مدرسة الشارع يا ولدي، تجعلك تكتب قصيدةً بحبر العوز، كل فقراء الشارع، شعراء وساردو حكايات مجهولون.
المؤلفون > مصطفى منير > اقتباسات مصطفى منير
اقتباسات مصطفى منير
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى منير .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب
قيامة الظل : الذي كان على حق
-
أوقاتٌ أسأل نفسي، لماذا الله؟ لماذا لم يتحدد جنسه مثلاً، الله طبعًا مُذكر، الجنس الغالب كالعادة، لماذا لم يكن أي اسمٍ آخر، يدل على أنوثة المُسمى؟ ولأنها أنثى، ستعتني بنا أكثر، وستهتم لما نقوله، وسترفض أن نُعاني هكذا!
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
الأسود هو عالمي، الأسود هو رائحتي وضحكتي، الأغنية التي أنشدها، رقصتي المفضلة، صفتي وحزني وفرحي، كرهي وحبي وخجلي، جنوني ورفاقي، حياتي وموتي، عُزلتي وأماني وخطري، حربي وسلامي وورود حديقتي، ثروتي وثورتي…
وثورتي! أستطيع أن أصف الأسود حد اللا نهاية.
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابقيامة الظل : الذي كان على حق
-
كلماتٌ.. كلماتٌ.. كلماتٌ..
طوال اليوم وأنا أستقبل غيثَ الوحي كبلدةٍ فقيرة..
والآن صرتُ أرى وأسمع!
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابقيامة الظل : الذي كان على حق
-
فارسٌ اسمه، وسيفه الرّيشة، ومُلهمته ليلى؛ التي جعل اسمَها اسمَ معرضِه، غابَ الأبُ لأنّه لا يحب الرّسم، وغابتْ الأمُ لأنّها تحب الأب، اللوحةُ ليستْ كاملةً إذًا.
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابقيامة الظل : الذي كان على حق
-
ميتٌ هو ذاك الّذي لا يقلب الطّاولة ولا يسمح لنفسِه ولو لمرةٍ واحدة في حياته بالهرب من النّصائح المنطقية. ذاك الّذي لا يسافر ولا يقرأ ولا يصغي إلى الموسيقى، ذاك الّذي لا يقبل مساعدة أحد ويمضي نهاراتَه متذمرًا من سوء حظّه أو من استمرار هطول المطر.
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابحانة الفوضى - رقصات تعانق رصاصات
-
القلمُ هو صبرُ ورفيقُ وفقرُ وثورةُ ونصرُ وسيجار وفوضى وعِشقُ ووقودُ أنصارِ قضاياك.
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابحانة الفوضى - رقصات تعانق رصاصات
-
تَساءلتُ هل ظلّي يعجبه كونه ظّلي؟
أَيتمرّد حين أغفو ويركض هاربًا من جحيمِ ألواني؟
أيعشق فتاةً هي ثورته؛ ترقص وتتمايل على صوتِ أنّاتِه؟
أنا واثقٌ أنَّ مقولةَ: «كُنْ أنت لا ظلًّا» تزعجه كثيرًا!
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابقيامة الظل : الذي كان على حق
-
إهداء
إلى "شروق"
التي تسألني في كل مرةٍ أطلب منها كوبَ شاي: "بالنعناع أم الفانيليا أم الفراولة أم بالتفاح يا مصطفى؟"
شكرًا لأنكِ لم تغضبي يومًا وتطالبيني بتحديد النكهة من البداية.
زوجُكِ متردد حتى في أبسط الأمور..
وأنتِ الأمر الوحيد الذي سعى إليه بثبات.
مشاركة من انطون سامح ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
كلما قرأت كتابًا عرفت مدى سذاجة البشر، ومدى خبث العالم، المكان مبهج لهم بغيض لي.
مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتابقيامة الظل : الذي كان على حق
-
لسوء حظي، أنا نسخةٌ طبق الأصل من يسوع، كأنني خرجتُ من صورةٍ مُعلَّقة في بيتٍ قديم لعائلةٍ مسيحية، لأرعى السبيلَ إلى الجنة أو الخلاص
مشاركة من Rewan Waleed ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
وأنتِ الأمر الوحيد الذي سعى إليه بثبات.
مشاركة من Rewan Waleed ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
لا أنكر أنني طوال تلك السنين حاولتُ كثيرًا السباحة والهرب، ولكن الاستسلام كان دومًا حاضرًا، لما فشلتُ في كل المرات، ولم أصل إلى أي جهةٍ، فتعبتُ من التجربة عامةً، وتركتُ نفسي للنهر، ولما يريد فعله بي.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
كانتْ هذه المرة الأولى التي يرى فيها قاتلاً، بمفرده، دون أي انتماءٍ، يقتل من أجل القتل، ويقتل من أجل رغبة مالكه.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
نحن الفقراء ذنبنا الوحيد هو أننا صدقنا رجالاً وَعدونا دومًا بالرخاء، ولم نجد إلا الخراء.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
يفرحون لأنهم يأكلون أم علي، ثم يحزنون لأنهم سيموتون هم وعلي وأمه!
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
متى كان العوز مُصاحبًا للأغنياء؟ ما عرفناه منذ بداية الخلق، أن العوزَ ديانةُ الفقير، يقيم شعائرها يوميًّا ليضمن دخول الجنة.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
سمعوا هيباتيا وهي تعزف على قيثارةٍ باسم الحُب، وتطلب من النجوم أن تصنع لها جسرًا، فتعبره هي وأصدقاء المحنة إلى عالمٍ لا يعرف جهل الإنسان.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
ما فائدة القراءة في زمنٍ، قد يدفع شخصٌ كل ما يملكه، في ملابسٍ وسياراتٍ وتفاهاتٍ، ولا يدفع جنيهًا في كتابٍ، ويضحك ويسخر ممن يؤسس مكتبةً بمنزله.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
هل ستسمعني يا رب وأنا أقول لك أنتَ من فعلتَ هكذا بي، فخذ حقي بنفسك من نفسك؟
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
السابق | 1 | التالي |