هو لا يكره أبويه، لكن في لحظات كهذِه كان يتمنى لو كانا قاسيين معه، لو أن أباه كان يضربه، أو أن أمّه تركته لتتزوّج من رجلٍ آخرَ كوالدة أحد رفاقه في الغُرفة.. حينَها ستقتل ذلك الشعور، سيتحرر من الذنب والقلق
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب