اقتباسات نور عبد المجيد

‫ أباكِ يا فاطمة ليس عطارًا بل ساحرًا من سحرة التاريخ، عدا أنه سقط سهوًا من صفحاته ليصبح أبانا

‫ دومًا ينظر إليها وتدمع عيناه في كل مرة يحكي القصة، ويقول إنها بزمة شفتيها الصغيرتين تلك سحبت من الضلوع قلبه، ليصبح بين أصابعها،

الأكاذيب دومًا تفتح لك أبواب الحرية!!

قد نشفق على أبنائنا من ألم أرواحهم لكن نموت إن رأينا على أجسادهم آثار عدوان الغرباء!!

خسارة معركة ليست أبدًا نهاية الحرب!!

خسارة معركة ليست أبدًا نهاية الحرب!!

في لحظات الضعف والخوف لا ينجيك إلا حبيب يستلم عنك دفة الطريق وتسير خلفه وأنت مطمئن حتى تستعيد أنفاسك..

ضم ابنته إلى صدره في قوة وقال:

‫ ـ الشقاء ليس بطولة.. التراجع ليس عارًا.. أنا معك في كل ما تريدينه..

‫ لا صبر أبدًا على مُرِّ، بل إن الصبر عليه حرام!!

هو أيضًا يفهمها وربما هذا أكبر أسباب عشقها له..

لا أحد يعلم قيمة الحب تحت أشعة الشمس وضوئها إلا من عاش عمرًا يتحسس بكفيه موضع قلبه وعشقه في نفق مظلم!!

قلوب جُبلت على الأنانية والإنكار..

‫ وماذا سوى القلوب أو العقول يُخاطب؟!

منحتك آية بهية كاملة فماذا بالله عليك صنعت بها؟!

مولد ألف طاغية أفضل من مولد جارية واحدة!!

‫ آيـــــة

لا يدق في رأسها سوى كلمات «أبو بكر الصديق»: «اللهم إني أعوذ بك من ضعف الثقة وجَلَد الفاجر»!!

حقًّا يموت الزُرّاع ويبقى ما زرعوه حيًّا فينا!!

‫ ـ نُخطئ.. نُذنب.. لكن أن نفقد احترام أبنائنا أمر فوق كل الخطايا والذنوب..

أشعلت حرائق في البيت لكن من ذاك الذي يريد أن يحترق وحده؟!

‫ نسيت أنها وحدها عليها أن تحيا مع الجثث المتفحمة..

لكن بعض الذنوب لا يُغفر..

هل حقًّا يتجمد الجسد حتى تكاد الطير أن تأكل من رأسه ظنًّا منها أنه جذع شجرة بلا روح!!

هل يمكن أن يتلون وجه إنسان بسبعة ألوان في لحظة؟!