اقتباسات عباس محمود العقاد

she soon bene tell greader

الخليفة العادل

الفاروق الذي فرق بين الحق والباطل

فليست إضافة أعمار إلى العمر بالشيء المهم إلا على اعتبار واحد، وهو أن يكون العمر المضاف مقدارًا من الحياة لا مقدارًا من السنين، أو مقدارًا من مادة الحس والفكر والخيال، لا مقدارًا من أخبار الوقائع وعدد السنين التي وقعت فيها؛

وكان في جاهليته وإسلامه وقورًا جميل السَّمْت يغار على مروءته ويتجنب ما يريب، فلم يشرب الخمر قط؛ لأنها مُخِلَّة بوقار مثله، وسئل: لم كان يتجنبها في الجاهلية فقال: «كنت أصون عرضي وأحفظ مروءتي، فإن من شرب الخمر كان مُضيَّعًا في

❞ كان (عليه السلام) دائماً عند قوله «علامة الإيمان أن تؤثر الصدق حيث يضرك، على الكذب حيث ينفعك، وألا يكون في حديثك فضل على علمك، وأن تتقي الله في حديث غيرك» … ❝

‏

هذا الكتاب اشتريته من المدينة بالعاصمة الرباط مدة طويلة غير انه لم يسعني ان لقراه نظرا لبعض شبه اصدقاءسلبيين جماعين منافقين بدون وعد ولا سلوك قرصنه لاحدهم فلم يبقى بوعدها ليرجع لي كتاب الذي كان في ملكي فسرقه مني ونهبه لربما لم يقراه جعله في مكان منسي لهذا كانت رغبتي ان اشتري واحد اخر لكن الصدفة وجدته هاهنا انا فرحان جدا لانها كانت رغبتي بقراءة هذا الكتاب شكرا جزيلا لكم ولتفهمكم على وضع اناس ليس باستطاعتهم شراء كتاب لكن مدمنين على قراءة الكتاب !.

محمد رسول الله و قدوتنا في هذا زمان ومن كتاب عبقرية محمد تبين لي الكثير عن رسول

ان محمد(ص) عبقري في كل شيء مثلما وحد النبي قبيلتا الاوس والخزرج سنوحد اسلامنا

كلام ينم عن كره لشخصية هتلر ، لم يكن المؤلف حياديا بالتالي يعتبر كتاب نقد ، تماما مثلما تفعل الصهيونه ، هتلر له العديد من الاخطاء كما له العديد من الانجازات التي تبين قدرة الانسان على صنع المستحيل

فهو

الامين

كلام موزون بالذهب

إن قبلة تتمناها لهي خيانة في الضمير، ولا فرق بين خيانة الضمير وخيانة الواقع إلا التنفيذ.

من كتاب:سارة. ل:عباس محمود العقاد

العقيدة مسألة فكرة وضمير، لا مسألة حروف وأشكال. وهذه هي رسالة السيد المسيح في ذلك العصر الموبوء بجموده وريائه على السواء؛ لأنَّ الرياء إنَّما هو في باطنه جمود على وجهه طلاء.

‫ وصدق القرآن الكريم، كل علم هو علم الأسماء، والله علَّم آدم الأسماء كلها؛ لأنها هي العلم الإنساني من مبدئه إلى منتهاه.

ينبنتبنبميمسكق ولا ت

"فيارب حببني إليها وأعطني الـ

⁠‫ـمودة منها، أنت تعطي وتمنع

⁠‫وإلا فصبرني وإن كنت كارهًــــا

⁠‫فإني بها يا ذا المعارج مولـــــع

⁠‫تمتعت منها يوم بانوا بنظــــرة

⁠‫وهل عاشق من نظرة يتمتـع؟

⁠‫كفى حزنًا للمرء ما عاش أنــــه

⁠‫ببين حبيب لا يزال يـــــــروع"

"ألا قاتل الله الهوى كيف قادنيكما قيد مغلول اليدين أسير"

الآدمي:أوَيكون الجهل في أصل شيء أو في علته حجة في إنكار وجوده؟

ولا يقف التدرج عند أفق الإنسان، بل يتفاضل الناس بين أمم لا تتميز عن القرود إلا بمرتبة يسيرة، وأمم تتزايد فيهم قوة التمييز والفهم إلى أن يصيروا إلى وسط الأقاليم، فيحدث فيهم الذكاء وسرعة الفهم والقبول للفضائل،