أخبرها أن النصر سيتحقق بالحب لا بالكراهية
المؤلفون > أحمد عبد العزيز > اقتباسات أحمد عبد العزيز
اقتباسات أحمد عبد العزيز
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد عبد العزيز .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
الآداب هي لغة تنطق بكل الألسنة، تجتاز الأسوار والبوابات، تحلق في الآفاق لتخاطب العقول والألباب، وتمسو بالأرواح، وترتقي بالأنفس.
مشاركة من Doaa Mohamed ، من كتابنيورا
-
نحن… بكل علمنا ووعينا وإدراكنا وحضارتنا لسنا سوى حبة رمل تافهة في محيط شاسع مترامي الأطراف، قلّبت الأمواج رماله فصعدت على السطح لبرهة، تنتظر موجة هادرة أخرى لتطيح بها مجددًا إلى الأعماق!
مشاركة من Doaa Mohamed ، من كتابنيورا
-
(ليس الموت، ولكن الخوف من الموت هو المشكلة؛ إذا كان الموت هو نهاية الوعي، إذن لا شعور بعد الموت، وإذا كان الموت هو نهاية الإحساس، إذن لا ألم بعد الموت!)
مشاركة من Aml_Nada_Aya ، من كتابنيورا
-
لم يكن كل هذا الدمار يشي بالبحث عن أحد، أو الاكتراث للبحث عن أحد، كان يبدو أنهم يتخطون مجرد البحث عن المخطوفين وإعادتهم إلى عقاب جماعي للبشر، لأنهم تجرأوا على كبرياء الكيان، عقاب قاسٍ ربما كان الغرض الوحيد منه هو دفعهم لترك هذه الأرض إلى الأبد في محاولة للنجاة بحياتهم، ليمنحوا المستعمرة فرصة جديدة لاتساع رقعتها المكتسبة…
مشاركة من Eman Khalifa ، من كتابنيورا
-
كنت ولا زلت نابغًا في هذا المجال بالفعل، لكنني لم أكن أتوقع قط أن يكون هذا النبوغ سببًا في كل ما سيحدث لي!
مشاركة من محمد شعبان ، من كتابنيورا
-
فلتناضل يا بني، أنت ورفاقك، قاوموا الجهل، والفقر، والجوع، ونهب الخيرات، انشروا الوعي بينكم، قاوموا الاحتلال، حاربوا من أجل مستقبلكم، ولا تستسلموا أبدًا.
مشاركة من Eman Khalifa ، من كتابنيورا
-
بلا أمل، لا سبب للحياة، للتطور، للحضارة، للفكر، للعقيدة، لا سبب للأحلام!
مشاركة من davidalromany ، من كتابنيورا
-
حين لم يكترث أحد منهم لحقيقة أن هذا المسخ رغم قبحه ودمامته كان يمتلك قلبًا يشعر ويرتاع، وعيونًا تذرف الدموع في صمت، وضمير يتألم، ووعي يسعى نحو الخلاص من الآثام.
اليوم فقط شعرت بك أيها المسخ، لم تعد وحيدًا، هيا… جِد وسيلة تمكنك من الهرب من صفحات روايتك وابحث عني، أنا في انتظارك أيها الرفيق!
-
عندما يقرأ أحدهم رواية جيدة فأنه على الأغلب يتوحد مع إحدى شخصياتها، يختار الشخصية التي تُشبهه، الشخصية الأقرب إلى أفكاره وميوله ومعتقداته… أو الأكثر تأثيرًا فيه، ربما توحد بعض القراء مع الدكتور ڤيكتور فرانكنشتاين، أو مع زوجته الجميلة إليزابيث، أو حتى مع الكابتن روبرت والتون، لكنني على يقين بأنه لا أحد خطر على باله التوحد مع شخصية هذا المخلوق البائس المسخ!
-
لفت انتباهي أن عُمر الوردة الجميلة من ميلادها وحتى موتها لا يتعدى بضعة أيام، بينما تعيش النبتة التي انبثقت منها لسنوات طويلة…
وكأن اللحظات الجميلة قصيرة عابرة في عمرها المديد!
بيد أنها تتوالى… تنتهي واحدة فتبدأ أخرى في الانبثاق بخطىً حثيثة!
وكأن هذه الورود لم تكن سوى لحظات من السعادة تتخلل جمود الأيام…
-
لكنني كنت أشعر على الدوام أن هناك شيء ما مفقود، شيء غامض، يختلج صدري أحيانًا بمشاعر لا أعرف لها تفسيرًا، لا أعرف حتى كيف أصفها، خليط من الحزن والسعادة، الفرح والهمْ، الإقبال والإدبار، غصّة في حلقي وقبضة تعتصر قلبي تراودني كثيرًا ولا أعرف لها سببًا!