حين يصبح الندم مجرد شعور مهدر علي الأرض يستفيق السيد من غيبوبته التي أسقط نفسه فيها ليكتشف ما فاته من فرص لإصلاح ماأفسدته الحياة.
المؤلفون > عصام الزيات > اقتباسات عصام الزيات
اقتباسات عصام الزيات
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عصام الزيات .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من هناء الزيات ، من كتاب
الكلب الذي رأى قوس قزح
-
الموت يسبحُ في البحر تحت العبّارة، ويتمشّى في الهواء على سطحها، وفي أنفاس رُكابّها
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
«كلنا نحمل همومًا، ولا نريد أن نكون أعباءً على غيرنا»
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
فضول المعزِّين عن تفاصيل الوفاة تضع الميت في دور البطولة، سيدعون له بالطبع ويواسون أبناءه، لكن القصة، المهم القصة.
مشاركة من Afnan💕 ، من كتابالكلب الذي رأى قوس قزح
-
اللكنة الصعيدية التي امتزجت بها كلمات القاهرة ومصطلحات الخليج جعلت لسانه ثقيلًا.. كأنما يحتار عقله عند نطق الكلمات بأي لهجة سيتحدث، وأي مفردة تعبّر عن المعنى
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
«أنا ميتٌ يتحرك، عيناي باتَتا كفراغَين أسودين مِثل فراغَي جُمجمة الموت.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
«أنا ميتٌ يتحرك، عيناي باتَتا كفراغَين أسودين مِثل فراغَي جُمجمة الموت.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
كان كلامها مُهينًا له.. أن تشعر أن بيتك لا يُريدك، يُقايضك بمبلغ إضافِي من المال.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
فكأن عليه أن يقدِّم قربانًا دائمًا لينالَ حبَّ أولاده
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
فكأن عليه أن يقدِّم قربانًا دائمًا لينالَ حبَّ أولاده
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
لن يُعاقبها أحد على حُلمه الذي سحقته، ولا عن المرضى النفسيين الذين تمنحهم حق التحكُّم في مصائر الآلاف من الطلاب. ربما القاهرة هي التي تحوِّلهم إلى هذه المسوخ، لا أحَدَ يدخل القاهرة ويبقى إنسانًا.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
تُريحه فكرة الإتاحة فحسب، أن بإمكانِه أن يفعل لو أراد
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
لكن الوجود وحولكَ كل شيء كان أفضل من الوجود في صحراء
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
لم يبخل أهلُه في إرسال المال له، لكنَّ العناء الذي غُمست به النُّقود يَحول بينه وبين إنفاقِها في أي شيء غير الدراسة.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
سيُحقق النجاح لأنه يُريد النجاح، لا لأنه يجب أن ينجحَ.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
هو لا يكره أبويه، لكن في لحظات كهذِه كان يتمنى لو كانا قاسيين معه، لو أن أباه كان يضربه، أو أن أمّه تركته لتتزوّج من رجلٍ آخرَ كوالدة أحد رفاقه في الغُرفة.. حينَها ستقتل ذلك الشعور، سيتحرر من الذنب والقلق
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
لكنه يشعر بالذنب رغم ذلك.. فأن تكون استثمار والدَيك الوحيد يعني أن تشعر بالذنب دائمًا.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
تلك الجغرافيا هي المتحكمة في قَدَر «عجايبي» دائمًا. تلفظه منطقة فتفتح له أخرى أحضانها، يرتمي في الحِضْن المفتوح فتحاول المنطقة الجديدة نهشه فيفر منها. قضى عمره دائرًا في فِخاخ الجغرافيا.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
مصر هي القاهرة في رأيه. ليس حبًّا في تلك العاصمة الكئيبة، بل يرى أن تمركُز كلّ شيء فيها جعلها هي الجمهورية الحقيقية.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر
-
السمّاعات اختراع هدفه حبس الناس في خيالاتهم، كي لا تتواصل البشرية، ويغرقون في شعورهم الخاص فلا يساعد بعضهم بعضًا. فبدلًا من أن يسعَى الواحد للفضفضة، أو التشاغل عن حُزنه، أو ينشر فرحته للآخرين فيُخفف ما بهم من بؤسٍ، يختار كل فرد أغنيتَه حسب شعوره الحاليِّ ليضاعفه.
مشاركة من لميس عبدالقادر ، من كتابالاختباء في عجلة هامستر