كدفء بداخلي.. كما لو أنك طفلي الذي إذا شبع أشعر بالراحة
المؤلفون > شيماء يسري شموسة > اقتباسات شيماء يسري شموسة
اقتباسات شيماء يسري شموسة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات شيماء يسري شموسة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من B MHD ، من كتاب
قلبك وطني : الجزء الثاني
-
يا صاحبي.. تأدب في بلائك وتوجع بالحمد؛ فأنت في حضرة قضاء الله وقدره، وفي هذا المقام.. الصبر أوجب وأجزى
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني : الجزء الثاني
-
القناعات تغير زاوية الرؤية يا صديقي.
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني : الجزء الثاني
-
كيف تُتَوِجه مَلِكًا ثم ترديه قتيلا في نفس اللحظة!
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني : الجزء الثاني
-
وعليه أن يعترف بأنه لم يتخيل يوما أن تملكه امرأة.. وأن يغرق فيها إلى هذا الحد.. أن يستسلم لها بهذا اليأس.. لكنه لم يكن استسلاما.. وهي لم تكن مجرد امرأة.. إنها ظله.. روحه.. قلبه.. قلب أحمد.. لكنه نسي أمرا مهما في وسط حالة انتشائه. نسي أنها لم تكن فتاة عادية.. فلم تكن استثنائية في تفردها فقط ولكنها استثنائية في أوجاعها وآلامها ومخاوفها.. وكما تمتع بالتفرد باستثنائيتها عليه ان يتحمل في المقابل أوجاعها. فبعد التحليق في السماء.. ارتطما بسطح الأرض بقوة موجعة..
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني : الجزء الثاني
-
«اهتممت بالزخارف ولم تهتمي بالروح.. لم تغمسيها بعواطفك.. الحب يحول الأشياء الجامدة لتبدو وكأنها تتكلم.. حين أنظر لتلك اللوحات أجد أن الوحيدة التي تحدثت معي هي تلك اللوحة البسيطة (واشار لأكثرهم بساطة) انظري إليها أنها تتكلم. تتكلم بوجع»
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني: الجزء الأول
-
«لو أعرف كلمة أعمق من كلمة (انطفأت) لقلتها!.. أنا لم أشعر من قبل بانطفاء روحي مثلما أشعر بها الآن »
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني: الجزء الأول
-
هي من واجهتني بنفسي.. وضعتني أمام المرآة لأرى شكلي.. أني لم أعد صبيا وعليّ أن اتصرف.. وافكر..واستقبل..وارسل.. بنضوج..
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني: الجزء الأول
-
لكنها لم تشعر بالخوف.. فالخوف يأتينا حين نملك ما نخشى على فقدانه.. لكنها لم تعد تخشى أن تفقد أي شيء.. فكله سراب عالق في يدها.
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني: الجزء الأول
-
❞ «ولتعَلمْ أنَ مَا أنتَ سَاعٍ إليِه هو سَاعٍ إليِك
وأن في اللَحظة التي تَتقبل بِها كُل شيء حَتى الآلام..
سيُفتح لك البَاب».
جَلال الدّين الروُمي ❝
مشاركة من Amal Zahid ، من كتابموسم القرنفل
-
أضعنا من عمرنا سنينا طويلة كل منا متقوقع في ذاته محبوس بقيوده النفسية التي تمنعه أن يبادر نحو الآخر بمشاعره…
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني: الجزء الأول
-
قلت بقدر الوجع وبقدر الصبر سيجزى المرء..
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني: الجزء الأول
-
إنه كوهج شعلة من نار.. قابلتها في ظلمة وبرودة طريقي.. ظننتها ستؤذيني.. لكنها أضاءت ظلمتي وأدفأت برودتي وأشعرتني بالأمان..
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني: الجزء الأول
-
تأمله وهو يرقد على جانبه بضعف ومازالت بعض الأجهزة متصلة بجسده. غريبة هي الحياة.. قد تأخذ حتى الصحة كحق مكتسب.. غافل عن أنك قد تفقدها في أي لحظة.. غافل عن كونك قد تتحول لكومة من الوهن بفرقعة إصبعين.
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني: الجزء الأول
-
بك شيء جديد.. هناك نظرة جديدة في عينيك.. وهناك طاقة تجددت بك لتنبت خضارا بعد سنين من جفاف روحك
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني: الجزء الأول
-
لو سُئل أي اللحظات سيفخر بها في حياته.. فسيقول تلك اللحظة التي انتبه وهو يقود أنها استسلمت للنوم في سيارته.. ففتاة مثلها بعد ما عانته من قبل وما لمسه اليوم بإحساسه أن لديها بالفعل خوفا ورهبة التحرك خارج المحيط الآمن المجرب.. لن تستسلم للنوم مهما كانت مرهقة إلا في وجود شخص تثق فيه.. وهذا كفيل بأن يملأه فخرا وتأثرا.. فتمنى لو أطال الجلوس هكذا بجانبها بالسيارة يتأملها ويستكشف ملامحها بعينيه لكن الشارع لا يخلو من المارة..
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني: الجزء الأول
-
لم تعد تؤلمه تلك الحقيقة.. فاللا مبالاة هي أقصى درجات الوجع..
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني: الجزء الأول
-
«عليك أن ترضى بالأقدار يا أحمد.. قلتها لك مرارًا.. ارضَ بالأقدار ولا تعاند ولا تسخط.. كلما رضيت كلما أعانك الله على التحمل بل وفُتحت لك الأبواب المغلقة»
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني: الجزء الأول
-
التكيف.. هو أحد أهم أسلحتها لمواجهة القدر..
مشاركة من B MHD ، من كتابقلبك وطني: الجزء الأول
-
يسرقون من الزمان الفرح، يقتنصوه عنوة إن لم يأت طواعية، ويحبسونه داخل قلوبهم لربما خفف من أنينها. لربما طيب ندوب الروح، أو أنساهم تباريح الأحلام الضائعة ومرارة الخذلان. يحلقون بصمودهم فوق فوهة بركان، ويعزفون بأقدامهم على وتر الأرض، رسالة للأرض. قصيدة جل متنها: باقون، صامدون.
مشاركة من Kholoud Mohamed ، من كتابلا زال القلب نابضاً