وبينما لم تتخلف الشمس يومًا عن الشروق، ولا القمر عن السطوع في عتمة الليل، مرت الأيام والشهور والسنوات… والعديد منها!
كأنها يوم واحد أعيد تكراره آلاف المرات!
المؤلفون > أحمد عبد العزيز > اقتباسات أحمد عبد العزيز
اقتباسات أحمد عبد العزيز
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد عبد العزيز .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Esraa adel ، من كتاب
نيورا
-
حين لا يملك المرء ما يخسره، يكتسب جرأة غير عادية، أو تهور أحمق!
مشاركة من Samar Shokri ، من كتابنيورا
-
عجيب جدًا أمر هؤلاء البشر، باستطاعتهم دائمًا أن يخلقوا السعادة من رحم المعاناة، وينتشلون الأمل من بئر اليأس بدلو من العزيمة والإصرار على النجاة.
مشاركة من Samar Shokri ، من كتابنيورا
-
ليتني ما قرأت كتاب التاريخ، وكأنني أقرأ صفحات من كتاب قديم، لا تختلف الطرق، لا يختلف الظلم، لا تختلف الوحشية، لا تختلف الدناءة والخسة، فقط تختلف الأسماء، والجنسيات، هذه القصة مكررة حد أن سأم منها ومل من سردها كتاب التاريخ!
مشاركة من Samar Shokri ، من كتابنيورا
-
كنت أظن أن الدفن للأموات… لم أكن أعلم أن الحياة تولد من رحم الموت!
مشاركة من Doaa Mohamed ، من كتابنيورا
-
ما أطلقت عليهم لتوك لقب أصحاب الآدمية، يمتلكون أنواعًا لا حصر لها من القتل وسفك الدماء، في حروب تدفعها المصالح، وغزوات تدفعها الأطماع، وثأر يدفعه الغضب، وإبادة تدفعها الكراهية، واضطهاد يدفعه الاختلاف العرقي والمذهبي والطائفي… في الواقع، الحيوانات لم ترتكب يومًا ما أي شيء مما ارتكبه الآدميون من وحشية
مشاركة من Doaa Mohamed ، من كتابنيورا
-
لماذا يا إيمان… لماذا منحتِنِي هذا الوعي، لماذا لم تتركيني أعيش محرومًا من التفكير، محروم من الإدراك؟!
هل يدرك المحروم من التفكير أن شيئًا ما ينقصه؟ بأي شيء يدرك وهو لا يملك الإدراك؟
هذا الإدراك نِقمة… هذا الوعي لعنة…
-
الآن فقط عثرت على إجابة السؤال، لِمَ كانوا دائمًا حريصين على الحفاظ عليهم أحياء؟!
كم كنتِ تملكين بصيرة نافذة يا عزيزتي (ماري شيلي) حين راودك هذا الحلم المخيف الذي دفعك لتجسيده في قصة ڤيكتور فرانكنشتاين، قصة صناعة هذا المخلوق المسخ من رفات أجساد الموتى!
-
أنا مسخك الحقيقي يا سيدتي…
أنا هو الجسد الذي يحمل في أحشائه أعضاء بشر أكثر بؤسًا وقهرًا وظلما منه، أنا الإدراك المشترك لآلاف الموتى، أحمل بجوار وعيهم، معاناتهم وآلامهم، أنا الذي يحمل في عقله وأحشائه آثام وخطايا البشر… دون أمل في الخلاص.