت الكاتبة (ضمير المتكلم ) في السرد لتترك لشخصية الراوي الواعي وهو الشخصية المحورية ان تنضو الحجب عن جوهرها ، بواسطة البوح والاعتراف والمنولوج الذاتي ، وتداعي الأفكار.ليقرّب الإحساس بالأحداث.

    - تميزت الرواية بأسلوب سردي سلس. واستخدمت الكاتبة لغة قريبة من القارئ لكنها مشحونة بالعاطفة والمشاعر .

    لكن كأي عمل إبداعي لا مناص من ان يشوب النص بعض ما أعتبره هفوات وأخطاء عابرة لا تنقص من قيمة النص مثل:

    -(أدركت أن محاولاتي في الهروب وطمث ما حدث لم تحقق نجاحا) الصواب وطمس ماحدث.

    -الحالة التي بدت عليها ( جميلة) حال استيقاظها من الغيبوبة ، لا تتناسب مع خطورة حالتها ( حادثة كبيرة - غيبوبة لمدة عام- زراعة قلب)

    -(لم ينظفوا المنزل كثيرا) الأفضل جيدا بدلا من كثيرا

    -كان حبي لك يزداد قوة يوما عن يوم - يوما بعد يوم

    قامت الكاتبة بنحت مجموعة من التشبيهات البلاغية لم أستسغ بعضها وقد يقبلها الآخرون:

    - شفتاي جافتان تماما، راسي مربوط، والصداع يأكلني كما لو أنه يتناول فطوره

    - وضعفي التافه يرقدان هناك كطفل رضيع لا يفعل شيىء سوى البكاء

    - أشعر أني فارغة بدونك كقطعة من الدوناتس

    - اشتهيك كما يشتهي مريض السكر الشوكولاتة

    - انطفأت فجأة كمصباح في قرية نائية

    تكرار استخدام التعبير تبا ( تبا يا أبي-تبا خطي رائع - تبا له- تبا).

    -التسلسل الزمني يحتاج مراجعة :فقد ورد في فقرة واحدة :

    تمنى لي الشفاء العاجل والتام قريبا، شكرته انا وامي ثم رحلنا الى المنزل -وفي الصباح، لم انج من جسدي -دلفت الى فراشي عندما وصلنا الى المنزل

    -(وفي طريق العودة كان يضع رأسه على قدمي ويغفو - واضعا رأسه على قدمي) الأصوب استبدال كلمة ساقي أو فخذي بدلا من قدمي.

    وختاما:

    خضراء كالليمون رواية ماتعة ونص بديع، لروائية قادمة تمتلك ناصية القلم،ومفاتيح اللغة، فنسجت هذه الرواية بمهارة ومقدرة، رواية حميمية شاعرية.

    وأنا أرشحها لك لقراءتها، لتتعرف عليها عن كثب، وتستكشف ماتحمله من قيمة روائية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اسم الرواية: خضراء كالليمون

    اسم الكاتبة : سلمى سامح شمس الدين

    دار النشر:بيت الياسمين للنشر والتوزيع

    عدد الصفحات:256

    القراءة إلكترونية على أبجد

    الحب انواع و درجات فهناك حب بلا مقابل و هو حب الآباء للأبناء و هناك حب بشروط يضعها الأصدقاء عند اختيار اصدقائهم ليكونوا قريبين من شخصياتهم و يكونوا مندمجين دون نزاع أو خلاف كبير ، و هناك الحب بين الرجل و المرأة هو حب فطري و لكن عمره يعتمد على ما فى العلاقة من ود و فهم و رحمة .

    عن الرواية

    سارة فتاة شابة فنانة تحمل الكثير من الموهبة و الإقبال على الحياة و لكن فى غفلة منها حصل لها حادث جسيم غير حياتها و أبدلها الفرح بالحزن و الترقب و عدم فهم ما يحدث لها ، قضت ايام فى احلام لا تفهم معناها و لا تستوعب من يزورها فى حلمها و لماذا ؟ هل هو حبيبها هى لا تتذكر شئ ، تأخذنا الكاتبة فى سرد قصة سارة و ابراهيم و شمس الدين ، و لكن والد سارة قد أخطأ خطأ لا يغتفر ، فعاش بذنبه و عندما حاول رد الدين كان رده أكبر مما توقع فقد كان الثمن هو نفسه من جعله يخطئ و يرتكب فى حق نفسه و حق طفل آخر ما يستحق والجزاء كان من جنس العمل .

    ما أعجبني / لغة الكاتبة كانت سلسة و جميلة و عميقة ، و الفكرة رغم أنها نوقشت قبل ذلك إلا أن الكاتبة نجحت بلغتها فى التشويق.

    ما أخالف فيه الكاتبة هو النهاية فكانت النهاية غير ما اتمنى .

    النهاية/

    حب الاب حب غريزى يولد مع ميلاد ابنائه ، و يكون على استعداد للتضحية بكل غال و نفيس لضمان سعادة ابناؤه و لكن هل يغفر له إذا تعدى على حقوق الآخرين ، لا أعلم إن كنت مكانه هل ساختار من يعز علي فراقه و الجأ للطرق غير الشرعية لضمان حياته ام ساسلم امري لله ، قد يقرأ أو يسمع أحدنا عن ذنب الآخرين و يريد أنه مستحيل أن يقع فيها و لكنه لم يمتحن حتى يثق فى نفسه هكذا ، كلنا ملائكة قبل الوقوع فى الاختبار و المحن ، فهى وحدها من تظهر حقيقة أنفسنا الذي لا نعلم عنها شئ ، فلا تغتر بصلاحك طالما لم تختبر .

    الاقتباسات

    ❞ كلما كتم المرء حزنه وألمه وراكمهما، كلما تحوّلا تدريجيًا إلى ألمٍ جسدي. ❝

    ❞ ‫ مع الأيام نتغيّر، حتى ملامحنا وقلوبنا وأجسادنا لا تعود أبدًا كما كانت. ❝

    ❞ «إذا تُهْتَ في الخارج، سيأخذونك إلى بيتك، لكن إلى أينَ يُعيدونك إذا تُهْتَ في البيت؟». ❝

    ❞ «قرأت في مكانٍ ما خرافة تقول أن الشمس والقمر كانا مغرمان ببعضهما،

    ‫لكن لم يستطيعا أن يكونا معًا أبدًا.

    ‫ينتظران الخسوف دهرًا ليحظيا بعناق دافئ!». ❝

    #أبجد

    #خضراء_كالليمون

    #سلمى_سامح_شمس_الدين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية خفيفة ظريفة حبكة مترابطة وغير متوقعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هو أنا ليه مفهمتش.. يعني ماتت ولا انقذوها ؟؟!!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ❞ «إذا تُهْتَ في الخارج، سيأخذونك إلى بيتك، لكن إلى أينَ يُعيدونك إذا تُهْتَ في البيت؟ ❝

    ❞ ما زالت الشمس تُشرق وما زال الناس يضحكون، يتزوجون، ينجبون، وما زالت نشرة الأخبار تبث كل الأحداث والحروب والكوارث، عداي! ❝

    القلب هو مصدر الحب، فماذا لو استبدل الانسان قلبه؟ هل يستبدل حبه بحب القلب للجديد؟

    هناك بعض القصص عن أشخاص قاموا بزرع أعضاء، وبعد العملية حدث أن انتقلت لهم بعضا من ذاكرة العضو المزروع، فتحدث لهم تأثيرات حسية أو خواطر من حياة العضو في جسده الأصلي.

    في هذا العمل تصحو 'جميلة' من غيبوبة بعد زراعة قلب لها نتيجة حادث سير تعرضت له، وما أن افاقت من غيبوبتها، وجدت نفسها تتمزق شوقا الى شخص ما في بالها لا تعرفه ولا تعرف له طريقا مع أنها تعرف شكله كظهر يدها.

    بتوالي الأحداث تعثر على هذا الشخص، وهو أخو المتبرع الذي انتقل حبه لأخيه مع قلبه الى جميلة.

    الغالب في الرواية هو وصف حال البطلة ومعايشة المشاعر التي مرت بها من الفواق وحتى النهاية

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية خضراء كالليمون – للكاتبة سلمى سامح شمس الدين

    هذه أولى قراءاتي للكاتبة سلمى سامح شمس الدين، وقد عرفتُها من خلال كتاباتها في الحب والرومانسية التي اعتدتُ مطالعتها في خواطرها عبر صفحتها على فيسبوك، إذ رأيتُها لأول مرة على منصّات التواصل الاجتماعي. اخترتُ هذه الرواية أملاً في الفوز بالمسابقة التي أطلقتها شركة أبجد للقراءة الإلكترونية بمناسبة عيد الحب في شهر نوفمبر الجاري، كما شجّعني على اختيارها عدد صفحاتها القليل الذي يناسب أوقات فراغي. وكانت قراءة سريعة في جلسة واحدة بعد عودتي من القراءة الإلكترونية.

    الرواية جميلة ومختلفة، خفيفة في مسارها، وتعكس عنوانها خضراء كالليمون من خلال مزج اللون الأخضر بفاكهة الليمون الحامض في رمزية ترتبط بالسرد الروائي وما يحمله من حساسية مفرطة وأفكار متباينة وصراعات نفسية عميقة بعد الصدمات، خلال مرحلة النجاة من حادث استمر عامًا كاملًا. كما أنّ الغلاف الرائع يستحق القراءة بحدّ ذاته، إذ بدا وكأنه لوحة فنية أصيلة.

    إلا أن نقطة مهمة لم تُعجبني إطلاقًا هي المبالغة في وصف الأحداث اليومية العادية ضمن إيقاع هادئ، وإضافة بعض العبارات المصرية العامية المستخدمة في كلامنا اليومي، مما أثّر – إلى حدّ ما – في جودة اللغة العربية في الرواية، وجعلها بين المتوسطة والجيدة.

    الهوس والتعلّق العاطفي بالرجل الذي تحلم به البطلة في أحلامها وخيالاتها ليسا فكرة جديدة، بل تكرّرا في أكثر من عمل، وبعض الجزئيات بدت مستوحاة من الطعام والألوان كالليمون الحامض، مع شعور دائم بالذنب يلاحق الندم.

    وقد شعرتُ أنها تشبه فيلمًا دراميًا تنجو بطلته من حادث بعد أن تعيش بقلب جديد، وتبدأ محاولاتها للبحث عن الحقائق والأسرار، بينما تظل بعض التفاصيل المهمة ناقصة، ويزداد التركيز على الأحاسيس، مما يجعل الرواية تسلك مسارًا مختلفًا، حتى اسم البطل بدا مستوحًى من جدّ الكاتبة سلمى.

    ومع ذلك، فإن السرد الروائي ممتاز، مليئًا بالمشاعر المتناقضة والأفكار والبحث عن الحب واحتياجاته العاطفية.

    كانت هناك ملاحظات كان من المفترض أن تكون أكثر وضوحًا من وجهة نظر البطل شمس أو إبراهيم، لتوضيح المقارنة بين الآراء والأفكار. كما أن رحلة البطلة بعد نجاتها من الحادث اتّسعت على نحو كبير، مما جعل الرواية – رغم قصرها – مائلة إلى بعض الملل بسبب التفاصيل الزائدة.

    ومع ذلك فهي رواية قصيرة تُقرأ بسرعة، وربما كان يجب أن نعرف كيف ستنتهي النهاية دون أن أُصدر حكمًا قاسيًا، لكنني رغبتُ أن أكون صادقة في نقدي.

    أرى أن الرواية تناسب شباب الجيل الألفي، لكنها لا تناسب كثيرًا من هم أكبر سنًا ممّن وُلدوا في الثمانينيات أو التسعينيات، مثلي.

    عادةً لا أضع تقييمًا للروايات التي أقرؤها، لكنني اضطررتُ هذه المرة إلى وضع التقييم بعد الانتهاء من القراءة: ⭐⭐

    وأخيرًا لم أتخيّل أن تكون النهاية مؤلمة، وكانت تحتاج إلى مزيد من التفاصيل خصوصًا في ردود الفعل في الصفحات الأخيرة. الرواية تحتاج – في بعض المواضع – إلى بعض التطوير وزيادة التماسك بين الأجزاء كي تكتمل الصورة دون نقص، وأختم هذه القراءة الخفيفة بشكرٍ صادق للكاتبة سلمى على روايتها الجميلة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لا بأس، عنوانها شدني لكن رواية عادية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    اسوء حاجة قرأتها في حياتي تقريبا

    سخافة بلا حدود

    مراهقة تلهبها مشاعر وخيالات مريضة حتي ان التعليق علي الكتاب خسارة فيها

    البطلة نقية كالملائكة فقط تدخن وتزني وتنتحر

    اشياء بسيطة جدا

    لو كان هناك تقييم اقل من نجمة لاستحقه بجدارة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الكاتبة لو هتكتب في تصنيف غير الرومانسي أنا هقتنع جدا وهحب الرواية جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    مفهمتش منها حاجة غالبا العيب في انا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية سيئة جدا.. !!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6