المؤلفون > جورج أورويل > اقتباسات جورج أورويل

اقتباسات جورج أورويل

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جورج أورويل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الانسان لا يعرف مصالح اخرى غير مصالحه.

    مشاركة من hanin ، من كتاب

    مزرعة الحيوان

  • إن حياتنا في حقيقتها هي الشقاء مجسداً، والعبودية في أبشع صورها.

    مشاركة من hanin ، من كتاب

    مزرعة الحيوان

  • ان أسوء شيئ في العالم يختلف من شخص الى آخر .

    مشاركة من hanin ، من كتاب

    1984

  • كيف يؤكد انسان سلطته على انسان آخر يا ونستون ؟

    بجعله يقاسي الألم .

    مشاركة من hanin ، من كتاب

    1984

  • انني أفهم كيف لكن لا أدرك لماذا.

    مشاركة من hanin ، من كتاب

    1984

  • الجنون ربما هو بكل بساطة أن تخالف الآخرين.

    مشاركة من hanin ، من كتاب

    1984

  • "الولاء المطلق يعني إنعدام الوعي "

    مشاركة من Mona Abo Rahmah ، من كتاب

    1984

  • كل الحيوانات متساوية لكن بعض الحيوانات اكثر تساويمن غيرها

    مشاركة من ارادة قوية ، من كتاب

    مزرعة الحيوان

  • قد يرتدي الأسمال،ويشعر بوطأة البرد،ويتضور جوعاً، غير أنه كماقال لي، يظل حراً، مادام يستطيع القراءة والتفكير ومراقبة النجوم.

    مشاركة من Faten Hamza ، من كتاب

    متشردًا في باريس ولندن

  • يكفينا لو إستطعنا-يقول تولستوي بما معناه-التوقف عن التكاثر والقتال،والصراع والإستمتاع؛لكي نتخلص ليس من ذنوبنا فحسب،بل من كل شيء يقيدنا بسطح الأرض-حتى الحب،عندها العملية المؤلمة بأكملها ستنتهي،وستصل مملكة السماء،لكن الإنسان العادي لا يريد لمملكة السماء أن تصل،هو يريد للحياة أن تستمر،هذا ليست نتيجة كونه《ضعيفا》أو《مذنبا》أو《متلهفا لقضاء وقت ممتع》ولكن على الطرف الآخر من ميزان الحياة هي العذاب،فقط اليافعون وكثيرو الحمق بإمكانهم تصور غير ذلك.

    مشاركة من سدرة ، من كتاب

    لماذا أكتب

  • في المجتمع حيث لا يوجد قانون-ونظريا لا يوجد إكراه-الحكم الوحيد على السلوك هو الرأي العام،لكن الرأي العام-بسبب الحاجة الملحة للمطابفة لدى الحيوانات القطيعية-هو أقل تسامحا من أي نموذج من القانون.عندما يحكم البشر ب《أنت سوف لا》،بإمكان الفرد ممارسة قدر معين من الإنحراف،عندما يكونون محكومين إفتراضيا بال(الحب)أو(العقل) يكون الفرد تحت ضغت مستمر لجعله يتصرف ويفكر تماما بالطريقة نفسها التي يفكر بها الآخرون.

    مشاركة من سدرة ، من كتاب

    لماذا أكتب

  • من اجمل الكتب التي قرات

    مشاركة من Shawkat Assaf ، من كتاب

    1984

  • جميع الحيوانات متساوية، لكن بعضها أكثر مساواة من غيرها

  • أول ما يتوجب عليك فهمه هو أننا لا نسمح لأحد بأن يخرج من هذا المكان شهيداً، لا بد أنك قرأت عن الاضطهاد الديني في الماضي والذي مورس في العصور الوسطى تحت ما يسمى بمحاكم التفتيش التي فشلت فشلاً ذريعاً، لقد أنشئت تلك المحاكم لاستئصال شأفة الهرطقة، لكنها على العكس كرست وجودها. ففي مقابل كل هرطوقي يُحرق بعد شدّه على الخازوق كان يظهر الآلاف غيره. فما السبب يا ترى؟ السبب هو أن محاكم التفتيش كانت تقتل أعداءها جهاراً نهاراً وتجهز عليهم قبل أن يتوبوا، وفي الواقع لقد كانوا يُحرقون لأنهم لم يظهروا ندامتهم أو يعلنوا توبتهم، ومن ثم كان الناس يُحرقون لأنهم يرفضون التخلي عن معتقداتهم الصحيحة، وبالطبع كان المجد كله يؤول إلى الضحية، بينما يبقى كل الخزي من نصيب المحقق. وفيما بعد في القرن العشرين، ظهر ما يسمى بالحكم الاستبدادي، فكان هناك النازيون الألمان والشيوعيون الروس الذين كان سجلهم في اضطهاد مناوئيهم حافلاً بقسوة تفوق ما اقترفته محاكم التفتيش. ومع ذلك كانوا يظنون أنهم تعلموا من أخطاء الماضي، فقد كانوا على أي حال يدركون أنه ينبغي عليهم ألا يجعلوا من خصومهم شهداء. ولذلك كانوا لا يقدمون ضحاياهم للمحاكمات العلنية إلا بعد أن يستوثقوا من تحطيم كرامتهم وإذلالهم، إذ كانوا ينهكون قواهم بالتعذيب ويعزلونهم عن العالم حتى يتحولوا إلى مسوخ ذليلة وحقيرة ويعترفون بكل ما يوضع على ألسنتهم ويصمون أنفسهم بالخزي والعار، ويتهم بعضهم بعضاً ويتضرعون طلبا للرحمة. ومع كل ذلك لم تكن تمر سوى بضع سنوات حتى يتكرر الشيء نفسه ثانية، إذ يتحول الموتى إلى شهداء بينما يُنسى ما لحق بهم من ذل وهوان. والسؤال: لماذا حدث هذا؟ والجواب هو: أولاً، لأن الاعترافات التي يدلون بها كانت كاذبة وتنتزع منهم قسراً، أما نحن فلا نقترف مثل هذه الأخطاء. فكل الاعترافات التي تجري هنا صحيحة، إننا نجعلها كذلك، وفضلاً عن كل ذلك نحن لا نسمح للموتى أن يبعثوا من قبورهم ليناهضونا

    مشاركة من Toqa Sayed Galal ، من كتاب

    1984

  • لا مانع في منحهم حرية فكرية طالما أنهم مجرّدون من القدرة على التفكير

    مشاركة من Toqa Sayed Galal ، من كتاب

    1984

  • فالجماهير لا تثور من تلقاء ذاتها مطلقاً، كما أنها لا تثور لمجرد تعرضها للاضطهاد، وما لم تتع لها إمكانية المقارنة بين أوضاعها الراهنة وبين أوضاع أخرى، فإنها لن تدرك أبداً حقيقة كونها مضطهدة.

    مشاركة من Toqa Sayed Galal ، من كتاب

    1984

  • فهدف الطبقة العليا هو البقاء حيث هي، وهدف الطبقة الوسطى هو الحلول محل الطبقة العليا، أما هدف الطبقة الدنيا، إن كان لها هدف، ذلك أن من الخصائص الثابتة لدى هذه الطبقة هي أنها تعيش مسحوقة تحت وطأة مطالب الحياة اليومية فلا تعي شيئاً خارجها، هو إزالة كل الفوارق الطبقية وإنشاء مجتمع يكون فيه جميع الناس سواسية. وهكذا يتكرر عبر التاريخ ذلك النضال الذي يتشابه في خطوطه العريضة الرئيسية. ولآجال طويلة كانت الطبقة العليا تبدو ممسكة بزمام السلطة، ولكن إن عاجلا أو آجلا كان لا بد أن تأتي عليهم لحظة يفقدون فيها إما إيمانهم بأنفسهم وإما قدرتهم على الحكم بكفاءة أو الاثنين معاً. وحينئذ كان يطاح بهم من قبل الطبقة الوسطى التي تأخذ الطبقة الدنيا إلى صفها تحت دعاوى النضال من أجل تحقيق الحرية والعدل. ولكن ما إن تبلغ الطبقة الوسطى هدفها وهو السلطة، فإنها تزج بالطبقة الدنيا إلى وضعها القديم حيث الاسترقاق، وتصبح هي الطبقة العليا. وتتكون طبقة وسطى جديدة من إحدى الطبقتين الأخريين أو كليهما معاً ليبدأ الصراع من جديد. ومن بين الطبقات الثلاث فإن الطبقة الدنيا هي الوحيدة التي لا تفلح أبداً ولو مؤقتًا في بلوغ أهدافها، ولعله من فبيل المبالغة أن نقول انه عبر التاريخ لم يحدث لها أي تقدم مادي يذكر. وحتى في أيامنا هذه، في فترة الانحطاط فإن الإنسان العادي يعتبر من الناحية المادية أحسن حالًا مما كلان عليه قبل بضعة قرون مضت. غير أنه لا ازدياد الثروة ولا رقي السلوكيات ولا حركة الإصلاح أو الثورة حملت حلم المساواة بين بني الإنسان إلى الأمام ولو قيد أنملة، ومن وجهة نظر الطبقة الدنيا فإن أي تغيير تاريخي لا يعدو أن يكون مجرد تغيير في أسماء سادتها.

    مشاركة من Toqa Sayed Galal ، من كتاب

    1984

  • دلك سنرى أن الحرب لا يُحدث الدمار المطلوب فحسب، بل تحدثه مصحوباً بأثر نفسي.

    مشاركة من Toqa Sayed Galal ، من كتاب

    1984