المؤلفون > د. مصطفى محمود > اقتباسات د. مصطفى محمود

اقتباسات د. مصطفى محمود

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات د. مصطفى محمود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • المعنى الوحيد للسيادة هو أن تكون سيدا على نفسك أولاً قبل أن تحاول أن تسود غيرك أن تكون ملكا على مملكة نفسك أن تتحرر من أغلال طمعك وتقبض على زمام شهوتك

    مشاركة من amal ، من كتاب

    الشيطان يحكم

  • السعادة موطنها القلب وليس الجيب ولاعبرة فيها بازدياد الامكانيات المادية

    السعادة تنبع من الضمير ومن علاقة الانسان بنفسه وعلاقته بالله وهي في أصلها شعور ديني وليست شعورا ماديا

    وهي تنبع من احساس الإنسان بأنه ليس وحده وأن الله معه وأن العناية تحوطه والإلهام الخير يسعفه وأنه يقوم بكل واجباته

    مشاركة من amal ، من كتاب

    الشيطان يحكم

  • كلما ازدادت الإمكانيات ازداد الطمع

    وكلما ازدادت السرعة ازدادت العجلة

    وكلما ازداد الترف ازدادت الشكوى

    مشاركة من amal ، من كتاب

    الشيطان يحكم

  • إن قصر المعلومات على عدد قليل من العلماء بحجة التعمق والتخصص يؤدي إلى عزلة العلم، ويؤدي إلى موت روح الشعب الفلسفية وفقره الروحي

    مشاركة من Ashwaq ، من كتاب

    أينشتين والنسبية

  • نحن لا نشبع أبدًا.. نحن نأكل الجوع.. ونشرب الظمأ .. ولا فائدة.. نحن جوعانون أبدًا .. نحن كالغرابيل المخروقة .. لا شيء يبقى داخلنا.. بطوننا مخروقة.. نفوسنا مخروقة على الخواء على العدم.. العدم.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    الأفيون

  • حينما يصرح الساسة فى الغرب بأنهم لا يعادون الإسلام وأنهم ليسوا ضد الإسلام كدين فإنهم يكونون صادقين بوجه من الوجوه...

    إذ لا مانع عندهم أبدا من ان نصلى ونصوم ونحج ونقضى ليلنا ونهارنا فى التعبد والتسبيح والإبتهال والدعاء ونقضى حياتنا فى التوكل ونعتكف ما نشاء فى المساجد ونوحد ربنا ونمجده ونهلل له, فهم لا يعادون الإسلام الطقوسى ..إسلام الشعائر والعبادات والزهد...

    ولكن خصومتهم وعدائهم مع الإسلام الآخر.

    الإسلام الذى ينازعهم الدنيا ويطلب لنفسه موقع قدم فى حركة الحياة ..

    الإسلام الذى يريد أن يشق شارعاً ثقافيا آخر ويرسى قيما أخرى فى التعامل ونماذج أخرى من الفن والفكر.

    الإسلام الذى يريد أن ينهض بالعلم والإختراع والتكنولوجيا ولكن لغايات أخرى غير التسلط والغزو والعدوان والسيطرة.

    الإسلام السياسى ... الإسلام الذى يتجاوز الإصلاح الفردى إلى الإصلاح الإجتماعى والحضارى والتغير الكونى ..

    هنا لا مساومة ..ولا هامش سماح..وإنما حرب ضروس هنا سوف يطلق الكل عليك الرصاص..

    وقد يأتيك الرصاص من قوى سياسية داخل بلدك الإسلامى نفسه .

  • ان طريق السعادة الحق هو فى قمع النفس , وكبح رغائبها ..

    فاذا سكتت الرغبة وخرست الشهوة وانتهى الطلب , سكت اللهث المحنون , وانتهى الألم , وانفتحت فى القلب أبواب الحكمة

    مشاركة من Mohamed Adel ، من كتاب

    السؤال الحائر

  • الفنان في نظري له وسائله الخفية في الإدراك فهو لا يكتشف الأشياء بالمجهر والتلسكوب ولا بالعقل ولا بالحساب ولا بالمنطق وإنما هو يرى الأشياء بعين داخلية .. بحاسة سادسة غير البصر .. هي البصيرة

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ ، من كتاب

    لغز الحياة

  • الحب الحقيقي هو المودة و الرحمة .. و هو عطاء الفطرة الذي لا تكلف فيه و لا صنعة و لا احتراف و هو صفة النفوس الخيرة و خلة الأبرار الأخيار من الرجال و النساء .. و هو لا يوجد إلا في البيوت الطيبة

    مشاركة من ماهى العنانى ، من كتاب

    السؤال الحائر

  • أطلب عملا حاسما يثبت أن للخير عضلات كما أن للشر عضلات

    ص81

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    قراءة للمستقبل

  • في دار السلام حتي المبشر خادم الله يخدم أشياء أخري لا علاقة لها بالله

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    الغابة

  • “المرض المزمن الذي أصبح له ألف اسم واسم .. القرحة .. القولون .. الأملاح .. السكر .. الضغط .. الكبد .. الذبحة .. الأرق .. القلق .. وهو مرض واحد اسمه الحقيقي .. المدينة”

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    الغابة

  • كل شئ في دار السلام يحرق الأعصاب التجارة في كل شبر وفي كل خطوة

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    الغابة

  • لقد بات ضرورياً أن يضع كل منا مرشحاً على أذنه ومرشحاً آخر على عينيه ليرشح كل ما يسمع وكل ما يرى ويغربل المشاهد والأقوال.

    بات ضروريا أن يقيم أكشاك الحراسة على كل مداخل حواسه ويحول عقله من قاريء الى ناقد.

    بات ضرورياً ألا نستمع إلى أي شيء في إستسلام وحسن نية بل نصغي إليه في شك وارتياب وتحسب.

  • خروج الإسلام من الحياة سوف يعقبه خروج الإسلام من المسجد ، ثم هزيمته الكاملة..فالاسلام منهج حياة ولا يمكن أن يكون له نصف حياة أو أن يسجن في صومعة

  • لِماذا لا نخرج من همومنا الذاتية لنحمل هموم الوطن الاكبر ثم نتخطى الوطن إلى الإنسانية الكبرى، ثم نتخطى الإنسانية إلى الطبيعة وما وراءها ثم إلى الله الذي جئنا من غيبه المغيب ومصيرنا أن نعود إلى غيبه المغيب؟

    لماذا ننسى أن لنا أجنحة فلا نجرب ان نطير ونكتفي بأن نلتصق بالجحور في جبن ونغوص في الوحل ونغرق في الطين ؟

    لماذا نسلم أنفسنا للعادة والآلية والروتين المكرور وننسى أننا أحرار فعلاً ؟

    مشاركة من فيصل العتيبي ، من كتاب

    الروح والجسد

  • “إن لا إله إلا الله

    لمن يعمل بها وليست لمن يشقشق بها لسانه

    لا إله إلا الله .. منهج عمل وخطة حياة

    وليست مجرد حروف

    مشاركة من Walaa Abd ، من كتاب

    حوار مع صديقي الملحد

  • هُنا تحدث عن كيف أن البشر وصلوا بتقنيتهم إلى أعالي الفضاء بينما مازال في جهل أخلاقي مُخجل لم يطور من مجتماعاته الكثير ! فمازالت السرقه والخداع والكذب منتشره !

    لكن بنفس الوقت مازالت التقنية في توالد وتعاظم مستمر ، هُنا يتسائل، هل نتطور لتتطور ذواتنا ؟

    أم نتطور لنهرب من واقعنا ؟

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    لغز الحياة

  • اعملوا واكدحوا إلى الله بطلب العلم وليس بتربية اللحى وتقصير الجلاليب ولبس القباقيب والتمسك بالمظهريات والثانويات..فإن أول أية نزلت في كتابكم..هي:

    أقرأ

  • الإسلام في خندق ..

    الإرهاب يحاصره عن شمال ..

    و العلمانيه تضرب فيه من يمين ..

    و أطماع الغرب الاستعماري تهدده من الأمام ..

    و تخاذل الدول العربية و تفككها يهدده من وراء ..

    و الاميه الإسلاميه تضرب عليه خيمة اليأس ..

    ما المصير ..؟

    و ما المخرج ..؟

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    الإسلام في خندق