المؤلفون > سيد قطب > اقتباسات سيد قطب

اقتباسات سيد قطب

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سيد قطب .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • "و الصلة بين الخالق و الخلائق دائمة ممتدة قائمة في كل وقت و في كل حالة ."

    مشاركة من Fatema ، من كتاب

    في ظلال القرآن

  • بدون تعليق على تفسير لم يَعرف له نظيراً

    مشاركة من anes boughella ، من كتاب

    في ظلال القرآن

  • الإسلام منهج. منهج حياة. حياة بشرية واقعية بكل مقوماتها. منهج يمشل التصور الاعتقادى الذي يفسر طبيعة (الوجود)،ويحدد مكان (الانسان) في هذا الوجود كما يحدد غاية وجوده الإنساني ويشمل النظم والتنظيمات الواقعية التى تنبثق من ذلك التصور الاعتقادى وتستند إلية، وتجعل له صورة واقعية متمثلة في حياة البشر. كالنظام والأخلاق والينبوع الذي ينبثق منه، والأسس التي تقوم عليها ،والسلطة التي يستمد منها. والنظام السياسي وشكلة وخصائصه.والنظام الاجتماعي وأسسه ومقوماته. والنظام الاقتصادي وفلسفتة وتشكيلاته. والنظام الدولي وعلاقاته وارتباطاته...

    رحمة الله على سيد قطب 😍

    مشاركة من Mohmmad Shwash ، من كتاب

    المستقبل لهذا الدين

  • عندما نعيش لذواتنا, تبدو الحياة قصيرة ضئيلة تبدأ من حيث نعى, وتنتهى بانتهاء عمرنا المحدود.

    أما عندما نعيش لغيرنا, أى عندما نعيش لفكرة, فإن الحياة تبدو طويلة , عميقة. تبدأ من حيث بدأت الإنسانية وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض ,

    إننا نربح أضغاف عمرنا الفردى فى هذه الحالة نربحها حقيقة لا وهماً

    مشاركة من Khaled Elaraby ، من كتاب

    أفراح الروح

  • سورة البقرة، ص46 آية 20 أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ

    إنه مشهد عجيب حافل بالحركة مشوب بالاضطراب فيه تيه وضلال وفيه هول ورعب وفيه فزع وحيرة وفيه أضواء وأصداء صيب من السماء هاطل غزير فيه ظلمات ورعد وبرق كلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا أي وقفوا حائرين لا يدرون أين يذهبون وهم مفزعون يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت إن الحركة التي تغمر المشهد كله من الصيب الهاطل إلى الظلمات والرعد والبرق إلى الحائرين المفزعين فيه إلى الخطوات المروعة الوجلة التي تقف عندما يخيم الظلام إن هذه الحركة في المشهد لترسم عن طريق التأثر الإيحائي حركة التيه والاضطراب والقلق والأرجحة التي يعيش فيها أولئك المنافقون بين لقائهم للمؤمنين وعودتهم للشياطين بين ما يقولونه لحظة ثم ينكصون عنه فجأة بين ما يطلبونه من هدى ونور وما يفيئون إليه من ضلال وظلام

    مشاركة من Amr ، من كتاب

    في ظلال القرآن

  • سورة البقرة، ص43 آية 9 يخادعون الله والذين آمنوا

    فهم لا يخادعون المؤمنين إنما يخادعون الله كذلك أو يحاولون وفي هذا النص وأمثاله نقف أمام حقيقة كبيرة وأمام تفضل من الله كريم تلك الحقيقة هي التي يؤكدها القرآن دائما ويقررها وهي حقيقة الصلة بين الله والمؤمنين إنه يجعل صفهم صفه وأمرهم أمره وشأنهم شأنه يضمهم سبحانه إليه ويأخذهم في كنفه ويجعل عدوهم عدوه وما يوجه إليهم من مكر موجها إليه سبحانه وهذا هو التفضل العلوي الكريم التفضل الذي يرفع مقام المؤمنين وحقيقتهم إلى هذا المستوى السامق ; والذي يوحي بأن حقيقة الإيمان في هذا الوجود هي أكبر وأكرم الحقائق والذي يسكب في قلب المؤمن طمأنينة لا حد لها وهو يرى الله جل شأنه يجعل قضيته هي قضيته ومعركته هي معركته وعدوه هو عدوه ويأخذه في صفة ويرفعه إلى جواره الكريم

    مشاركة من Amr ، من كتاب

    في ظلال القرآن

  • لم أعد أفزع من الموت حتى لو جاء اللحظة ! لقد عملت بقدر ماكنت مستطيعا أن أعمل !

    مشاركة من عبير~ ، من كتاب

    أفراح الروح

  • أحيانا تصعب التفرقة بين الأخذ والعطاء ، لأنهما يعطيان مدلولا واحدا في عالم الروح ! كل مره أعطيت لقد أخذت ، لست أعني أن أحدا قد أعطى لي شيئا ، إنما أعني أنني أخذت نفس الذي أعطيت ، لأن فرحتي بما أعطيت لم تكن أقل من فرحة الذين أخذوا .

    مشاركة من عبير~ ، من كتاب

    أفراح الروح

  • لم أعد أفزع من الموت حتى لو جاء اللحظة ! لقد أخذت في هذه الحياة كثيرا ، أعني : لقد أعطيت !! .

    مشاركة من عبير~ ، من كتاب

    أفراح الروح

  • آمن أنت أولا بفكرتك ، آمن بها إلى حد الاعتقاد الحار ! عندئذ فقط يؤمن بها الآخرون !!

    مشاركة من عبير~ ، من كتاب

    أفراح الروح

  • أحيانا تتخفي العبودية قي ثياب الحرية ، فتبدو انطلاقا من جميع القيود : انطلاقا من العرف والتقاليد ، انطلاقا من تكاليف الإنسانية في هذا الوجود ! .

    مشاركة من عبير~ ، من كتاب

    أفراح الروح

  • أنا أحس أنه كلما ازددنا شعورا بعظمة الله المطلقة ، زدنا نحن أنفسنا عظمة ، لأننا من صنع إله عظيم ! .

    مشاركة من عبير~ ، من كتاب

    أفراح الروح

  • ولكن التنكر المطلق لهذا الاعتقاد ، ليس أقل خطرا :لأنه يغلق منافذ المجهول كله ، وينكر كل قوة غير منظورة ، لا لشئ إلا لإنها قد تكون أكبر من إدراكنا البشري ، في فترة من فترات حياتنا ! .

    مشاركة من عبير~ ، من كتاب

    أفراح الروح

  • الاستسلام المطلق للاعتقاد في الخوراق والقوى المجهولة خطر ، لأنه يقود إلى الخرافة ... ويحول الحياة إلى وهم كبير ! ...

    مشاركة من عبير~ ، من كتاب

    أفراح الروح

  • نحن في حاجة ملحة إلى المتخصصين ، في كل فرع من فروع المعارف الإنسانية ، أولئك الذين يتخذون من معاملهم ومكاتبهم صوامع وأديرة ! ...

    مشاركة من عبير~ ، من كتاب

    أفراح الروح

  • الفرق بعيد ... جد بعيد... :بين أن نفهم الحقائق ، وأن ندرك الحقائق ... إن الأولى : العلم ... والثانية هي : المعرفة ! ..

    مشاركة من عبير~ ، من كتاب

    أفراح الروح

  • إننا نحن حين "نحتكر" أفكارنا وعقائدنا ، ونغضب حين ينتحلها الآخرون لأنفسهم ، ونجتهد في تةكيد نسبتها إلينا ، وعدوان الآخرين عليها ! إننا إنما نصنع ذلك كله ، حين لايكون إيماننا بهذه الأفكار والعقائد كبيرا ، حين لاتكون منبثقة من أعماقنا ، كما لو كانت بغير إرادة منا ، حين لاتكون هي ذاتها أحب إلينا من ذواتنا ! .

    مشاركة من عبير~ ، من كتاب

    أفراح الروح

  • حين نعتزل الناس ، لأننا أطهر منهم روحا ، أو أطيب منهم قلبا ، أو أرحب منهم نفسا ، أو أذكى منهم عقلا ، لانكون قد صنعنا شيئا كبيرا ... لقد اخترنا لأنفسنا أيسر السبل ، وأقلها مؤونه !.

    مشاركة من عبير~ ، من كتاب

    أفراح الروح

  • فإنما نحقد على الآخرين ، لأن بذرة الخير لم تنم في نفوسنا نموا كافيا ، ونتخوف منهم ، لأن عنصر الثقة في الخير ينقصنا ! .

    مشاركة من عبير~ ، من كتاب

    أفراح الروح