احببت هذا النوع من الكت
المؤلفون > محمد حسن علوان > اقتباسات محمد حسن علوان
اقتباسات محمد حسن علوان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد حسن علوان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
أحياناً يكون من الحكمة أن تنتزع النباتات الضارة من جذورها ببطء.
مشاركة من mohamed amin ، من كتابجرما الترجمان
-
يمرّ بك أصدقاء مثل مراد يجعلونك ترى الحياة أضيق من حلقة خاتم، ويمرّ بك آخرون مثل فاشينو يجعلون الحياة تبدو أرحب من خيالي نفسه.
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابجرما الترجمان
-
– إنها سنّة من سنن الحياة السلاطين ينتصرون بالشجاعة والإقدام، وينهزمون بالخديعة والخيانة، ولقد كنت شجاعاً عندما انتصرت وتوليت السلطنة في أدرنة، ولكني انهزمت بخيانة القبائل الخسيسة، ولقد كنت شجاعاً عندما ذهبت بنفسي إلى عرين الأسد في رودس، ولكني انهزمت
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابجرما الترجمان
-
وقت الفراغ هو مساحة واسعة للأحلام التي تشكلت تحت قبعتي الحريرية الجديدة، وهذه القبعة نفسها لم يضعها فوق رأسي إلا الأحلام، وكلما حلمت حلماً جديداً تغيّرت هيئتي كما يريد الحلم،
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابجرما الترجمان
-
التحكم في مصائر الناس أمتع شيء في السلطة، ألذ من النبيذ وأنعم من الحرير وأثمن من الذهب. ولكنهم من فرط ما يقومون بها منذ نعومة أظفارهم، صاروا يتقنون هذه اللعبة جيداً.
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابجرما الترجمان
-
كم هو صعب أن تنتهي لاجئاً عند أعداء أبيك، والأصعب أن تنتظر منهم الدعم في حربك القادمة ضد أخيك.
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابجرما الترجمان
-
– ألم تتعلم شيئاً في الكنيسة؟ ألم تسمع يوماً قسيساً يقول: ”لا تكونوا مثل المرائين الذين يحبون أن يصلّوا في المجامع وفي زوايا الشوارع ليراهم الناس ادخل غرفتك، وأغلق الباب عليك، وصلِّ إلى أبيك الذي في الخفاء، وأبوك الذي يرى في الخفاء هو يكافئك
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابجرما الترجمان
-
u 77 7uuumi 77 you
مشاركة من Mohammad Alswalmh ، من كتابجرما الترجمان
-
u 77 7uuumi 77 you
مشاركة من Mohammad Alswalmh ، من كتابجرما الترجمان
-
”وأمّا أنا فأقولُ لكم:
أحبّوا أعداءَكم…
لأنّه إن أحببتُم الّذين يحبّونكم فقط،
فأيُّ أَجرٍ لكم؟“
(متّى 5/ 44–46)
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابجرما الترجمان
-
كان الكلام مثل البحر الذي لا يحدّه المجرى كالأنهار. لا يوقفنا عن الحديث إلا الحياء أحياناً، أو النوم
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابسقف الكفاية
-
هل كنتِ تثقين بي، أم تشكّين في قدرتي على الكلام أصلاً؟ هل كنتِ تتكئين على قوّتي، أم ترتاحين لضعفي؟
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابسقف الكفاية
-
غير أني لم أكن أثق تماماً آنذاك بأن هناك امرأةً ناجيةً من أسطورة الخوف في بلادنا. كلهنّ يخشينَ الألسنة، ويحذرنَ التمادي
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابسقف الكفاية