- جدُّو! أنت «دبة»!
قلت له بمنطق الأطفال
- أنا غازي وأنا «دبة».. وأنت غازي وسوف تصبح «دبة»
عندما تكبر..!
وصمت غازي يفكر في هذا المستقبل المرعب الذي لم يخطر بباله من قبل !!.
استراحة الخميس
نبذة عن الكتاب
للقصيبي واستراحته الخميسية ” استراحة الخميس” محطات ترتاح النفس فيها مستأنسة بنفحات قصيبية تجعل من الداء دواء، ومن اللسع شفاء، ومن النقد عزاء. نفحات القصيبي تلك حملتها سطور مثقلة بروح النكتة الذكية الحاضرة دائماً وأبداً في نقدياته الأدبية والسياسية والاجتماعية، والتي تنسلّ بخفة لتأخذ مكانها في العقل والقلب قبله . يفاجئك القصيبي بمشاهده وحواراته ومنولوجاته الداخلية والتي تفصح كلها عند أحد المنعطفات عن شيء في نفس القارئ والمشاهد والسامع، أرادوا إيصالها لكن أعجزهم عن ذلك ما منّ الله به على القصيبي من خفّة الظل وروعة بيان وفصاحة لسان وحسن إخراج الختام، وبعد فاستراحته في ذاك الخميس أضافت إبداعاً إلى إبداعاته التي لا تنتهي..التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2008
- 230 صفحة
- [ردمك 13] 9789960545585
- العبيكان للنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
26 مشاركة
اقتباسات من كتاب استراحة الخميس
مشاركة من Israa Omar
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Israa Omar
استراحة جميلة خفيفة، تضيء الروح، وتحسن المزاج، المقالات هنا متنوعة، وأسلوب الأستاذ غازي القصيبي يأثر لب أي قارئ، حقاً كانت أجمل استراحة، تمنينا لو كانت أطول قليلاً .. حتى نأنس بصحبتها مدة أطول.