اقتباسات أثير عبد الله النشمي

بعدما تنتهي علاقة تتشكل لنا الأحداث من جديد، نراها من زاوية أخري! فيبدو لنا كل ما كان مرتبطاً بها بشكل مختلف.

لن أطلب منك أن تعودي إلى رجل يتركك ليعود فيتركك، لكن غيابك مر يا قصب السكر.. تصوري كيف يكون غيابك على رجل تدركين جيداً بأنه مدمن سكر!

أتعرف بأننا نحب أمهات من نحب؟!

حينما يحرم الرجل من أمرأته التى يحب، يحاول أن يبحث عن حبيبته فى امرأه أخرى ولو للحظات ليشعر بأنها معه وبين يديه. صدقيني.. هذه أقسى مراحل الحرمان . أنا على يقين من أن نصف رجال الدنيا يعانون من هذا الحرمان.

علاقتنا كانت أطهر من أن يدنسها مزاج رجل مريض مثلي

لقد تجاوزت حدود خيبتي، صدمتي بك أكبر بكثير من أن تعد مجرد خيبة.. اليوم خيبتي بك كبيرة.. حزني قاتم وروحي ساخطة.

أخبرتك مرة بأنني لا أشعر بقوتي إلا (معك) وبأنني لا أشعر بضعفي إلا (أمامك).. أجبتني بأنك لا تشعر بضعفك إلا (معي) و لا تشعر بقوتك إلا (أمامي)، وهنا فرق؛ فرق كبير!

أنا وأنت كقطبي مغناطيس، نتجاذب بقوة على الرغم من اختلافنا ومن انعدام رغبتنا للتجاذب.. لست أدري كيف أنجذب بكل هذا العنفوان لرجل لا يروق لي الانجذاب إليه، وكيف أنفر من أخر فيه الكثير من مواصفات فارس أحلامي.

قد لا تدرك بأن أسوأ ما في مدينتنا ( برأيي! ).. هو أن أجبر على أن أحادث حبيبي بصفته امرأة، وأن يًجبر ( هو ) على أن يتحدث معي بصفتي رجلاً

مأساة الألف عقدة تبدأ بغلطة، ولقد كنت "غلطتي" التي تسببت بمئات العقد

رجل مثلك شعاره في الحياة (امرأة واحدة لاتكفي)؛ لا قدرة له على الارتباط بامرأة واحدة لفترة طويلة!

أن ننفصل وفي قلوبنا حب كبير لبعضنا بعضاً، خير من أن نحيا معاً بتعاسة.

الحب كزجاجة رقيقة.. زجاجة من السهل خدشها، زجاجة لا يعيدها إلى حالتها الطبيعة شيء بعد أن تخدش!

تنكر كل شيء ببساطة وكأن شيئاً لم يكن.. دائماً أنت (لم تفعل) ودائماً أنا (أفتعل) المشاكل.

لن تسعد امرأة في حياتها العاطفية إلا إن كانت غبية، أو أن تستغبي على أقل تقدير

اعتدت على أن أكون قويًا معك التجأ إليكِ في ضعفي لتجعلي مني رجلاً اقوى

لا أفهم كيف أرتضي أن أغيّر (كل) ما فيّ من أجل رجل لا يحاول (مجرد محاولة) أن يغيّر (بعض) ما فيه من أجلي!

لا يقهر المرأة رجل تمكن من استغفالها.. مثلما يقهرها رجل يشعرها بأنه قادر على أن يفعل!

الحب الذي يسيرنا والخوف من لأن نفقد الحب هما سبب تضحيتنا بالكثير؛ لأنه لا خيار لنا سوى أن نفعل!

أحببتك كثيراً، وفعلتُ مِن أجلِكَ الكثير. فكيفَ استطعتَ أن تهربَ منّي على الرغم مِن كلّ ذلك الحب؟ كيف تسرّبتَ مِن بين أصابعي!.. كيف تسربتَ مني أنا المتشبثة بكَ بكل جوارحي!.. أُدرك بأنك كقطرة زئبق، مِن الصعبِ الإمساك بك.. لكني لم أغفل عنكَ أبداً فكيف أفتقدك؟!