المؤلفون > إبراهيم عبد القادر المازني > اقتباسات إبراهيم عبد القادر المازني

اقتباسات إبراهيم عبد القادر المازني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم عبد القادر المازني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • ❞ لست دمية، لست منحوتة من الحجر، إنما أنا امرأة حية ❝

    مشاركة من m ، من كتاب

    غريزة المرأة

  • "وكل أداة للتعبير ناقصة، ومن العسير أن يحاول امرؤ أن يعبر بالألفاظ أو غيرها من الأصوات، عن كل ما في الأرض والسماء"

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    حصاد الهشيم

  • "وعلى قدر سعي المرء وما يبذله من الجهود يكون استحقاقه، لأن الحياة هي الحركة والجهاد لا النوم والتواكل"

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    حصاد الهشيم

  • الأمم تَكْتَسِب قيمتها من الفرد البارز، لا من الملايين الكثيرة الذين تؤلَّف منهم هذه الكتلة البشرية

    مشاركة من balkees ، من كتاب

    من النافذة

  • وإن الرجل منا ليشهد مجالي النساء فلا يسعه إلا أن يعجب لهن من أين يأتين بمادة الحديث!

    مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتاب

    قبض الريح

  • “ليس رجال الجيش أو غيرهم بمعصومين أو متنزهين عن النقد، وليس من الإهانة للجيش أو تحقيره أن يكون بعض رجاله موضع مؤاخذه؛ وأنه ما دخل الجند في السياسة إلا أفسدها، ونكبوا بدخولهم فيها أوطانهم ولم ينفعوا حتى أنفسهم

  • كتاب رائع يصف معاناة المرأة وجمود القوانين التي تنحاز للرجل عادة مثل قانون الطاعة 'وغياب النظرة الإنسانية في ما ينطوي عليه عصيانها و تمردها من أسباب. رااااائع.

  • ذاك حال كل من يأكل من شجرة المعرفة و ما زال صحيحاً أن الحياة إنما تصفو لغافل أو جاهل أو قادر على مغالطة نفسه

    مشاركة من Shimaa Sabry ، من كتاب

    ثلاثة رجال وامرأة

  • ❞ وهكذا كان كل اقتراح مولَّدًا من الذي سبقه، وأنتج الخطأ في آخر الأمر الصواب. ولا عجب؛ فما من خاطر أو إحساس إلا وهو وليد خواطر أخرى وإحساسات شتى، وليس في الدنيا إلا آدم واحد بلا أبٍ أو أمٍّ ❝

    مشاركة من عبير السميري ، من كتاب

    رحلة إلى الحجاز

  • ❞ وقد وقفنا نتأمل هذه البيوت المتقوضة وخُيِّلَ إليَّ وأنا أحدق فيها أني صرت للشعر العربي أحسن فهمًا، بعد أن رأيت بعيني ما الطلول الدوارس، وهو إحساس ظل يلازمني وأنا في الحجاز ❝

    مشاركة من عبير السميري ، من كتاب

    رحلة إلى الحجاز

  • أدركت الآن أن حواء أصدق مني فراسة وأذكى غريزة، وقد زاد حبي لها وعطفي عليها. هي التي تنسيني الجنة، وماذا كانت الجنة قبل أن أعرفها؟!

    مشاركة من سارة الليثي ، من كتاب

    صندوق الدنيا

  • وحب النفس من حب الحياة

    مشاركة من balkees ، من كتاب

    من النافذة

  • من يدري! فقد تكون الخِيَرة في الواقع — أن الحياة تقوم على التعادي لا التعاون. وإنما يضطر الإنسان إلى التعاون ليكون أَقْدَرَ على القتال وأَقْرَبَ إلى الظفر؛ وليس في الدنيا خير مَحْضٌ ولا شَرٌّ صِرْف، وكل منهما ينتج الآخر. على أن الخير والشر ما هما؟ إن الأمر فيهما أَمْر تقدير راجع إلى الأحوال العارضة. وما أَكْثَرَ ما رأت الجماعة الخير في شيء ما ثم آمَنَتْ بعد قليل أو كثير أنه كان شرًّا. والعكس يحدث أيضًا.

    مشاركة من balkees ، من كتاب

    من النافذة

  • ..

    مشاركة من نجمّة. ، من كتاب

    غريزة المرأة

  • لا أرى سبب زيادة في كره ليلى ل فؤاد لم تفسر لنا اكثر شخصية فؤاد ورأينا تمسك فؤاد الكبير ل ليلى وهذا جميل .... النهاية ليست جميلة احب النهايات السعيدة

    مشاركة من Farha ، من كتاب

    غريزة المرأة

  • ـ أزداد كل يوم انقباضاً عن الناس وفتوراً عن لقائهم ومخالطتهم ونفوراً من الاتصال بهم، وكنت قبل ذلك أجد الضيعة إذا لم أجد من أجالس وأحادث.

    ـ صرت إذا احتجت إلى لقاء صديق قديم أتردد وبي من التهيب والخجل مثل ما يحس المرء في العادة عند لقاء غريب لا عهد له به.

    ـ إذا أردت أن تحيا حياتك على النحو الذي هو آثر عندك فلا مهرب من التعزل ليتسنى لك أن تكون على هواك.

    ـ استغنيت بالكتب عن الناس، وبذلك صرت آكل ما يريح وينفع لا ما هو أشهى وأمتع.

    مشاركة من alatenah ، من كتاب

    قصة حياة

  • ونشرع في اللعب ويتفق أن يؤاتيه الحظ فيضيق علي الخناق ويعظم أمله في النصر فيميل على الطاولة ويقول «ما رأيك؟ هذا الدور لي أم لك؟» فأدير عيني في مواضع الحجارة فلا أرى داعياً لليأس فأقول «إني أرجو أن يكون الدور لي» فيقول «حسن.. تراهن؟» فأقول محتجاً «رجعنا؟ لا يا سيدي» فيقول «إذا كنت واثقاً من الفوز، فماذا يمنعك أن تراهن؟» فأقول «لست واثقاً.. ثم إن الأمر عندي مرجعه إلى كراهتي للقمار، لا للخوف من الخسارة «فيتنهد آسفاً على الفرصة التي أضعتها عليه ببلادتي وجمودي

    مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتاب

    سبيل الحياة

  • وأما النوم كيفما اتفق فهذا أشهد انه صحيح.. وأذكر بسرور أن قطاراً سافرت فيه مرة كان غاصاً بالركاب. وكانت المسافة طويلة والشقة بعيدة تستنفد الليل كله ولابد من النوم ولو كانت الجلسة مريحة لنمت وأنا قاعد، ولكني كنت كالبلحة في قفة عجوة. فحرت ماذا أصنع. ثم فتقت الضرورة لي حيلة فنحيت الحقائب عن الشبكة الممدودة لها فوق رؤوسنا ورقدت مكانها، ونمت أهنأ نوم إلى الصباح، ولو كنت ضخم الجسم لما تيسر لي ذلك فالحمد لله على الضآلة.

    مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتاب

    سبيل الحياة

  • وفيها ألقى سعد خطبة وجيزة كتبتها على ركبتي، فما كان ثم مقعد أو حائط، ثم

    مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتاب

    سبيل الحياة

  • ثم ذهبت إلى «الأخبار» ودخلت على المرحوم أمين بك الرافعي اعتذر من التأخر فضحك رحمه الله وقال: «لقد أبلغني سعد باشا أنك رافقته في زيارته لمقابر الشهداء، وهو يستغرب جداً أنك علمت بأمر هذه الزيارة مع أنه أخفاه حتى عمن رافقوه، وهو يثني عليك ويقول أنك أبرع صحفي، وإن ما كان منك يشبه السحر!».

    وضحك أمين بك وقال: «طبعاً لم أفضح السر، ولم أقل له إن بيتك بين المقابر!».

    وهكذا فزت بثناء لا أستحقه، ولا فضل لي فيما استدعاه وإنما الفضل لمجاورتي يومئذ لأهل القبور!

    مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتاب

    سبيل الحياة

1 2 3 4 5