المعاناة = الألم + الرفض!! الألم ثابت في المعادلة، لكن لما نتقبل الواقع لما نحط التقبُّل مكان الرفض للألم بيعلمنا ويخلينا ننضج
اقتباسات إنجي هديب
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إنجي هديب .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب
مقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
غرقت في أفكارها ومشاعرها وهي لا تدري أن طوق النجاة الذي تعلقت به لينجيها من بحر الحرمان، ستفقده عنوة في عرض البحر، وستجد نفسها ببساطة تغرق!
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
إنت إنسان والإنسان بيختار يتطور، تصرفاتك بتتكرر في الغالب عشان هي متخزنة في دماغك بنفس الشكل، أسلاك مخك بتطلع نفس السلوك، لكن ممكن جدًّا تشد فرامل اليد عن أفكارك اللي بتطلع لوحدها وتختار تغيرها فتغير تصرفاتك..
مشاركة من Radwa Elsheikh ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
إن كان هذا هو الحب؟ فكيف تكون الكراهية إذًا؟!
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
أي حب هذا؟ وكيف تتحول منارة الأمان للفتاة، أبوها، إلى مصدر للفزع بهذا الشكل المخزي؟
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
احترق الحب، احترق ولم يبقَ منه سوى هذه البطاقات التي تحمل بقايا حب ساذج،
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
عارف لو حاولت عمرك كله تغير رأي الناس فيك، عمرك هيضيع على الفاضي.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
كان كطفل تركته أمه خائفًا فلما عادت اختلطت مشاعره، هل يسعد برجوعها أم يغضب من تركها إياه وحيدًا من البداية؟ ما الذي يفترض أن يشعر به الآن؟
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
كان كطفل تركته أمه خائفًا فلما عادت اختلطت مشاعره، هل يسعد برجوعها أم يغضب من تركها إياه وحيدًا من البداية؟ ما الذي يفترض أن يشعر به الآن؟
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
هذا الحيوان الذي حاول الاعتداء عليها فتركها عارية، ليس فقط بلا ثياب بل تركها وقد تعرت كل أوجاعها وقضى على أملها في إيجاد من يراها ويحبها دون مقابل.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
«لترى الصورة الكاملة بوضوح يجب عليك الرجوع بضع خطوات للخلف!»
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
ساعات الحتة تبان بعيدة مش في مكانها، بس لو بصيتي على الصورة الكبيرة تعرفي تحطيها في مكانها.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
وعلى الرغم من قوة شخصيتها وقدراتها العقلية، إلا أنها كانت تتمنى أن يقود أحد حياتها ببعض الحنان
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
لكن مريم علمت بشكل أو بآخر أن صفاء لم تتعثر على درجات الدرج، بل تعثرت في شكوك وغضب زوجها.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
فكيف يحيا المرء دون أمه؟!
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
فكيف يحيا المرء دون أمه؟!
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
فكما حُرم مروان من المال، حُرم من الحنان، وفاقد الشيء يعطيه، وبشدة،
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
ويمكن القول أنه كان رومانسيًّا كذلك، غير أن سنوات العمر طبعت على روحه قسوة غريبة
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
لكن، نهاية، بلا نهاية حقيقية أوجعته حقًّا وتركته جريحًا على وشك الموت دون أن تطلق عليه رصاصة الرحمة.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
-
الألم، هو الثابت في المعادلة وأن معاناة البشر تأتي من محاولة تجنب الألم.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابمقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
| السابق | 1 | التالي |