فهذه الماثلة أمامه معها مفتاح كل شيء.
تجاهل ذلك الألم الحارق في قلبه وفتح فمه ليجرب الاسم لأول مرة منذ سنوات، وناداها (….)!
لعله بريق البدايات..
ذلك الضوء المطل من آخر النفق المظلم.
أو ربما سراب العاجز خلف القضبان
ومن بين صراع اليقين والوهم..
تخرج إلينا قصص وحكايات
أبطالها أنا وأنت..
مشاركة من B MHD
، من كتاب